التأخيرات المتوقعة اليوم فى مواعيد القطارات بالسكة الحديد

أعلنت هيئة السكك الحديدية موقف التهديات والتأخيرات المتوقعة اليوم الإثنين، نظرا لما تنجزه الهيئة هذه الأيام من أعمال تطوير شاملة على بعض الخطوط، من شأنها تعزيز عوامل السلامة والأمان، ورفع مستوى الخدمات المقدمة لجمهور الركاب.

 

 

أولاً: خط (القاهرة / الإسكندرية)

متوسط تأخيرات القطارات مدة 30 دقيقة.

 

ثانياً: خط (القاهرة / السد العالي)

 

متوسط تأخيرات القطارات كالآتي:

 

- (القاهرة / أسيوط) مدة 60 دقيقة.

 

- (أسيوط / أسوان) مدة 60 دقيقة.

 

ثالثاً : خط (بنها / بور سعيد)

متوسط تأخيرات القطارات مدة 90 دقيقة.

 

رابعاً: خط (طنطا / المنصورة / دمياط)

متوسط تأخيرات القطارات مدة 45 دقيقة.

 

خامسا : خط (قليوب / شبين القناطر/ الزقازيق / المنصورة)

متوسط تأخيرات القطارات مدة 45 دقيقة.

 

واعتذرت الهيئة لجمهور المسافرين عن هذه التأخيرات بسبب التهديات في بعض مواقع العمل بالمشروعات الحديثة الجاري تنفيذها من تجديد وصيانة السكك، وتطوير المزلقانات والمحطات وتحديث نظم الإشارات، واهابت الهيئة بالمسافرين اتخاذ التدابير والاستعدادات بما يتوافق مع مصالحهم وأشغالهم.

 

وتنفذ السكة الحديد مشروع إعادة هيكلة، والذى يهدف إلى مساعدة الحكومة على تحسين فعالية وكفاءة خدمات السكة الحديد وضمان سلامتها من خلال قيام الهيئة بالاستثمار في تحديث نظم إشارات وتجديد خطوط السكك الحديدية، وتحديث ممارسات الإدارة والتشغيل لديها من أجل زيادة استجابة قطاع السكك الحديدية لتلبية الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز السلامة المالية للجهة المنفذة للمشروع، ومن بين محاور الهيكلة، تحديث نظم الإشارات ويمول هذا المكون تحديث نظم الإشارات على طول خط عرب الرمل - الإسكندرية مع نظام مراقبة حركة آلي باستخدام الكمبيوتر لهذا الجزء، وخط القاهرة - بنها، والإشراف على هذه الاستثمارات. 

 

كما يتم تجديد خطوط السكك الحديدية ويمول هذا المكون أعمال تجديد خطوط السكك الحديدية ذات الأولوية بطول 200 كيلومتر في خط القاهرة - أسوان ( 149 كيلومترا على أربعة أقسام من الخط)، وخط بنها - بورسعيد، والإشراف على هذه الأعمال، كذلك تحديث ممارسات الإدارة والتشغيل ويتم توجيه الأنشطة التي تتم في إطار هذا المكون التي تقوم بتمويلها الهيئة القومية لسكك حديد مصر نحو وضع وترسيخ التغييرات في الممارسات الإدارية وممارسات الموظفين بما يعكس إعادة الهيكلة التشغيلية والمالية للهيئة.