الإجابة المنطقية لانهيار أداء الأهلى هى:"البيه موسيمانى" عايز كدة!

دندراوى الهوارى
دندراوى الهوارى
بقلم دندراوى الهوارى
هذه هى النتيجة الطبيعية، للإصرار على التجديد للجنوب إفريقى، بيتسو موسيمانى، بأعلى راتب من "الدولار" فى "مصر".. لعب عشوائى.. غياب الخطط.. ألعاب بالونية معلقة فى الهواء.. اندثار الجمل التكتيكية كاندثار الديناصورات.. بطء شديد فى التحضير بسبب أفشة الذى يُصر على أن يكون صاحب الكرة، ويلف ويدور بها سبع لفات.. افتقار شديد لدقة التمرير.. ظهور معلمين جدد فى الفريق، لا يقدمون شيئا، سوى التواجد فى التشكيل الأساسي للفريق وعدم تغييرهم مهما كان مستواهم سيئاً، وكأنهم من معالم القلعة الحمراء، وهم: محمد مجدى أفشة، محمد هانى، طاهر محمد طاهر، أيمن أشرف.. بجانب الصفقتين الإفريقيتين، بيرسى تاو، وميكيسونى، وهما "الأغلى والأسوأ" فى بطولة الدورى العام.. بينما يجلس كريم فؤاد، ومحمد محمود، ومحمود متولى، أسيرى الدكة.. بالإضافة للكارثة الكبرى الانهيار البدنى لكل عناصر الفريق، وغياب الروح والحماس، وهى عوامل جوهرية لقوة النادى الأهلى عبر تاريخه مهما كان المستوى سيئاً!
 
والسؤال: ما السر وراء التراجع المخيف فى الأداء البدنى والمهارى وغياب الحماس والروح لجميع اللاعبين؟ وهل الإجازات الطويلة وراء هذا التراجع البدنى وغياب الشراسة أم مدرب الأحمال بعيداً عن المهنية والاحترافية؟!
 
ونستمر فى طرح الأسئلة على سابق عصره وأوانه، الجنوب إفريقى بيتسو موسيمانى، أين، زياد طارق، المهاجم الواعد، ومحمد أشرف، الذى يلعب فى مركز المدافع الأيسر، واللذين أثبتا وجودهما بقوة، ومحمد أشرف تحديدا أفضل من محمود وحيد بمراحل، وينافس على معلول، بل ويتفوق عليه في عنصرى القوة البدنية والسرعة، أما زياد طارق فهو أفضل من ميكيسونى وطاهر محمد طاهر؟!
 وما السر وراء التغييرات الكثيرة والعجيبة على صفوف الفريق فى كل مباراة يخوضها الفريق في مباريات بطولة الدورى العام؟!
 
ونقولها بصراحة مطلقة وبصوت عال، المدرب الجنوب إفريقي بيتسو موسيمانى، خلصنا وخلص كل من يعرف كرة القدم، فيه الكلام.. لا خطط ولا تكتيك ولا رؤية ولا عين فاحصة، ولا قدرة على التوظيف الجيد للاعبيه فى الملعب، ولا تشكيل جيد، ولا تغييرات مقنعة.. من الآخر، ليس له بصمة واضحة أو خفية، ومن أى نوع، بل ويرتكب كل الموبقات الكروية فى المباراة الواحدة.. بجانب وهو الأهم، مشاعر الحب والكراهية التي تحكم عمله! 
 
ونختتم طرح الأسئلة اللولبية اللوذعية بالسؤال الجوهرى التالى: ما هى "شغلانة" سامى قمصان على المدفع بالضبط..؟! 
 
 
Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

"فتح" تحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير مروان البرغوثى

تفاصيل إحالة عامل للمحاكمة بتهمة التعدى على سيدة داخل سيارة

منتخب الشباب يلاقي المغرب في الودية الثانية اليوم استعدادا للمونديال

الزمالك يختتم استعداداته لمواجهة المقاولون بالدورى

غدا.. النقل تبدأ برنامج التدريب المجانى لتأهيل سائقى الأتوبيسات والنقل الثقيل


جبل شايب البنات قمة "إفرست" البحر الأحمر.. تشاهد من أعلاها شبه جزيرة سيناء ووادى قنا جنوبًا.. وتعتبر من أبرز الوجهات السياحة لتسلق الجبال.. يعد ثالث أعلى القمم فى مصر والسودان ويصل ارتفاعه إلى 2187 مترا.. صور

موعد مباراة الأهلى أمام فاركو اليوم الجمعة فى الدوري المصري والقناة الناقلة

أشرف زكى يصدر قرارا بمنع الفنانين الحديث عن أزمة بدرية طلبة بأى وسيلة إعلامية

مفتى الجمهورية: إسرائيل الكبرى أكذوبة لا أساس لها وخرافة قديمة يعاد إحياؤها

جدول ترتيب الدورى الممتاز الخميس 14 أغسطس 2025.. المصرى يتصدر


7 أخبار رياضية لا تفوتك اليوم الخميس 14 – 8 – 2025

الزمالك يدعم فريق السيدات بضم ثلاث صفقات جديدة

ليفربول يبدأ حملة الدفاع عن سجله التاريخى فى المباريات الافتتاحية

وزارة التعليم: مسمى جديد لشهادات التعليم الفنى باسم البكالوريا التكنولوجية

مواعيد عرض "بتوقيت 2028" ثانى حكايات مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

الأرصاد: انكسار الموجة الحارة غدا.. ودرجات الحرارة تعود لطبيعتها السبت

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى