فعاليات اليوم.. ختام أسبوع الفيلم الفلسطيني وأمسيات بالأعلى للثقافة

يقام اليوم الأربعاء 16 مارس 2022، عدد من الفعاليات الثقافية والفنية، في عدد من الهيئات والمراكز الإبداعية، من بينها:

 

 تنظم لجنة السرد القصصي والروائى بالمجلس الأعلى للثقافة ومقررها الدكتور حسين حمودة، أمسية ثقافية ضمن فعاليات سلسلة "تواصل" التى تنظمها اللجنة تحت إشراف الدكتورة عزة بدر عضوة اللجنة، وتبدأ الأمسية في تمام الخامسة مساء بقاعة الندوات بالمجلس الأعلى للثقافة.

 

كما يعقد المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي، ندوة "الشباب ودوافع الانتحار"، والتي تنظمها لجنة التربية وعلم النفس بالمجلس برئاسة الدكتور محمد أمين المفتي مقرر لجنة التريية وعلم النفس، وذلك فى تمام السادسة مساء، بقاعة المؤتمرات بالمجلس الأعلى للثقافة، ويشارك بها كل من: الدكتور أيمن عامر، والإعلامي الدكتور حسين حسنى، والمخرج محمد الشرقاوي، والدكتورة مشيرة العشري، والدكتور مصطفي النشار، والدكتورة مني الحديدي، والدكتور هشام التهامي، وتدير المائدة: الأستاذة إيمان رسلان.

 

ويختتم أسبوع الفيلم الفسطينى، بفيلم "استعادة" للمخرج رشید مشهراوي كمت تعرض أفلام "خلف السياج" اخراج تمارا ابو لبن، "العنصرية" إخراج فايق جرادة،" الراعية" إخراج فداء عطايا، "حراس الأرض" إخراج رائد دزدار، "غزة مونامور" اخراج عرب ناصر - طرزان ناصر.

 

كما تنظم مكتبة الإسكندرية ورشة عمل مجانية للشباب تحت عنوان "كروشيه خيط الكليم"، وذلك في تمام الرابعة عصرًا في مقر بيت السنارى الأثري بالسيدة زينب، التابع لمكتبة الإسكندرية، تدور الورشة حول التعريف بفن الكروشيه وتاريخه والأدوات المستخدمة، مع تسليط الضوء على كيفية استخدام خيوط الكليم وغرز "السلسلة" و"الحشو" في عمل وحدات دائرية، تستخدم في التخزين والديكور، وتقدم الورشة ريهام مسعد، مدربة ورش فنية.

 

وينظم متحف شرم الشيخ ورشة عمل بعنوان «فن اليوتا»، وذلك في تمام الساعة السابعة مساءً، وسيتم تنظيم هذه الورشة وسط اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا المستجد.

 

كما ينظم المركز الدولي للكتاب، ندوة لمناقشة رواية "أطياف كاميليا"، للكاتبة والروائية نورا ناجي، وهي الرواية الحائزة على جائزة يحيى حقي، في الخامسة مساء، يأتي ذلك ضمن فعاليات موسم مناقشة الكتابة المصرية المعاصرة، الذي أطلقه فريق المناقشة كتيمة عامة للنصوص التي سيتم مناقشتها خلال الموسم الجاري، والتي يجب أن تكون الروايات منشورة في خلال السنوات القليلة الماضية، ولكتاب مصريين معاصرين يمارسون الكتابة الأبداعية حتى الآن.