العالم هذا المساء.. عاصمة الثقافة الروسية تستعد لاستقبال العام الجديد بأجواء مبهرة.. افتتاح أكبر حلبة للتزلج على الجليد فى فرنسا بعد خمس سنوات من التجديد.. وارتفاع درجة الحرارة فى سيدنى وهروب المواطنين للشواطئ

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.

عاصمة الثقافة الروسية تستعد لاستقبال العام الجديد بأجواء مبهرة

تزينت ساحات سانت بطرسبرج، عاصمة الثقافة الروسية، بالأضواء وأشجار عيد الميلاد استقبالا للعام الجديد، ويحتفل الروس بليلة رأس السنة الجديدة في يوم 31 ديسمبر وعيد الميلاد يوم 7 يناير، حسب التقويم اليولياني الأرثوذكسي الروسي.

ورصدت كاميرا الوكالة الأوروبية صورا لشوارع مدينة سانت بطرسبرج الروسية وهى تتزين لاستقبال العام الميلادى الجديد 2025، وسط حالة من السعادة والفرحة على وجوه المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع لمشاهدة زينة عيد الميلاد، والتقاط الصور التذكارية بجوار أشجار عيد الميلاد التى تزينت بالأضواء فى شوارع المدينة الروسية، حسبما نقلت الوكالة.

الحديقة الشتوية على الجسر الأزرق

الزينة فى شوارع سانت بطرسبرج

تزيين ساحات سانت بطرسبرج

زينة الكريسماس فى شوارع روسيا

افتتاح أكبر حلبة للتزلج على الجليد فى فرنسا بعد خمس سنوات من التجديد

مع قدوم عيد الميلاد، أعادت أكبر حلبة للتزلج على الجليد في العالم فتح أبوابها من جديد تحت السقف الزجاجي الشهير للقصر الكبير في باريس.

ورصدت كاميرا الوكالة الأوروبية الأقبال الكبير على القصر الكبير فى باريس لمشاهدة افتتاح أكبر حلبة للتزلج على الجليد في العالم تحت السقف الزجاجى، حسبما نقلت الوكالة الأوروبية.

كما أبرزت الوكالة فى تقرير مصور إقبال المواطنين المحليين والسياح الأجانب المتواجدين في البلاد لقضاء العطلات الرسمية على الحضور إلى القصر الكبير وسط العاصمة الفرنسية باريس، لحضور الحدث الكبير وسط حالة من السعادة التى عاشها رواد الحلبة الذين حرصوا على التزلج فى أكبر حلبة فى العالم وتبلغ مساحتها  2700 متر.

تحت سقف القبة الزجاجية

تواجد كبير فى الافتتاح

حضور كبير على التزلج

 أكبر حلبة للتزلج على الجليد في العالم 

شهدت العاصمة الاسترالية سيدني، ارتفاع درجات الحرارة، وأعلنت حكومة ولاية نيو ساوث ويلز، أن شاطئ بنريث تم فتحه لاستقبال المواطنين، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوروبية صورا

زار أكثر من 215 ألف شخص شاطئ بنريث في الصيف الماضي في موسمه الأول، لذا كان من المنطقي أن تستثمر حكومة نيو ساوث ويلز 2.5 مليون دولار أخرى لإعادة فتح الشاطئ هذا العام وتوفير مكان للسكان المحليين في الغرب للاسترخاء.

غالبًا ما يلجأ سكان الساحل الشرقي إلى المياه عندما تصبح الأيام شديدة الحرارة، ولكن لا يوجد شيء مثل السباحة السريعة في بنريث. فالأماكن الخارجية المخصصة للسباحة للسكان المحليين محدودة. تبلغ المسافة إلى بحيرة باراماتا 40 كم، و63 كم إلى شاطئ بوندي، و75 كم إلى كرونولا أو مانلي.

يبلغ طول الشاطئ الصناعي نفس طول شاطئ بوندي وهو الشاطئ الأول والوحيد في غرب سيدني. يقع الشاطئ الذي يبلغ طوله كيلومترًا واحدًا في بحيرات غرب سيدني، وهو محجر سابق، وسيتم تجهيز الشاطئ بخدمات إنقاذ وإسعافات أولية في منطقة السباحة المخصصة والمحمية. ستسمح بقعة السباحة الجديدة هذه للسكان المحليين بالتغلب على الحرارة، دون أوقات السفر الطويلة.

ولكن هناك المزيد من المشاريع التي من المقرر أن تتحقق، حيث من المحتمل أن يصبح شاطئ بينريث المرحلة الأولى من مشروع تطوير دائم على الواجهة البحرية. فقد قدمت مجموعة بحيرات غرب سيدني اقتراحاً لبناء منطقة ساحلية من فئة الخمس نجوم تضم جناحاً من طابقين ورصيفاً واستوديوهات سينمائية وتلفزيونية محتملة وحديقة أمواج وشاطئاً. وفي الوقت نفسه، سوف يشعر السكان المحليون بالسعادة لأنهم حصلوا على مكان للاسترخاء هذا الصيف.

ارتفاع درجة الحرارة فى سيدنى

الاستمتاع بشاطئ بينريث

شاطئ بينريث