لقطات فرعونية على جدران المعابد أبهرت العالم وحيرت المؤرخين

رسومات فرعونية على المعابد
رسومات فرعونية على المعابد
محمد غنيم - وكالات

على أرض مصر القديمة نشأت أكثر الحضارات تطوراً فى تاريخ البشرية، ولم يكتف المصريون القدماء ببناء الأهرامات التى شغلت العالم فقط، ولكنهم كانوا أيضًا كانوا متقدمين طبيًا، وعرفوا أسرار لم يصل إليها أى من شعوب الأرض حتى الآن، وأنشأوا أحد أكثر أنظمة الكتابة تعقيدًا في العالم.

وحسبما رصد الموقع الأمريكى،"ذا سترادار"، لقطات لصور فرعونية حيرت العالم حتى المؤرخين لما تتضمنه من حقائق رائعة عن المصريين القدماء حتى علماء العلم لا يعرفون عنها شيئًا.

تمتعت النساء فى مصر القديمة بكل أنواع الحرية أكثر من نساء غيرهم من الشعوب، لم تكن المرأة المصرية تعتمد على أحد بل لها الحق ممتلكاتها الشخصية، داخل الأسرة ، فكانت الأرض تنتقل من الأم إلى الابنة، ونادرًا ما كان الرجال يشاركون النساء، فللمرأة المصرية حق اختيار زوجها بحرية وأن تطلب الطلاق أيضا بحرية كما يمكنها الزواج للمرة الثانية إذا أرادوا ذلك. 

على عكس الكثير من الشعوب في عصرهم ، لم يحب المصريون القدماء الترحال تمسكوا بالأرض ولم يتجهوا إلى السفر كثيرًا،  لقد اعتقدوا أنهم إذا ماتوا على أرض أجنبية فلن تمر روحهم وقد تتعثر في مكان ما بين هذا العالم والحياة الآخرة، لهذا السبب بقوا في مصر وماتو على أرضها، على يقين أنهم إذا دفنوا فى وادى النيل المقدس مع كل الاحتفالات اللازمة ، فلن يضطروا للقلق بشأن أي شىء في الحياة الآخرة

للرجال والنساء فى مصر الفرعونية حق الحصول على نفس الوظائف، كانت معظم النساء ربات بيوت، لكن لا يزال بإمكانهن العمل إذا أردن ذلك، يشاركوا في الزراعة والصناعة والتجارة أيضا كما كان لدى النساء المصريات إمكانيات كثيرة تمكنهن من الحصول على التعليم والتقدم لشغل مناصب حاكمة أعلى،  كما أصبحوا أطباء وكاهنات في معابد الآلهة.

اهتم المصريون القدماء بأنفسهم جيدًا وأبدوا اهتمامًا خاصًا بالنظافة، كان الناس من الطبقات الدنيا يستحمون في مياه النيل، في حين أن النبلاء والملوك لديهم حمامات خاصة في منازلهم، تم جلب الماء إلى تلك الحمامات من النيل بواسطة الخدم، لم يكن لديهم صابون أو جل استحمام كما نفعل اليوم، لكنهم استخدموا شيئًا أفضل، مزيج من الأملاح المختلفة يسمى النطرون .

كان قدماء المصريين يقدرون الجمال أكثر من أي شىء آخر ويقضون ساعات في علاجات التجميل المختلفة، كان من الشائع أن يحلق المصريون القدماء شعورهم رجالًا ونساءً، وأجسادهم بالكامل أيضا من الرأس إلى أخمص القدمين، لكنهم غطوا رؤوسهم المحلوقة بشعر مستعار خاص مصنوع من شعر الإنسان أو شعر الخيل، كنوع من التجميل، اختارت بعض النساء الحفاظ على شعرهن الطبيعي واستخدمن جميع أنواع الوصلات لجعله أكثر جمالا، ثم اكتشفوا استخدام الحناء لصبغ الشعر، وخاصة عندما يبدأ الشعر الرمادى في الظهور.

1

المرأة المصرية

 


2

لوحة السفر

 

3

المساواة في العمل

 


4

النظافة

 


5مال

الجمال والتجميل
 

 

7

الطعام

 

6

الأحذية  

--600x449

الأهرام وأبو الهول

 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

هدوء ما قبل الإعلان.. آخر تطورات نتيجة الدبلومات الفنية 2025

إنبى يقترب من التعاقد مع مهاجم طنطا فى الميركاتو الصيفى

بنك الاستثمار الأوروبي يضخ 150 مليون يورو لدعم التمويل الأخضر في كرواتيا

رئيس مركز بشتيل يعتذر عن عدم الترشح لفترة رئاسة جديدة

فلومينينسى ضد تشيلسى.. المتألق بيدرو يضيف الثانى للبلوز 0-2.. "فيديو"


ملك بلجيكا يدعم الوساطة لوقف حرب غزة وإحلال السلام بأفريقيا

الزمالك يكرم أيمن الرمادى بعد التتويج بكأس مصر

السجن 10 سنوات لـ7 متهمين بدفن شاب حيا داخل ماسورة مياه فى المحلة

إيران تستلم بطاريات صواريخ أرض جو من الصين

ترامب: هاجمنا إيران بقاذفات قادرة على التخفى وبوتين يطلق اتهامات


فلومينينسي ضد تشيلسي.. التشكيل الرسمي لنصف نهائي كأس العالم للاندية

المفوضية الأوروبية: دول الاتحاد تتجاهل إصلاحات سيادة القانون

حفل فضل شاكر..حقيقة أم وهم؟

فيفا يعلن عقوبات لاعبي ريال مدريد وباريس سان جيرمان فى كأس العالم للأندية

إلغاء مسلسل Pulse بعد عرض موسم واحد فقط..اعرف السبب

وزير الاتصالات يكشف أمام مجلس النواب ملابسات وتفاصيل حريق سنترال رمسيس

مجلس النواب يقر استمرار مجالس إدارات الهيئات الرياضية حتى نهاية مدتها

"تحديات صعبة".. ماذا ينتظر ريبيرو مع الأهلى في الموسم الجديد ؟

الزمالك يستعد للموسم الجديد بـ8 تدعيمات قوية.. وحسم موقف الراحلين قريبا

بطل من ضهر بطل.. ابن الشهيد امتياز كامل يكتب فصلا جديدا من الفداء بحريق رمسيس

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى