عندهم فراسة.. 4 أبراج يمكنها أن تحكم عليك من أول لقاء

علم الفراسة هو ترجمة الدلائل الحسية من ملامح وطريقة حديث وانفعالات أي شخص، ومنها أن يقوم الشخص  بمعرفة كل شيء عن من يتحدث إليه بل ويحكم عليه أيضاً، وأن تقوم بالحكم على أي شخص منذ المقابلة الأولى هو أمر قد يكون سيئا، وذلك لأنك تحكم على هذه الشخصية دون أن تعرفها تماما، وهذه المقابلة الأولى حتى لو كانت كبيرة لن تخبرك عما يمتلكه ويتصف به وتصرفاته طوال عمره، وعلى الرغم من كل هذا هناك البعض لا يستطيع إيقاف نفسه عن هذه العادة التي قد تكون قاسية وهي تحديد رأي ناتج عن المقابلة الأولى، ويجدون صعوبة في تجاهلها، لذا يستعرض اليوم السابع بعض من مواليد الأبراج لا يمكنهم أن يتجاهلون أن يحكمون على الآخرين من المقابلة الأولى بسبب شدة فراستهم، وذلك حسب موقع "pinkvilla".

برج الحمل

لا يحكم أصحاب برج الحمل فقط على الآخرين من المقابلة الأولى، ولكنهم أيضا يتعاملون بأن كل من لديه وجهة نظر مختلفة عما لديه هو أحمق إلى حد ما، فإذا لم تستطع كسب قلب الحمل في مقابلتك الأولى، فمن المرجح أن تترك انطباعًا باهتًا وقاسيا عنك لديه.

ابراج فلكية

برج الجوزاء

يصدر أصحاب برج الجوزاء أحكاما ليس فقط من المقابلة الأولى ولكن من النظرة الأولى أيضا، فإذا لم تجذب أصحاب برج الجوزاء بإيجابياتك وانطلاقك، وشخصيتك الضاحكة، فلن يوجد حكم قاس لا يقوم باتهامك به، مهما كانت ظروفه التي تعاني منها وكانت سببا لتصرفاتك، وذلك بالإضافة إلى أنه عليك أن تتشابه مع في نفس الخصائص حتى يفتح أبواب حياته لك، وإلا لن يقابلك مرة أخرى.

الحكم على الأخرين

برج الميزان

من أكثر الشخصيات الذين يتمتعون بصفة الفراسة التي تجعلهم على قدر من الشفافية لمعرفة الآخرين من الداخل مهما اظهروا عكس حقيقتهم، فمولود برج الميزان لا يتحدث كثيرا ولكن نادرا، وخاصة في المقابلة الأولى فكل ما يفعله هو النظر والمراقبة، والترقب للأفعال، وفي هذه اللحظات يقوم صاحب هذا البرج برسم صفاتك وتصرفاتك، وعلى الرغم من أنه يدون كل شيء في عقله إلا أنه لن يبوح لأحد به، إلا أنه سوف يضحك عندما يخبره أحدا بصفة لاحظها هو من المقابلة الأولى، وذلك لأنه محلل بارع في لغة الجسد.

الفراسة

برج الدلو

لا يترك أصحاب برج الدلو الفرصة لمعرفة شخصيتك من المقابلة الأولى، بل إنه سيبحث  عنك وعن سيرتك الذاتية ويشكل رأيا عاما عنك قبل تلك المقابلة من الأساس، وهذا من أبرز هوايات أصحاب برج الدلو، حيث إنهم لا يفعلون ذلك عن قصد، إنهم يبذلون جهدًا ليكونوا متقبلين للأفكار والمخاطر الجديدة.