أبرز المصابين خلال فترة التوقف الدولى وأكثر الأندية تضرراً فى أوروبا

تسببت فترة التوقف الدولي الحالية في إصابة عدد من اللاعبين مع منتخب بلادهم أثناء الدفاع عن ألوان القميص الوطني في تصفيات كأس العالم 2026، ومباريات دورى الامم الأوروبية بعد منافسات كوبا أمريكا والألعاب الأولمبية.

وانتقد العديد من اللاعبين والمدربين زيادة عدد المباريات خلال الموسم الحالي، وانعكس هذا في التوقف الدولي، علي إصابة اللاعبين.

برشلونة يفتقد داني أولمو وفيرمين 
 

ويفتقد برشلونة الثنائي فيرمين لوبيز وداني أولمو حيث تعرض فيرمين لإصابة عضلية ستبعده حتى مباراة أوساسونا في 29 سبتمبر، بعد مشاركته في  الألعاب الأولمبية واليورو. 

كما أصيب داني أولمو بضربة في الركبة مجرد مما تسبب في الذعر لبرشلونة.

الريال يخسر تشواميني وميندي وميليتاو
 

كان ريال مدريد هو الأسوأ في هذا التوقف، بخسارة 3 لاعبين، ولم يلعب تشواميني وميندي أي مباراة مع فرنسا بعد تعرضهما لمشاكل بدنية بعد وقت قصير من وصولهما، على الرغم من أنهما قد يشاركان في مباراة ريال مدريد يوم السبت.

وعانى ميليتاو من ضغط زائد في التدريبات مع منتخب البرازيل ولم يتمكن من اللعب معه أي دقائق ويهدف إلى الغياب لعدة أسابيع.

أتلتيكو مدريد يفتقد بابلو باريوس وموسو
 

وتعرض بابلو باريوس لتمزق عضلي مع منتخب إسبانيا تحت 21 عاما مما يتسبب في غيابه لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل.

كما اضطر موسو إلى مغادرةمعسكر الأرجنتين بسبب إصابة في أسفل الظهر تعرض لها بعد سقوطه في يوم ظهوره الأول في سان ماميس.

منتخب إسبانيا يفقد أويارزابال
 

وتعرض أويارزابال لإصابة خطيرة ولسوء الحظ في مباراة إسبانيا وصربيا بعد إصابته بالتواء في الكاحل سيبعده عن الملاعب لمدة 8 أسابيع تقريبًا.

إصابة  ألبرتو موليرو لاعب لاس بالماس
 

أصيب ألبرتو موليرو مع منتخب إسبانيا تحت 21 عامًا، حيث عانى من بعض الانزعاج العضلي الذي لم يسمح له بالاستمرار تحت أوامر سانتي دينيا وسط شك لمشاركته في مباراة الأحد ضد أتلتيك كلوب.

لويك بادي يغيب عن إشبيلية
 

شعر  لويك بادي ببعض الانزعاج الذي انتهى بإصابة في أوتار الركبة ستبعده عن الملاعب لمدة أسبوعين، بعد أدائه الجيد في الألعاب الأولمبية، حيث تم استدعاء قلب دفاع إشبيلية من المنتخب الفرنسي الأول لأول مرة،  ولم يتمكن من الظهور لأول مرة.

الإصابة تطول رباعي الدوري الإنجليزي
 

غادر الثلاثي فودين وبالمر وواتكينز منتخب إنجلترا مرة واحدة، بين المرض والإصابات، بمجرد وصولهم، كما أثار مارتن أوديجارد القلق بعد تعرضه لإصابة في الكاحل أمس مع النرويج.