اضطرابات سياسية شهدتها غينيا منذ 4 عقود بعد الاستقلال.. اقرأ التفاصيل

4 عقود من الاضطرابات السياسية فى جمهورية غينيا، تعاقب على حكمها رؤساء عدة، إلى أن وصل الرئيس ألفا كوندى إلى الحكم فى أول انتخابات ديمقراطية نزيهة فى 2010، لكنه اليوم وبعد أن حصل على ولاية ثالثة تمت الإطاحة به فى مشهد ديراماتيكى.

ونرصد أبرز الأحداث فى غينيا منذ استقلالها عن الاستعمار الفرنسى:

- منذ استقلالها عن فرنسا عام 1958 تعاني غينيا من الإضطرابات السياسية

-  أكتوبر 1958 وحتى مارس 1984:

تولى المناضل أحمد سيكو توري السلطة

- أبريل 1984:

قاد لانسانا كونتي انقلابا عسكريا وأعلن تعليق الدستور وترأس المجلس العسكري للإنقاذ الوطني

- يوليو 1985:

حاول رئيس الوزراء السابق ديارا تراوري الاستيلاء على السلطة

- ديسمبر 2008:

وفاة كونتي بعد صراع مع المرض ليخلف فراغا في السلطة

-  2008:

أعلن نقيب في الجيش يدعى موسى داديس كامارا حل الحكومة ووقف العمل بالدستور وتشكيل مجلس استشاري

-2008 :

 تعين النقيب موسى داديس كامارا رئيساً جديدا للبلاد

- 28 سبتمبر 2009:

مقتل أكثر من 150 شخصا تجمعوا في مظاهرة معارضة للمجلس العسكري الحاكم بملعب العاصمة كوناكري

- 3 ديسمبر 2009:

 تولى السلطة سكوبا كوناتي

- 21 ديسمبر 2010:

وصل الرئيس ألفا كوندي للحكم عقب أول انتخابات ديمقراطية

- يوليو 2011:

تعرض كوندي لمحاولة اغتيال

2019 :

استفتاء شعبي يمنح كوندى الترشح لولاية ثالثة

- اكتوبر 2020:

انتخب كوندى لولاية ثالثة

- مساء الأحد 5 سبتمبر 2021:

اعتقال كوندى من قبل قوات خاصة أعلنت الاستيلاء على الحكم