مواطنون ببورسعيد عن الحوار الوطنى: تعدد الآراء واختلافها سيفرز نتائج جيدة.. فيديو

الحوار الوطنى
الحوار الوطنى
بورسعيد - محمد عزام

رصد اليوم السابع" ردود أفعال أهالى وأبناء محفظات مصر، حول إقامة فعاليات الحوار الوطني برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، والذى يمثل نقطة فاصلة فى خطى بناء الجمهورية الجديدة، وذلك بشراكة مختلفة مع كافة أطياف المجتمع، بما يسهم فى دعم كافة القطاعات من خلال رؤية متكاملة تدعم مسيرة الإصلاح والتنمية، كما أنها تعزز من فرص تنمية الأحزاب ودعم الحياة السياسية بإعادة تقديم نفسها من جديد.

وعبرَ مواطنون من محافظة بورسعيد عن رأيهم فى الحوار الوطنى، فقال محمد إبراهيم، عامل، إن هذا الحوار بتعدد وجهات النظر فيه يشمل على الآراء المختلفة التى تساعد فى خروج أفكار جديدة تساعد فى تنمية المجتمع.

 

وأكد حسن عبدالسلام، فنى أجهزة كهربائية، لـ"اليوم السابع"، أن وجود الجهات المختلفة من فئات الشعب المصرى هى فكرة جيدة من القيادة السياسية متمثلة فى الرئيس عبد الفتاح السيسى، وستساعد فى وجود فكر جديد يساهم فى تحقيق الأفضل للمجتمع المصرى، موضحاً أنه سيفرز نتائج جيدة بسبب تعدد الآراء واختلافها.

وأوضحت شيماء بهير، موظفة، أن الحوار هو أساس النجاح فى تنفيذ الخطط التنموية، ودعمها بأكثر من وجهة نظر، بالإضافة إلى مشاركة الجميع دون إقصاء مما يعنى أن مصر دولة ديمقراطية تحتضن كل الأصوات المؤيدة والمعارضة أيضاً.

وأشار تامر عباس، موظف، إلى أنه يتقدم بالشكر للرئيس عبدالفتاح السيسى، لطرح هذا الحوار الذى خلق جو من التعاون والتوافق بين فئات الشعب المصرى.

وفكرة الحوار الوطنى وجوهره الأساسى تتلخص فى جلسة استماع كبيرة تتناول جميع القضايا، والمحاور التى تم تصنيفها لـ 3 محاور كبيرة طبقًا للمقترحات التى جاءت للأمانة الفنية، محور اقتصادى سياسى ومجتمعى، وتوصل مجلس أمناء الحوار الوطنى، على مدار جلساته الدورية وبالإجماع إلى صياغة وبلورة المحاور الرئيسة الثلاثة (السياسى والاقتصادى والاجتماعي) والموضوعات المتضمنة فى كل منها كمخرجات للحوار الوطنى.

يشار إلى أن الحوار الوطنى هو تبادل الرأى فى القضايا المهمّة بين مختلف فئات الشَّعب السياسية، وفصائله العاملة؛ فالتعدُّد الحزبى والاختلاف الفكرى من طبيعة البشر، لذا تنشأ فى الدول أحزاب سياسيَّة لها رأيها السياسى الخاص، ورؤيتها المستقلَّة للأمور بناءً على قناعاتها الخاصَّة، وفهمها وتقييمها للمصلحة، وتنشأ عادةً اجتهاداتٌ مُختلفة من قبل هذه الأحزاب والمُسمَّيات، والكيانات السياسيّة، وقد تتعارض فيما بينها، ما يؤثر على نهج العلاقات اليوميَّة فيما بينها فى الدولة، ويؤثّر على بعض القرارات، لذا لا بُدَّ من اعتماد سياسة الحوار فيما بينها بهدف الخروج إلى رأى توافقى يُحقّق نظرةَ وطموح الجميع.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

رئيس مجلس الدولة يؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس السيسي.. صور

رئيس الوزراء يوجه بإعفاء كامل من المصروفات الدراسية لأسر الـ19 شهيدة بحادث المنوفية

الأهلى لـ الخلود السعودي: أليو ديانج ليس للبيع ونرفض رحيله

الطقس غدا شديد الحرارة ورطوبة عالية وشبورة صباحا والعظمى بالقاهرة 37 درجة

موعد مباراة بايرن ميونخ وفلامينجو فى ثمن نهائى كأس العالم للأندية


موعد ظهور نتيجة الدبلومات الفنية 2025.. تعرف على التفاصيل

أسد الحملاوي يتمرد على شلونسك البولندي بسبب الأهلي والزمالك.. اعرف التفاصيل

هل يودع شيكابالا الزمالك بعد زيزو وشيفو والمثلوثى؟

الابتسامات ترسم الوجوه.. طلاب الثانوية العامة: امتحان الإنجليزي سهل ومباشر

موعد مباراة مصر وألمانيا فى تحديد مراكز بطولة العالم لكرة اليد للشباب


مصرع 50 شخصا فى انهيار منجم ذهب فى السودان.. التفاصيل

الزمالك يمنح شيكابالا حرية تحديد مصيره.. واللاعب يدرس الاعتزال لهذا السبب

فلسطين تعزى بضحايا حادث السير بالمنوفية: نقف دائما إلى جانب مصر

عفو رئاسى عن باقى العقوبة لبعض المحكوم عليهم بمناسبة الاحتفال بثورة 30 يونيو

الداخلية تكشف تفاصيل العثور على متوفيين أسفل كوبري في القاهرة

قصر العينى: أول جهاز تنفس صناعى مصرى بالكامل "EZVent" أثبت كفاءة فى النتائج

الأهلي يتسلم 8 ملايين دولار من فيفا ويترقب رد الضرائب الأمريكية فى باقي المستحقات

تنسيق الثانوى العام بالقاهرة 2025.. اعرف التوقعات بعد إعلان نتيجة الإعدادية

3 ملايين دولار سبب تمسك وسام أبو علي بالرحيل عن الأهلي

الأهلي يرحب برحيل حسين الشحات وأفشة فى الميركاتو الصيفى

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى