أعلنت وزارة الدفاع الروسية، إسقاط 14 طائرة مسيرة للجيش الأوكراني، ليصل عدد الطائرات المسيرة التى تم تدميرها إلى 230 طائرة مسيرة منذ بدء العملية العسكرية في أوكرانيا.
وأضافت الدفاع الروسية، أنه تم تدمير 1528 دبابة ومدرعة أوكرانية منذ بدء العملية العسكرية.
ودحضت سفارة روسيا بواشنطن مزاعم الصحافة الأمريكية بشأن إقامة "معسكرات تصفية" بماريوبول ودعتها بدلا من نشرالأكاذيب التركيز على الأعمال الإجرامية للقوات الأوكرانية بحق سكان المدينة.
وجاء في بيان السفارة: "يتعين على على وسائل الإعلام الأمريكية أ، تركز على الأعمال الإجرامية للقوات الأوكرانية، التي تستخدم مواطنيها كدروع بشرية وتضع أسلحة ثقيلة في المناطق السكنية في مدينة ماريوبول. لقد فعل النازيون (الألمان) الشيء نفسه في برلين المحاصرة عام 1945. من مصلحة كل دول العالم نزع سلاح الفاشيين وتقديمهم للعدالة. القوات المسلحة الروسية ستنقذ المدنيين وتدمر النازيين".
وشددت السفارة على إن عدم الاحتراف وعدم المهنية وأكاذيب وسائل الإعلام الأمريكية تتجاوز كل الحدود، فهي تعمل على أساس مبدأ "كل الوسائل جيدة في حرب المعلومات"، وأضاف البيان: "من مصلحة جميع دول العالم نزع سلاح القوميين المتطرفين في أوكرانيا وتقديمهم لمحاكمة عادلة.

اثار القصف الروسى

ادخنة وحرائق

إزاحة الركام

القصف الروسى

امتداد الحرائق

انهيار البيوت
اتفاق بين الليبراليين والديمقراطيين بكندا لإبقاء حكومة ترودو فى السلطة لـ2025
توصل الحزب الليبرالى الفيدرالى الكندى إلى اتفاق مبدئى مع الحزب الديمقراطى الجديد، إذا تم الانتهاء منه ستبقى حكومة رئيس الوزراء الكندى جستن ترودو فى السلطة حتى عام 2025، مقابل إحراز تقدم فى أولويات الحزب الديمقراطى الطويلة.
وقال مصدر فى الحكومة - لوكالة أنباء الشرق الأوسط، "إن الصفقة التى توصل لها قادة الحزب لاتزال معلقة على توقيع نواب الحزب الديمقراطى الجديد عليها".
وإذا تم التوصل إلى الصفقة، فسيتم دعم كتلة الحزب الديمقراطى الجديد للحكومة فى تصويتات الثقة والميزانيات المستقبلية، مقابل إحراز تقدم فى ملفات الرعاية الصيدلانية والعناية بالأسنان.. كما يهدف الاتفاق إلى إضفاء الاستقرار على حكومة الأقلية الحالية لترودو حتى الانتخابات العامة القادمة فى عام 2025.
وقال مصدر ، "إن زعيم الحزب الديمقراطى الجديد جاجميت سينج كان يدير الاتفاق من قبل نوابه مساء الاثنين.
وبالنظر إلى أن الليبراليين فى موقف الأقلية، فإن هذا الاتفاق سيضخ سنوات من الاستقرار الفيدرالى مما يسمح لمجلس وزراء ترودو بمواصلة النهوض بأولوياتهم دون القلق من الوقوع فى تصويت على الثقة، قد ينصبه له حزب المحافظين اليمينى المعارض.
