نادية الجندى ودنيا وإيمي سمير غانم ورامى صبري ينعون الطفل المغربي ريان.. صور

الطفل ريان

كتب آسر أحمد

السبت، 05 فبراير 2022 11:48 م

حرص عدد كبير من النجوم والفنانين على تقديم واجب العزاء والدعم للشعب المغربي، بعد وفاة الطفل ريان، بعد خروجه بلحظات من البئر الذي ظل حبيسه لمدة خمسة أيام متواصلة، ونشرت النجمة نادية الجندي، صورة للطفل عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستجرام"، وكتبت: "لا حول ولا قوة إلا بالله، ربنا يرحمه يا رب، في الجنة يا حبيبي، وجعت قلوبنا كلنا ربنا يصبر أهلك، خالص التعازي لأسرته وأهل المغرب".

نادية الجندى تنعي الطفل ريان

بينما نشرت النجمة دنيا سمير غانم، صورة للطفل المغربي عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستجرام"، وكتبت: "إنا لله وإنا اليه راجعون، ربنا يصبر أمه وأبوه يا رب، لا حول ولا قوة الا بالله"، بينما نشرت شقيقتها إيمي صورة للطفل وكتبت "لا حول ولا قوة إلا بالله".

ايمي سمير غانم

دنيا سمير غانم تنعي الطفل ريان

كما حرص المطرب رامي صبري على تقديم واجب العزاء وكتب "مات طفل الإنسانية"، كما حرص حفيد النجم الكبير الراحل محمود ياسين على تقديم العزاء، ونشر صورة للطفل المغربي الراحل، وكتب "لا حول ولا قوة الا بالله، البطل ريان مات، الله يكون في عون أهله فعلاً الواحد مضايق اكنه يعرفه او أخوه".

حفيد محمد ياسين

رامى صبري

على أثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان اورام، أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد اورام، والسيدة وسيمة خرشيش والدي الفقيد، الذي وافته المنية بعد سقوطه في بئر.

وبهذه المناسبة المحزنة، أعرب جلالة الملك، نصره الله، عن أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، داعيا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء، في فقدان فلذة كبدهم.

وقد أكد جلالته، بأنه كان يتابع عن كثب، تطورات هذا الحادث المأساوي، حيث أصدر تعليماته السامية لكل السلطات المعنية، قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة، وبذل أقصى الجهود لإنقاذ حياة الفقيد، إلا أن إرادة الله تعالى شاءت أن يلبي داعي ربه راضيا مرضيا.

كما عبر جلالته، حفظه الله، عن تقديره للجهود الدؤوبة التي بذلتها مختلف السلطات والقوات العمومية، والفعاليات الجمعوية، وللتضامن القوي، والتعاطف الواسع، الذي حظيت به أسرة الفقيد، من مختلف الفئات والأسر المغربية، في هذا الظرف الأليم.