سيدة: "طليقي رفض الإنفاق على طفليه ويحاول إسقاط حضانتي بسبب خروجي للعمل"

خلافات زوجيه_ارشيفية
خلافات زوجيه_ارشيفية
كتبت أسماء شلبى

"طلقني غيابي، وحرمني من منقولاتي ومصوغاتي، ورغم حصولي على أحكام عجزت عن تنفيذها بسبب عنف طليقي، وتهديده لي وخشيتي على حياتي، ليصل به الجبروت بأن يقول إن أولاده- ماتوا بالنسبة له-، بسبب طمعه وبخله، وقيامه بمواصلة إيذائي برفضه سداد نفقاتهم، وعندما خرجت للعمل ثار جنونه وطالب بإسقاط حقي فى الحضانة بحجة – عدم أمانتي على رعايتهم- بالكذب والافتراء".

 كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات فى شكواها ضد زوجها الذى تخلف عن رعاية أولادها، ورفض سداد متجمد نفقات بـ 300 ألف جنيه عن 3 سنوات، تشمل مصروفات مدرسية ونفقة علاج نجلها الأكبر، وأجر مسكن وملبس وطعام.

وأشارت الزوجة بدعواها:" عندما أطالبه بمساعدتي والوقوف بجواري يصرح-أنا مخلفتش، ويتهرب من سداد النفقات وذلك بعد تلاعبه بتحريات الدخل، والشهود الزور، لحرماني وأبنائه من حقوقنا الشرعية، رغم أنه ميسور الحال مما دفعني للبحث عن  حل لحبسه حتي ألزمه على سداد المبالغ".

وطالبت الأم لثلاث أطفال بمتجمد نفقاتها الممتنع عنها زوجها السابق، طوال 3 سنوات، وبعد عجزها لجأت لترك صغارها- لدي جارتها- لرعايتهم وذلك بعد سداد مبلغ رمزي لها والخروج للعمل، وعندما علم زوجها السابق- وفقا للمستندات التي تقدمت بها بدأ فى تهديدها، وحاول سلبها الحضانة رغم رفضه سداد النفقات، بعد أن طردها من مسكن الحضانة وأستولى على منقولاتها ورفض التكفل بمصروفات الأطفال.

وتابعت:عشت مذلولة لمطلقي أتحمل عنفه وإهانته لى، واستغلاله تعلقي بأطفالي، على أمل إنفاقه عليهم دون فائدة، رغم رؤيته لى وأن أتعرض للمعاناة حتي أوفر لهم حياة كريمه كما اعتادوا أثناء عيشهم برفقته، ولكنه تعنت بسبب رغبته بالانتقام مني على اعتراضي على تصرفاته وخيانته لى.

الطلاق وفقاً للقانون، بأنه هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.

ولا يجوز الطلاق إلا للزوج وحده، أو للزوجة إذا كانت بيدها العصمة والعصمة هي توكيل من الزوج للزوجة بتطليق نفسها منه، ويترتب الطلاق آثاره بمجرد التلفظ به، طالما قد استوفى أركانه وشروطه.

 

 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

هل يشترط امتلاك توكتوك للتقديم فى منظومة الإحلال والحصول على السيارة الكيوت؟

تصعيد أمريكى خطير ضد فنزويلا.. ترامب يعلن حصار كراكاس

مقتل أستاذ طاقة نووية أمريكى قرب بوسطن بطلق نارى

نتيجة مباراة جوادالاخار ضد برشلونة فى كأس ملك إسبانيا

مواعيد إجازة نصف العام 2026 لصفوف النقل والثانوية والإعدادية


موعد مباراة الأهلى وسيراميكا فى كأس عاصمة مصر والقنوات الناقلة

محمد عبد الله مطلوب فى الدوري البرتغالي.. واللاعب يحيل العروض للأهلي

ملياردير نيجيري يتبرع بـ20.7 مليون دولار لموظفي إمبراطوريته التجارية

إمام عاشور يوجه رسالة مؤثرة: مريت بمرحلة صعبة ومش مستنى آخد لقطة

شبورة وأمطار على عدة مناطق.. تفاصيل طقس اليوم الأربعاء 17-12-2025


أحمد عبد القادر نجم الأهلى يحتفل بزفافه وسط أسرته فى الدقهلية.. فيديو وصور

أهداف مباراة مصر ونيجيريا الودية

منتخب مصر يهزم نيجيريا 2 - 1 فى البروفة الأخيرة قبل أمم أفريقيا.. صور

تعرف على أصوات محمد صلاح وحسام حسن فى جائزة ذا بيست

أسطورة ليفربول يوجه رسالة نارية إلى كاراجر: محمد صلاح لم يخطئ

مصطفى محمد يحرز الهدف الثانى للمنتخب الوطنى فى مرمى نيجيريا.. صور

وزارة الداخلية تكشف تفاصيل فيديو التعدى على سيدة فى القاهرة

ثلاثة ملابس مثيرة للجدل صدمت إسبانيا في القرن السابع عشر..الياقة المكشكشة وفتحة الصدر العميقة والتنورة ذات الإطار المعدني..الكنيسة منعت النساء من الدخول بسبب إظهار أكتافهن..فيليب الرابع يحظر الحجاب عام 1639

يورتشيتش: حزين على خسارة الدورى.. وهناك أندية لا تتوقف فى الإشارة الحمراء

الحكومة توضح حقيقة فيديو وجود عيوب هندسية بكوبرى 45 الدولى بالإسكندرية

لا يفوتك


2025 THE BEST.. عمرو ناصر يخسر جائزة بوشكاش

2025 THE BEST.. عمرو ناصر يخسر جائزة بوشكاش الثلاثاء، 16 ديسمبر 2025 04:37 م

المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى