أبطال "ساعته وتاريخه": تجربة مصنوعة بحرفية.. عمرو سلامة: من المشاريع القريبة لقلبى ومتفائل لأبعد مدى.. ماريا ميخائيل: كاستنج تجربة مختلفة أظهرت مواهب كنا فاكرينها هتفضل مدفونة.. وإسلام خالد: من أهم تجارب حياتى

أكد المخرج عمرو سلامة أن «ساعته وتاريخه» من المشاريع القريبة لقلبه، وأنه متفائل به لأبعد مدى، وينتظر بكل ترقب ردود أفعال الجمهور ودعمهم للمواهب الجديدة، الذى يتوقع أن يكونوا من نجوم المستقبل، موجهًا الشكر للشركة المتحدة وأستاذ أحمد فايق على المبادرة والفكرة ودعمهما للمشروع، كما شارك كل الزملاء المخرجين المحترفين المحترمين ممن أخرجوا حلقات فى المسلسل.

حرص عمرو سلامة على توجيه الشكر لكل النجوم ضيوف الشرف لدعمهم المواهب الجديدة، وكذلك المستشار بهاء المرى، والكاتب محمود عزت لتأليفه العمل، وكل ورشة الكتابة المحترفين فيهم والكتاب الشباب، وأيضًا كل طاقم العمل من الإنتاج والفنانين والفنيين والممثلين الذين اجتهدوا وأخلصوا لأبعد مدى.

بدروها، أعربت الممثلة الشابة ماريا ميخائيل عن سعادتها بتجربة برنامج «كاستنج»، واختيارها ضمن فريق عمل مسلسل «ساعته وتاريخه»، المقرر عرضه على DMC اليوم الخميس، وقالت ماريا ميخائيل لـ«اليوم السابع»: «كاستنج كانت تجربة مختلفة تمامًا وأظهرت مواهب كنا فاكرين إنها هتفضل مدفونة وتطلع للنور».

وأضافت: «أستاذ عمرو سلامة وأستاذة مروة جبريل كانوا بيدعموا حتى الناس اللى خرجت وكانوا شايفين فى كل شخص فينا حتة منورة وبيساعدوه إنها تظهر بشكل أكبر، وبيعرفوا يخلوا كل واحد نجم فى حتته، فكانوا دايمًا داعمين وبيشجعونا حتى فى وقت تصوير المسلسل».

وأكملت: سعيدة جدًا باختيارى ضمن فريق مسلسل «ساعته وتاريخه» والكواليس كانت مختلفة وممتعة، لأننا كلنا فى عمل جديد وكلنا ممثلين أول مرة نظهر، وحتى الفنانين المعروفين اللى طالعين معانا ضيوف شرف كانوا مبسوطين جدًا بالفكرة، ومتعاونين جدًا فى التصوير، وحتى المخرجين، لأن كان هناك مشاركة لبعض المخرجين بجانب أن المسلسل رؤية فنية وإخراج عمرو سلامة، فكانوا مش بيتأخروا على أى حد فينا وبيساعدونا».

واختتمت ماريا ميخائيل حديثها، قائلة: «بقول للناس لازم تخوض تجربة برنامج كاستنج فى المواسم المقبلة، وهى لعبة ممكن تكسب أو تخسر فيها، بس أكيد فى مرة من المرات هتكسب ومتفكرش تدور إزاى هتوصل للنجومية، ولكن ادخل والعب وأعمل اللى بتحبه وانبسط بالتجربة وأكيد فى وقت هتنجح».

فيما أعرب الممثل الشاب إسلام خالد عن سعادته بتجربة برنامج «كاستنج» وقال لـ«اليوم السابع»: «تجربة كاستنج من أهم التجارب فى حياتى، وكانت تجربة فاصلة وواضحة، خصوصًا على المستوى الإنسانى، كانت تجربة محترمة واستفدت فيها من التعاون فى كل شىء وفى كل الظروف».

وعن مسلسل «ساعته وتاريخه» قال إسلام خالد: «إحنا لسه بنصور، والمسلسل هيكون من أهم المسلسلات وهايكسر الدنيا إن شاء الله، لأنه مسلسل مهم ومعمول بحرفية شديدة جدًا، وأهم حاجة إن فى ورشة كتابة، تحت إشرف أستاذ محمود عزت، يعنى الكتابة والإخراج والتمثيل كلها شباب، بالإضافة إلى كل ما يخص الإخراج والتكنيك، فكان باحترافية كبيرة».

ساعته وتاريخه من ملفات المحاكم