5 طرق هتخلصك من السموم.. أنواع طعام هتفيدك

يعتقد الكثير من الناس أن الأمعاء مرتبطة فقط بصحة الجهاز الهضمي، هذا هو مفهوم خاطئ شائع، ارتبطت صحة الأمعاء السيئة بحالات تشمل السمنة ومشاكل الكلى وأمراض القلب والقلق وغير ذلك، معظم أجهزة جسمك مترابطة وحدوث أي اضطراب في أي منها له تأثير بعيد المدى، وإليك كيفية الحفاظ على صحة أمعائك في أفضل حالاتها، وفقا لما نشره موقع " food.ndtv".

1. الحد من المواد الغذائية المصنعة:
 

تشمل الأطعمة المصنعة معظم المواد غير المرغوب فيها ، الوجبات السريعة والوجبات الخفيفة المعبأة وغيرها، تميل إلى أن تكون عالية في الملح والسكر والدهون غير الصحية وبالتالي ، فإنها قد تعطل توازن ميكروبيوم أمعائك

2. تجنب السكر المضاف:
 

تم ربط الاستهلاك المستمر للسكر المكرر بمجموعة من المشاكل الصحية ، ويمكن أن يضر بصحة الأمعاء، اختر البدائل الطبيعية للأطعمة المحلاة باعتدال

3. الابتعاد عن الأطعمة التي تسبب الالتهاب:
 

من المعروف أن بعض الأطعمة تسبب التهابًا في الجسم ويمكن أن تعرض صحة الأمعاء للخطر، غالبًا ما تندرج الأطعمة المصنعة والسكر ضمن هذه الفئة ، على الرغم من أن ردود الفعل الفردية تجاههما قد تختلف، يُعتقد عمومًا أن الأطعمة المقلية والكربوهيدرات المكررة تؤدي إلى الالتهاب.

4. الأطعمة الصديقة للأمعاء:
 

هناك أنواع عديدة من الأطعمة اليومية الشائعة التي يمكن أن تدعم نمو وعمل البكتيريا الجيدة في أمعائك تناولها بانتظام.

5. حرك جسمك:
 

 التمارين المنتظمة واليوجا أو حتى مجرد المشي يمكن أن تساعد في تعزيز أمعاء صحية لذلك ، إذا كان لديك أسلوب حياة غير مستقر ، فتأكد من بقائك نشيطًا بطريقة أو بأخرى.

ما هي الأطعمة التي تساعد في التخلص من السموم المعوية:
 

1.الفاكهة والخضار الطازجة:
 

العديد من الفواكه والخضروات مليئة بالألياف التي تعزز نمو بكتيريا الأمعاء المفيدة

2.الأطعمة المخمرة
 

الأطعمة المخمرة يمكن أن تفيد الميكروبيوم من خلال تعزيز وظيفتها وتقليل وفرة البكتيريا المسببة للأمراض في الأمعاء،لذلك ينصح بتناول الزبادي

3. البريبايوتكس
 

البريبايوتكس يمكن أن تعزز أيضًا نمو عدة أنواع من البكتيريا المفيدة ، تأكد من تضمين البصل والثوم والتفاح وما إلى ذلك في نظامك الغذائي.

4. الأطعمة الغنية بالبوليفينول
 

بعض الأطعمة التي تحتوي على مادة البوليفينول ، مثل اللوز والتوت الأزرق والبروكلي ، وما إلى ذلك ، مفيدة أيضًا لأمعائك، لا يمكن للخلايا البشرية هضم البوليفينول بكفاءة ، ولكن يتم تكسيرها بكفاءة بواسطة ميكروبيوتا الأمعاء، وقد تحسن العديد من النتائج الصحية المتعلقة بأمراض القلب والالتهابات.