خارج الحدود.. زيادة الطلب على الأطعمة المجمدة فى بريطانيا بسبب ارتفاع الأسعار (فيديو)

بث تليفزيون اليوم السابع، تغطية إخبارية جديدة، تناولت أهم الأخبار العالمية من برنامج خارج الحدود، من إعداد وتقديم محمد جمال المغربى، نبدأها مع حضراتكم من بريطانيا.

كشفت هيئة الإذاعة البريطانية أن المواطنين البريطانيين قد تحولوا من شراء الأطعمة الطازجة إلى الأطعمة المجمدة.

وأكدت هيئة الإذاعة البريطانية أن هذا يأتى في إطار محاولتهم لخفض الإنفاق وسط أزمة تكلفة المعيشة.

وبلغ تضخم أسعار المواد الغذائية نسبة 18.2%، ووفقًا لمكتب الإحصاء الوطنى، فقد أشار الإحصائيين إلى أن تلك الزيادة في الأسعار هى أكبر زيادة في بريطانيا منذ أغسطس عام 1977 .

وبحسب بى بى سى فإن الطلب في بريطانيا يتزايد على سلع مثل الدجاج المجمد، كما زادت أيضا مبيعات الأطعمة الجاهزة المجمدة ، بما في ذلك الوجبات الجاهزة والبيتزا ورقائق البطاطس بنسبة 2.6%..

ومن فرنسا، فقد أقر المجلس الدستورى الفرنسي قانون رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاما، ورفض المجلس الدستورى فى فرنسا تنظيم استفتاء لإقرار إصلاحات نظام التقاعد.

وأكد وزير العمل الفرنسى أنه سيتم تنفيذ قانون رفع سن التقاعد اعتبارا من بداية سبتمبر المقبل.

وتعهد اليسار الفرنسى بمواصلة "الكفاح" ضد إقرار هذا القانون.

ودعا الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، النقابات العمالية للقائه، يوم /الثلاثاء/ القادم فى قصر الإليزيه، لمناقشة القانون.

ولكن بعد إقرار المجلس الدستورى القانون، فقد تشهد شوارع فرنسا فرنسا احتجاجات ضخمة ضد قرار المجلس الدستورى.

ولازلنا مع حضراتكم من فرنسا

حظرت بلديات فرنسية ملء حمامات السباحة في المنازل الخاصة، وذلك كإجراء جديد لتوفير المياه في ظل استمرار الجفاف في البلاد.

وأشارت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية إلى ان الجفاف وصل لمستوى قياسى في فرنسا خلال الشتاء الماضى، وذلك بسبب نقص كبير فى كمية الأمطار، مما خلق حالة من الذعر والقلق حول أن يكون الصيف المقبل أكثر جفافا عن العام الماضى، لتصبح هناك حاجة لتقليل مستوى المياه في البلاد، ولذلك فقد حظرت عشرات الإدارات الفرنسية ملء احواض السباحة فى المنازل الخاصة منذ بداية ابريل، بسبب الجفاف.

أما في الولايات المتحدة فقد نفقت نحو 18 ألف بقرة فى انفجار بمزرعة للألبان فى ولاية تكساس.

وقال مفوض الزراعة في الولاية "إن الحادث هو "أخطر حريق في مزرعة لتربية الماشية فى تاريخ تكساس"، مضيفا إلى أن "التحقيق فيه وملاحقة المسؤولين سيستغرق بعض الوقت، واصفا الانفجار بأنه مروع، حيث تسبب الانفجار والحريق، فى تدمير مزرعة ألبان واقعة بالقرب من بلدة ديميت جنوبى الولاية.

وصرح مكتب مأمور المقاطعة أن سبب الحريق قد يكون حدث بسبب ارتفاع فى حرارة نظام إزالة الروث من الحظيرة، مشيرا على أن غاز الميثان يمكن أن "يشتعل ثم ينتشر مع الانفجار والحريق".