تعرف على روايات تصور أجواء فصل الشتاء ورأس السنة.. بدء الانقلاب الشتوى

رواية الشتاء
رواية الشتاء
محمد عبد الرحمن
بدأ أمس الانقلاب الشتوي، وهو المعروف أيضا بعيد منتصف الشتاء وهو ظاهرة فلكية تؤدى إلى أقصر مدة للنهار وأطول مدة للليل خلال السنة، وتحدث هذه الظاهرة على كل كوكب حيث يميل أحد قطبيه نحو النجم، فيكون القطب الآخر بعيدا عنه مما يجعله في فترة الانقلاب الشتوي في نصف الأرض الشمالي وتسمى هذه الظاهرة انقلاب ديسمبر، وفي نصف الكرة الجنوبي يطلق عليها اسم انقلاب يونيو وهنا نقدم إليك قائمة بالروايات، والتي تحمل أجواء رائعة شتوية.

الشتاء

رواية للكاتبة البريطانية ألى سميث، نقلها عن الإنجليزية ميلاد فائزة، والكتاب هو الثانى ضمن رباعية الفصول والتى صدرت بأسماء الفصول الأربعة وتدور في احتفالات الكريسماس ورأس السنة الميلادية.

البل
الشناء 

ذات شتاء في سوكشو

رواية للكاتبة الفرنسية إليزا شوا دوسابان، تحكى عن مكان منسي بين الكوريّتين حيث تعيش صبيّة منحها والدٌ لا تعرفه الحياة ولم يمنحها اسمه وتعمل هذه الفتاة خلف مكتب الاستقبال في فندقٍ قديمٍ متهالك وسط سكينةٌ قاتلة في سوكشو، لتبدأ  الأحداث فى التصاعد حين يظهر نزيل  جاء يبحث عن خطوط رسماته في تلك البيئة المنسيّةيحمل كلّ التباساته وغموضه، وورقًا يلوكه كلّما خانه الإلهام، وحبرًا يعجز عن تشكيل تضاريس امرأةٍ مستعصية عليه وتفصل بين الاثنين مسافةٌ ملغومة من غير المباح، وأسئلة لا تطمح إلى أجوبة، ومسافة ضبابيّة محمّلة بمشاعر متلاطمة لا تهتدي إلى شاطئ.

 

ات
ذات شتاء فى شوكسو

شتاء الأحزان

رواية للكاتب الأمريكي جون شتاينبك، وفي هذه الرواية قصة فياضة بالقوة حافلة بالحياة والمرح والحب، تصور في واقعية أخاذة مقترنه بالتحليل الدقيق، أنماط حياة شخصياتها الفريدة وصراعاتها في تلك البلدة الصغيرة باقليم نبوانجلند الأمريكى، وخاصة "ايثان" بطل القصة الذى يستهويه صراع الحياة العنيف ومغرياتها التى تعصف بالنفوس وتخلخل القيم، و"مارولو" الايطالى رب المال المحنك الذى يعمل "ايثان" أجيراً عنده ويتلقى في مدرسته أسرار المهنة وأصولها، و"مارجى" المرأة المغرية العابثة التى لا تكل من نصب شباكها حول الرجال ولا سيما "ايثان" مستعينة في ذلك حتى بالسحر وقراءة الطالع، وكيف يبدأ "ايثان" حياته مجدا كدحاً مؤمناً بالفضائل، فإذا لاحت له بوادر النجاح ضعف أمام اغراءاتها القوية متأثراً في هذا بحياته الكادحة وظروفه العائلية العانية وبيئته الانتهازية المتنافسة حتى يكاد يتخلى عن استقامته ومثله الطيبة ليجد طريقه في النهاية وقد تفجرت فيه الالغام وانطمست المعالم وابهمت السبل، لولا بصيص ضياء لاح له لكى يعدل عن عزمه ويرتد إلى صوابه.

شات
شتاء الأحزان
 
 

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

‏يانكون فى وداع الأهلي: مصر أم الدنيا ورحلة نجاح مع نادي عمري ما هنساه

طاهر محمد طاهر يحتفل بعقد قرانه بعد تتويج الأهلي بالدوري.. صور

حكم من شرب أو أكل ناسيا فى نهار عرفة؟.. دار الإفتاء تجيب

موعد مباراة الأهلي وإنتر ميامي فى افتتاح كأس العالم للأندية

الأهلى ضد إنتر ميامى.. هل يحضر ترامب ضربة البداية فى كأس العالم للأندية؟


اختيار الشيخ الدكتور صالح بن حميد لإلقاء خطبة عرفة من مسجد نمرة

موعد مباراة الزمالك وفاركو فى الدوري الممتاز والقناة الناقلة

بعد جدل المحكمة الرياضية.. سألنا الـ"AI" مين بطل الدوري؟ اعرف الإجابة

آخر تطورات ملف تجديد عقد عبد الله السعيد مع الزمالك

رغبة مزيزي ترجح كفة الزمالك واللاعب يقترب من ارتداء التيشرت الأبيض


نتنياهو يجرى عملية تنظير القولون الروتينية فى مستشفى بالقدس المحتلة

ريفيرو يبحث مع مسئولي الأهلي خطة الاستعداد لكأس العالم للأندية

أكرم القصاص يكتب: جرائم نتنياهو وصحوة الضمير الأوروبى.. غزة تهين ضمائرنا!

الدولة لا تنسى أبناءها.. نقل جثامين المصريين بالخارج مجانا فى هذه الحالات

الطقس اليوم الجمعة 30-5-2025.. أجواء ربيعية مائلة للحرارة نهارا معتدلة ليلا

محافظ القاهرة يحذر: غرامات تصل إلى 10 آلاف جنيه لذبح الأضاحى فى الشوارع

موعد مباراة باريس سان جيرمان ضد الإنتر في نهائي دوري أبطال أوروبا والقناة الناقلة

داعش تعلن عن أول هجوم لها فى سوريا منذ تولى الشرع الحكم

القمر يجاور نجم التوأم وحشد السرطان.. أهم الظواهر الفلكية قبل نهاية مايو

آخر فرصة.. وظائف شاغرة حتى نهاية مايو بمرتبات تصل لـ15 ألف جنيه شهريا

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى