تشارلز يحتفل بانتهاء رئاسة بلاده لقمة المناخ وبدء ولاية مصر.. وبوتين يسمح للمسجونين بالقتال

بث تلفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية جديدة من برنامج خارج الحدود، من إعداد وتقديم محمد جمال المغربى، نبدأها مع حضراتكم من بريطانيا، حيث يستضيف الملك تشارلز الثالث، حفل استقبال فى قصر باكنجهام لشخصيات بارزة فى قمة المناخ المقررعقدها في مدينة شرم الشيخ بمصر، وقالت شبكة سكاى نيوز إن حفل الاستقبال سيجمع أكثر من 200 من قادة الأعمال الدوليين وصناع القرار والمنظمات غير الحكومية، وذلك للاحتفال بنهاية رئاسة المملكة المتحدة لمؤتمر الأطراف 26، والتطلع إلى قمة المناخ "كوب 27"  في مصر، لتتسلم مصر من بريطانيا رسميا رئاسة قمة المناخ.

وسيشمل الضيوف رئيس الوزراء ريشي سوناك، الذى أكد حضورة قمة المناخ فى مصر الأسبوع المقبل، للإضافة على المبعوث الأمريكي الخاص بشأن تغير المناخ ، جون كيرى، وتعقد قمة المناخ (كوب 27) في شرم الشيخ بمصر، بدءا من 6 من نوفمبر، حيث تهدف اجتماعات القمة المناخية السنوية للأمم المتحدة إلى مساعدة الحكومات على الاتفاق على خطوات للحد من ارتفاع درجات الحرارة على مستوى العالم.

ومن بريطانيا إلى أخر مستجدات الحرب الروسية الأوكرانية

وقع الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، مرسوما يسمح بمشاركة المحكوم عليهم بسبب جرائم ارتكبوها ولم تنته فترة أحكامهم بالانخراط في القتال في أوكرانيا، كما وقع بوتين، مرسوما آخر، يساوى بين المتطوعين والعسكريين في الضمانات والمزايا الاجتماعية، ويأتي مرسوم الرئيس الروسي بهذا الشأن من أجل زيادة أعداد المقاتلين في الحرب على أوكرانيا، وأعلنت وزارة الدفاع الروسية مؤخرا عن اكتمال عملية التعبئة، التي أعلنها الرئيس بوتين في 21 سبتمبر الماضي، ليعد هو أول استدعاء لقوات الاحتياط منذ الحرب العالمية الثانية.

ومن روسيا إلى البرتغال

تخطط حكومة البرتغال لتنفيذ تجربة أسبوع عمل من 4 أيام فقط فى كل من القطاعين العام والخاص، وبحسب وسائل إعلام اسبانية، سيبدأ التنفيذ فى الصيف المقبل، وهو لا يتضمن تقليص أجور العاملين خلال ذلك، وبحسب الخطة سيتم حتى يناير 2023، جمع الطلبات من الشركات المهتمة بالتجربة، والتي ستستمر ستة أشهر، وأعلنت الحكومة أنها لن أى دعم أو مزايا تفضيلية للشركات المشاركة في المشروع التجريبي، وقال أحد المشرفين على المبادرة إن هدف المبادرة هو زيادة إنتاجية العمل، مؤكدا أنه إذا كان عدد الشركات المشاركة قليلا، فسيكون هذا مؤشرا على أنه لا داعي للانتقال إلى تلك المرحلة، أما إذا كان العدد كبيرا، فسننتقل إلى المرحلة التالية، لأن الاهتمام سيكون حقيقيا".

ومن البرتغال إلى كوريا الشمالية

حذر وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستين، أن أي هجوم نووى على الولايات المتحدة وحلفائها من كوريا الشمالية، سيؤدى إلى نهاية نظام الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون، وأشار أوستن خلال لقاءه مع نظيره الكورى الجنوبى، إلى أن أي هجوم نووي ضد الولايات المتحدة أو حلفائها وشركائها، بما في ذلك باستخدام الأسلحة النووية غير الاستراتيجية، غير مقبول وسينتهى بنهاية نظام حكم زعيم كوريا الشمالية.

يأتي هذا بعد أن أطلقت كوريا الشمالية ثلاثة صواريخ باليستية باتجاه المياه الإقليمية اليابانية، وذلك بعد وقت قصير من انتقادها قرار سيئول وواشنطن تمديد مناوراتهما الجوية المشتركة في المنطقة.