لو تنسيقك مرحلة ثالثة فرصتك لسة موجودة.. كلية الخدمة الاجتماعية التنموية ببنى سويف تقبل الحاصلين على الثانوية علمى وأدبى.. تضم أقسام خدمة الفرد والمجتمع والتخطيط الاجتماعى.. رئيس الجامعة: نؤهل الخريج لسوق العمل

كلية الخدمة الاجتماعية التنموية بجامعة بنى سويف

بنى سويف هانى فتحى

الخميس، 31 أغسطس 2023 05:00 ص

تعد كلية الخدمة الاجتماعية التنموية إحدى الكليات الشاغرة لطلاب الثانوية العامة ضمن المرحلة الثالثة لتنسيق القبول بالجامعات المصرية هذا العام .

وتعد كلية الخدمة الاجتماعية التنموية إحدى الكليات التى تهدف نحو اخصائى اجتماعي متميز علميا ومهاريا ووجدانيا ينافس محليا وعالميا فى سوق العمل.

قال الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بنى سويف، إن كلية الخدمة الاجتماعية التنموية إحدى الكليات الشاغرة للمرحلة الثالثة من الشعبة العلمية، مشيرًا إلى أن الكلية تقبل الحاصلين على الثانوية العامة بالشعبتين العلمية والأدبية بنظام الانتظام والانتساب.

وأضاف الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بنى سويف أن الكلية تحتوى على عدد من الأقسام وهي خدمة الفرد، خدمة الجماعة، تنظيم المجتمع، مجالات الخدمة الاجتماعية، التخطيط الاجتماعي.

وأضاف الدكتور منصور حسن أنه تهدف كلية الخدمة الاجتماعية التنموية إلى تحقيق الأهداف الأتية وهو إعداد الكوادر العلمية وتنميتها مهنيا للعمل فى مجالات الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية وتخريج الأخصائي الاجتماعي الذي يعمل كممارس عام بعد إعداده علميا وعمليا.

وأشار الدكتور منصور حسن إلى أن الكلية تعمل على تقديم المشورة الفنية في المجالات المرتبطة بتخصصات الاقسام العلمية والتعاون مع الهيئات المعنية للاستفادة من إمكانيات الكلية وخبراتها فى هذا الشأن لخدمة أغراض التخطيط والتنمية، وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية على مستوى الكلية وأقسامها العلمية، بما يتيح تبادل الخبرات والوقوف على الاتجاهات الحديثة فى المهنة من الناحيتين النظرية والعلمية بما يحقق أفضل أداء ممكن.

وأضاف الدكتور منصور حسن أن الكلية نظمت برنامج تدريب المهارات المهنية والحياتية لطلاب الفرقة الثانية، والذى سيضيف للطلاب المزيد من المهارات والخبرات فى مجال الحياة المهنية.

وقال الدكتور منصور حسن إنه تم افتتاح مقر الكلية الجديدة فى الفصل الدراسي الثاني من العام الماضى، عقب إعادة تأهيل وتطوير وتجهيز المقر الجديد بأحدث الإمكانيات لاستقبال الطلاب بداية من الفصل الدراسي الثاني.