وتتصاعد الأحداث في إطار من التشويق والدراما وتتوالى المفاجآت الصادمة خصوصًا مع ظهور القتيل وأنه لم يمت من الأساس، ويظهر في أماكن أخرى، ويهرب القاتل لتبدأ رحلته من خلال حكاية تتضمن قصة في إطار من المفارقات الغريبة والمغامرات المثيرة.
يذكر أن مؤلف العمل عبد الرحيم كمال كشف عن تفاصيل المسلسل خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامية لميس الحديدى فى برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، وقال أن العمل يتناول جزيرة واقعة فى الصعيد وسط المياه بشكل خيالى حدثت قبل 100 عاماً تظهر شرائح من الناس عاشت فى هذه الجزيرة على كافة المستويات اجتماعياً.
وحول مصدر الفكرة لفت كمال: نسبة الخيال فيها أكبر من الحقيقة وهى تتناول مرجعية حقبة تاريخية قبل 100 عام فى عهد الخديوى عباس حلمى الثانى الذى كان محباً لمصر وللمصريين، مضيفاً:"مجتمع صعيدى عايش على الحبر وده الجديد والشخصيات والحدوتة فيها كثير من المفاجآت للجماهير، والمسلسل مليء بالمشاعر وقصص الحب وأنا كاتب بحب أكتب عن الحب "