التليفزيون هذا المساء.. عظيمات مصر بالفيوم ملوك الحرف

تناولت برامج التليفزيون مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التي تشغل بال المواطن المصري والرأي العام، وكان أبرزها.

عظيمات مصر بالفيوم ملوك الحرف.. رحلة داخل أجمل منتجات عروس البحر المتوسط

قدم تليفزيون اليوم السابع في بث مباشر له متابعة لفعاليات معرض المنتجات اليدوية لأبناء محافظة الفيوم بمقر نادى السيارات فى ميامى بالإسكندرية والذى تضمن تشكيلة كبيرة ورائعة من المنتجات اليدوية من الخزف والخوص وسجاد الحرير الطبيعي والكروشيه والمفارش والخرز والكريستال وغيرها من المنتجات اليدوية ذات الجودة العالية.

وشاركت لجنة المرأة ذات الإعاقة في معرض المنتجات اليدوية المقام في مدينة الاسكندرية والتي شاركت بمنتجات الكروشيه والخرز والكريستال والإكسسوارات الحريمي والمفارش والبياضات وغيرها من المنتجات اليدوية ذات الجودة العالية.

وقالت مقرر لجنة المرأة ذات الإعاقة بفرع المجلس القومى للمرأة بالفيوم في تصريح لـ اليوم السابع إن مشروع إرادتي الذي تنفذه اللجنة يدعم عددا كبيرا من الفتيات ذوي الإعاقة اللاتى لديهن مواهب العمل اليدوي وذلك من خلال توفير قروض ميسرة لهن ويتم تسويق المنتجات التي يقمن بإنتاجها.

وأضافت مقرر اللجنة أنهم يبذلون جهودهم لدعم تسويق منتجات الفتيات في المعارض الكبيرة مثل معرض ديارنا ومعارضنا وغيرها من الفعاليات التي يتم تنظيم معارض فيها وهو ما يدعم تسويق تلك المنتجات الجيدة ويتم بيع المنتجات وتسليم الفتيات العوائد المالية وقيمة البيع لهن وهو ما يدعم استمرارهن في العمل حيث تم رفع سقف القروض الميسر من ألفين جنيه الي 10 آلاف جنيه للفتاة الواحدة لكي يدعم نشاطهن الإنتاجى.

كما تابعت كاميرا اليوم السابع مشاركة فتاة حديثة التخرج من خريجة كلية الآداب قسم لغة فرنسية قدمت من محافظة الفيوم للمشاركة في فعاليات معرض المنتجات اليدوية المخصص لأبناء محافظة الفيوم وقدمت تشكيلة رائعة من منتجات الخزف اليدوي المتميز والذي تشتهر به قرية تونس التابعة لمحافظة الفيوم.

وقالت جهاد، إنها شاركت في المعرض بمنتجات الخزف حبا في هذا المجال حيث بدأت هوايتها في اللعب بالصلصال والخزف في سن السابعة وتطورت لديها الموهبة من خلال الالتحاق بدورات للتدريب على صناعة الخزف باحترافية حتى أصبحت لديها الخبرة الكافية فى عمل ورش متخصصة في صناعة الخزف.

وأضافت جهاد أنها أنشأت ورشة كبيرة لصناعة الخزف وتقوم بتدريب الأطفال صغار السن على صناعة الخزف حيث تقوم بإنتاج تشكيلات كبيرة من الخزف بدقة متناهية حيث تلقت تدريبها على يد مدربتها الفنانة إيفلين التي اسست مدرسة لتعليم الفتيات صناعة الفخار والخزف.

المصرية لتجارة الجملة: 28 سلعة تموينية متوفرة بكميات كبيرة ومخزون السلع يكفى لـ5 أشهر

قال خالد فكرى، رئيس قطاع التجارة بالشركة المصرية لتجارة الجملة، إن هناك رقابة مشددة تبدأ من الشركة بالإضافة إلى وزارة التموين على منافذ صرف التموين، موضحا أن كبار السن لهم أولوية قصوى في التسهيلات التي تقدمها وزارة التموين للحصول على السلع التموينية.

وأضاف رئيس قطاع التجارة بالشركة المصرية لتجارة الجملة، في تصريحات لبرنامج المواجهة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، الذى تقدمه الإعلامية ندى رضا، أن الـ 28 سلعة تموينية متوفرة بكميات كبيرة ومخزون السلع متوافر بقدرات من 3 تصل إلى 5 أشهر لبعض السلع.

ولفت رئيس قطاع التجارة بالشركة المصرية لتجارة الجملة، إلى أن هناك توافر للسلع في محافظات الوجه القبلى بالإضافة للمحافظات الحدودية، موضحا أن هناك احتكاك مباشر مع بقالى التموين وأى ملاحظة يقدمها المواطن للمنفذ نأخذها بالاعتبار، ومتابعا: نستقبل أى شكاوى لأى تاجر أو مواطن كى نستطيع حلها.

هنا الزاهد لـ منى الشاذلى: اتخانقت مع أحمد فهمى لما جالى كورونا وكان بيقولى ابعدى عنى

قالت الفنانة هنا الزاهد إن أكثر قصة أخذت وقتا في تصويرها في مسلسل "حلوة الدنيا سكر"، كانت "أمانى وتهانى"، وذلك بسبب قيامها بدورين، دور الفتاة المتكبرة ثم تحولت لفتاة أخرى.

وأضافت خلال لقائها الإعلامية منى الشاذلي، ببرنامج "معكم" الذي يذاع على قناة "cbc": "كنت مسافرة عندى شغل خارج مصر، وأجريت فحوصات كورونا ومكنش في أي مشكلة نهائيا، وكنت بصور مع أحمد حاتم، وأثناء قيامى بأحد المشاهد لقيت المساعدة بتاعتى جاية بتقولى (يا أستاذة إنتى عندك كورونا)".

وقالت: "أحمد حاتم كان واقف قصادي، وبصلي وأنا بصلته وبصيت للمخرج والناس، وفجأة الكل ارتدى الماسكات، وقلت لنفسى إزاى يجيلى وأنا الوحيد اللى ملتزمة، اليوم اتفركش وخلاص بقى".

وتابعت: "قعدت مصابة 9 أيام وبعدها خفيت، وأختى اتعدت منى، وأنا اتخانقت مع أحمد لما جالي كورونا، أنا كنت متفقة معاه إنه لو جاله كورونا هفضل جنبه وأراعيه، أنا أول ما جالي كان بيقولي ابعدى متقربيش، وأنا الحاجات دي بتأثر في نفسيتي، وكان بيكلمني من ورا الزجاج".

وقالت: "حلفت إنى هسيب البيت وأروح أقعد عند ماما، وكان كل يوم بيجيلي تحت البيت عند ماما وينادي ويقولي إنتي كويسة؟ وكنت بطمنه وأقوله أنا بخير".