اتجاه بالمتحف البريطانى لعودة حجر رشيد.. فهل تعود نفرتيتى والقبة السماوية؟

حجر رشيد
حجر رشيد
أحمد منصور

اتجاه جديد داخل إدارة المتحف البريطانى فى العاصمة لندن، لإجراء مراجعات بشأن آلية رد بعض التحف والآثار والمقتنيات المتواجدة في المتحف ومن بينها حجر رشيد إلى دولها الأصلية، حيث إن تلك القطع تم اقتناؤها في الحقبة الاستعمارية لبريطانيا، حسب ما كشف صحيفة الاندبندنت البريطانية، ولهذا نستعرض عبر السطور المقبلة أبرز القطع الأثرية الموجودة في الخارج.

نفرتيتى

خرجت رأس نفرتيتى بطريقة التدليس والخدعة، من خلال خداع عالم الآثار الألمانى لودفيج بورشارت، مكتشف القطعة، فى 6 ديسمبر 1912م، فى تل العمارنة.

نفرتيتى
نفرتيتى

 

فى 20 يناير 1913م، عقد اجتماع بين لودفيج بورشارت وبين مدير تفتيش آثار مصر الوسطى جوستاف لوفيفر لمناقشة تقسيم الاكتشافات الأثرية التى عثر عليها فى عام 1912م، بين ألمانيا ومصر، حيث كان تقسيم الاكتشافات كانت وفقًا لقانون الآثار آنذاك "حصص متساوية" بين مصر وبعثة الحفر من خلال لجنة مشتركة يرأسها ممثل مصلحة الآثار عن الحكومة المصرية.

وفى وقت التقسيم قال بورشارت مدير تفتيش آثار مصر الوسطى جوستاف لوفيفر، إن التمثال مصنوع من الجبس، غير أنه مصنوع من الحجر الجيرى الجيد، وكان القانون المصرى يحظر خروج اى قطعة مصنوعة من الحجر الجيرى.

وبعد توقيع لوفيفر على القسمة تم اعتماد ذلك من مدير مصلحة الآثار آنذاك وهو جاستون ماسبيرو، وشحن بعدها مباشرة إلى برلين، ووصل التمثال إلى ألمانيا فى نفس العام 1913م، وقدمت إلى هنرى جيمس سيمون وهو فى الأصل تاجر خيول يهودى ثم عمل فى تجارة الآثار وكان الممول لحفائر بورشارت فى تل العمارنة، وغيره من القطع الأثرية التى عثر عليها فى حفائر تل العمارنة إلى متحف برلين.

تمثال عنخ حا أف

تمثال "عنخ حا إف" أحد أبناء الملك سنفرو مؤسس الأسرة الرابعة، والذى كان وزيرا للملك خفرع ومسئولاً عن كل أعماله الخاصة بالعمارة، وعرف عنه بأنه المهندس الذى أشرف على بناء هرمى خوفو و خفرع، اكتشف التمثال فى المقبرة 7510 بالجيزة، ويصل ارتفاعه إلى 50,48 سم، وهو منحوت من الحجر الجيرى ثم تم تلوينه، ويعرض حاليا فى متحف بوسطن للفنون بالولايات المتحدة الأمريكية.

تمثال عنخ حا أف
تمثال عنخ حا أف

 

لوحة الزودياك

 

سرقت لوحة الزودياك أوالقبة السماوية من سقف معبد دندرة ونقلها إلى باريس.

الزودياك
الزودياك

 

حجر رشيد

حجر رشيد يوجد فى المتحف البريطانى، الذى استولى عليه الاستعمار الفرنسى بالقوة وبدون وجه حق ووضعه كإهداء فى المتحف البريطانى، بطريق غير قانونى، منذ أن هزمت القوات البريطانية الفرنسيين فى مصر عام 1801، وأصبح الحجر الأصلى فى حوزة البريطانيين بعد استسلام الحملة الفرنسية و نقل إلى لندن، وعرض على الملأ في المتحف البريطاني بشكل مستمر تقريبا منذ عام 1802، وكان الأثر الأكثر زيارة في المتحف البريطاني.

حجر رشيد
حجر رشيد

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

ملحمة تاريخية.. ملخص وأهداف مباراة مان سيتي ضد الهلال بكأس العالم للأندية

ليوناردو أفضل لاعب فى موقعة مان سيتي ضد الهلال السعودى بمونديال الأندية

موعد مباراة فلومينينسي ضد الهلال السعودى فى ربع نهائي كأس العالم للأندية

الزمالك يستفسر من محمد السيد عن حقيقة التوقيع للأهلي

الهلال يصنع التاريخ بالتأهل لربع نهائى مونديال الأندية برباعية ضد مان سيتى


الهلال يضرب مانشستر سيتي بالهدف الرابع 4-3 في الدقيقة 112.. فيديو

إجراءات تساعدك فى استخراج شهادة بيانات للرخصة.. اعرفها

بعد رونالدو.. قائمة أعلى 10 رواتب فى الدوري السعودي

مالكوم يضيف ثاني أهداف الهلال ضد مان سيتي في الدقيقة 52.. فيديو

اليوم.. محاكمة عاطل بتهمة سرقة موظفة بالإكراه


مصرع شخصين صعقا بالكهرباء داخل منزلهما بكفر الدوار

تصريحات نارية من لاوتارو مارتينيز بعد سقوط الإنتر ضد فلومينينسي

فلاهوفيتش يرفض عرضا ضخما من الأهلى بقيمة 20 مليون يورو سنويا

البحر يعيد الطفلة التونسية بلا نبض.. العثور على جثة مريم بعد يومين (فيديو)

كانو نجم فلومينينسي يصنع التاريخ في كأس العالم للأندية بهدفه ضد الإنتر

ترامب يوقع أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا.. ودمشق ترحب

بحضور مؤمن زكريا.. رئيس الاتحاد السكندرى يدعم فريق الكرة فى معسكر الإعداد "صور"

المقاولون ينافس سموحة والمحلة على ضم مدافع إنبى

بابا الفاتيكان: استخدام التجويع في الحرب وسيلة رخيصة

رحمة محسن تتألق بأولى فقرات احتفالية فى حب مصر احتفالا بثورة 30 يونيو.. صور

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى