* الذكرى الأهم بالنسبة لى فى شهر رمضان حينما كنت لاعبا ببطولة أفريقيا تحت قيادة الراحل العظيم شحته الذى قام بإشراكي فى لقاء مولودية وهران بالجزائر وكنت أبلغ وقتها 18 عامًا، وقدمت مستوى رائعا وساهمت فى تأهل فريقي للدور المقبل.
* بالنسبة للذكرى الأهم لى على صعيد التدريب حتى الآن حينما كنت مدربا بجهاز كابتن صبري المنياوى، ونجحنا فى الفوز على الأهلى بثلاثية دون رد عن طريق محمد فضل هدفين عبد الله السعيد هدف ولكنها لم تكن فى شهر رمضان.
* اعتبر نفسي محظوظاً باللحاق بجيل مميز سطر أمجاداً فى تاريخ الإسماعيلي على رأسهم الراحل محمد حازم وحماده الرومي وعماد سليمان ومحمود جابر ومحسن عبد المسيح وغيرهم من النجوم الكبار.
* شهر رمضان هو شهر الخير واليمن والبركات وأتذكر جيداً حينما كنت لاعباً كنا مترابطين وعلى لقب رجل واحد وأسعد كثيرًا حينما يبادر إلى ذهني الروح الطيبة بين اللاعبين حيث كان الراحل على يونس يصر على إعداد السحور لنا بنفسه ثم نتوجه بعدها لأداء صلاة الفجر جماعة.
* الفرق بين جيلي والجيل الحالي هو الإنتماء ومع دخول عصر الإحتراف للكرة المصرية بات الإنتماء وحب النادي بشكل متجرد نادرا فى تلك الفترة.
