تقلبات الطقس.. 12 طريقة للشعور بالتحسن عند الإصابة بنزلة برد

تزداد فرص الإصابة بنزلات  البرد مع تقلبات الطقس في مثل هذه الأوقات من السنة، ولعلاج نزلات البرد أوالأنفلونزا يمكنك اتباع عدة طرق تساعدك على الشعور بالتحسن، بحسب موقع webmd.

طرق تساعدك على الشعور بالتحسن عند الإصابة بنزلة برد
 

الراحة التامة
 

عندما تكون مريضًا، يعمل جسمك لمحاربة تلك العدوى ويحتاج إلى طاقة أكثر من المعتاد، لذا فأنت تحتاج إلى الراحة التامة لسرعة الشفاء، ويجب عليك البقاء في المنزل بعيدًا عن العمل أوالمدرسة، وأن توقف روتينك اليومي حتى تشعر بالتحسن.

النوم جيدا
 

إن قلة النوم تجعل جهازك المناعي ضعيفًا، مما يجعل من الصعب محاربة الفيروس، لذا اذهب إلى الفراش مبكراً، مع ضرورة أخذ قيلولة خلال النهار.

شرب الماء والسوائل
 

تناول الكثير من السوائل يخفف المخاط ويزيل الاحتقان، كما أنه يمنع الصداع والتعب الذي يسببه الجفاف.

تجنب المشروبات الغازية والقهوة التي تحتوي على الكافيين، والتي يمكن أن تجعلك تشعر بالجفاف واستبدلها بالماء والسوائل.

الغرغرة بالماء المالح
 

 إنها طريقة جيدة لتهدئة التهاب الحلق، الماء المالح يخفف التورم ويقلل المخاط. قم بخلط ربع إلى نصف ملعقة صغيرة من الملح في كوب من الماء الدافئ حتى يذوب، ثم قم بالغرغرة عدة مرات في اليوم.

مشروبًا ساخنًا
 

أظهرت الأبحاث أن الحرارة يمكن أن تخفف من أعراض البرد مثل التهاب الحلق والتعب، لذا حاول احتساء كوب من الأعشاب أو الليمون الدافئ أو شوربة الدجاج.

تناول ملعقة من العسل
 

 يمكن للعسل أن يهدئ التهاب حلقك ويقلل من السعال.

 وبحسب الدراسات كان الأطفال الذين تناولوا حوالي نصف ملعقة كبيرة من العسل في وقت النوم ينامون بشكل أفضل ويعانون من السعال بشكل أقل من أولئك الذين حصلوا على دواء وهمي.

يمكن أن تضيف العسل إلى الليمون لمزيد من الفائدة.

الاستحمام بالماء الساخن
 

قد يؤدي استنشاق البخار إلى ترطيب الحلق والأنف، بالإضافة إلى تخفيف الاحتقان.

يمكن أن تساعد الحرارة أيضًا على استرخاء العضلات وتقليل الألم.

مسكن للآلام وخفض الحرارة
 

يوصي الأطباء عادة باستخدام مسكنات الألم ومع ذلك، إذا كنت تتناول دواءً آخر لنزلات البرد، فتأكد من عدم احتوائه على نفس المادة الفعالة الموجودة في خافض الحرارة.

دواء لإزالة الاحتقان
 

 يعمل هذا الدواء على تقليص الأوعية الدموية في أنفك حتى تتمكن من فتح الممرات الهوائية قد يؤدي استخدام البخاخات والقطرات المزيلة للاحتقان أكثر من اللازم إلى زيادة الاحتقان، لذا لا تستخدمها لأكثر من 3 أيام.

طارد للبلغم
 

يمكن أن يساعد في تخفيف بعض تلك الإفرازات السميكة.

مضادات الهيستامين
 

 تساعد على تجفيف سيلان الأنف. يمنع هذا الدواء المادة الموجودة في الجسم والتي تسبب العطس والاستنشاق.

قد يكون تناول مزيلات الاحتقان ومضادات الهيستامين معًا أكثر فائدة من تناول أحدهما بمفرده.

تناول شوربة الدجاج
 

تظهر الأبحاث أن حساء الدجاج يمكن أن يهدئ الالتهابات في الجسم وقد يؤدي ذلك إلى تخفيف بعض الأعراض، مثل الأوجاع والاختناق علاوة على ذلك، تحتوي هذه الوجبة أيضًا على سوائل وسعرات حرارية لتزويد جسمك بالطاقة.