لو من محبى الصوم المتقطع؟ تجنب هذه الأخطاء التى قد تدمر خططك لفقدان الوزن

وفقًا لخبراء الصحة، فأن الصوم المتقطع هو واحد من أفضل الطرق لفقدان الوزن والوقاية من الأمراض وتعزيز صحة القلب والهضم والحفاظ على الأمراض والأمراض العامة تحت السيطرة.

يتبع الكثير من الناس هذا المفهوم، لكن العديد منهم يتعثرون في أوقات الوجبات غير المنتظمة، ونوافذ الأكل هي الطريقة الوحيدة لفقدان الوزن.

الصيام المتقطع وفقا لموقع "timesnownews"، إذا تم القيام به بغرض إنقاص الوزن فقط، يمكن أن يحدث خطأً شديدًا ولا يؤدي إلى نتائج إيجابية ، بل يكون له تأثير معاكس لزيادة وزنك.

ما هو الصيام المتقطع؟
 

يشمل الصيام المتقطع فترات منتظمة من الصيام حيث يمكنك تناول الطعام بدون سعرات حرارية أو قليلة جدًا، يتيح هذا النظام الغذائي نافذة لتناول الطعام كل يوم حيث يمكنك فقط تناول الطعام في عدد محدد من الساعات ثم الصيام لبقية الوقت.

أخطاء من الواجب ان تتجنبها أثناء الصوم المتقطع

عدم اختيار الخطة الصحيحة:
 

يجب أن يتم معايرة الصيام المتقطع لفقدان الوزن بعناية وفقًا لنمط حياتك وعاداتك الغذائية، إذا كنت من رواد صالة الألعاب الرياضية بانتظام ، فقد لا يكون الصيام التام كل يوم أمرًا مثاليًا، ضع خطة صيام تناسب جدول لياقتك أيضًا.

تناول الكثير من السعرات الحرارية
 

وفقًا لمفهوم الصيام المتقطع، فإن تقليل الوقت المتاح لتناول الطعام يعنى بشكل مثالى استهلاك سعرات حرارية أقل، ومع ذلك، يأكل الكثير من الناس العدد المعتاد، وأحيانًا عدد أكبر من السعرات الحرارية التى لن تجعلك تفقد الوزن أبدًا.

تناول القليل من السعرات الحرارية:
 

وبالمثل، فإن تناول سعرات حرارية أقل لن يؤدي إلى النتائج الصحيحة أبدًا. يمكن أن يؤدي تقييد تناول السعرات الحرارية إلى خفض معدل الأيض بشكل كبير.

عدم شرب كمية كافية من الماء:
 

ترطيب جسمك مهم للغاية سواء كنت تتبع أي نظام غذائي، يمكن أن يكون الجفاف شديد الخطورة ، حيث يؤثر على جميع الأعضاء ، ويمكن أن يؤدي إلى تقلصات العضلات ، والصداع ، ومشاكل القلب ، ومشاكل الجلد ، وزيادة الجوع.

لا ممارسة الرياضة
 

لا يعنى اتباع نظام غذائى معين اتباع نمط حياة خامل يخلو من التمارين الرياضية، عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن الصحى، يجب أن يكون هناك توازن بين ممارسة الرياضة والتحكم فى النظام الغذائى، تأكد من ممارسة الرياضة يوميًا لمدة نصف ساعة على الأقل للحصول على نتائج إيجابية.