العالم هذا الصباح.. آلاف النازحين الفلسطينيين فى غزة يتدفقون إلى شمال القطاع.. نتنياهو: سيتم إطلاق سراح 3 مختطفين السبت المقبل بينهم أربيل يهود.. وضغوط على رواندا لسحب قواتها من الكونغو

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.
آلاف النازحين الفلسطينيين فى غزة يتدفقون إلى شمال القطاع
بدأ النازحون الفلسطينيين للعودة إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة، حسبما ذكرت القاهرة الإخبارية.
نازحون فلسطينيون
أكدت وسائل إعلام عبرية فجر الإثنين، بدء انسحاب قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من محور نتساريم فى قطاع غزة.
نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إعلانا عاجلا إلى سكان قطاع غزة بناء على الاتفاق الذى تم التوصل إليه برعاية الوسطاء، مؤكدا أنه سيسمح بعودة السكان مشيًا على الأقدام إلى شمال قطاع غزة عبر طريق نتساريم ومن خلال شارع الرشيد (طريق البحر) اعتبارًا من الساعة 07:00 صباح الاثنين.
أكد جيش الاحتلال في بيانه، أنه سيسمح بالانتقال بالمركبات إلى شمال القطاع بعد الفحص عن طريق صلاح الدين من الساعة 09:00 صباح الاثنين.
وأضاف جيش الاحتلال: نقل المسلحين أو نقل الأسلحة عبر هذه الطرق إلى شمال قطاع غزة سيعتبر خرقًا للاتفاق. لا تتعاونوا مع أي جهة إرهابية قد تحاول استغلالكم لنقل الأسلحة أو المواد المحظورة.
وحذر جيش الاحتلال الإسرائيلي الاقتراب إلى قوات جيش الاحتلال في كل أماكن انتشارها وتمركزها.
واختتم البيان بالقول: في منطقة جنوب القطاع يحظر الاقتراب من كل مناطق تمركز القوات … في المنطقة البحرية على طول القطاع نحذر من ممارسة السباحة والصيد والغوص والدخول إلى البحر في الأيام المقبلة.
وحذر الاحتلال من ممنوع التوجه نحو الأراضي الإسرائيلية والاقتراب إلى المنطقة العازلة.
البيت الأبيض: اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل سوف يظل ساريا حتى 18 فبراير
أعلن البيت الأبيض، "تمديد الاتفاق" بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير المقبل، بعد عدم التزام إسرائيل الموعد النهائى لسحب قواتها من الجنوب اللبناني.
وأوضح البيت الأبيض، أن "الاتفاق بين لبنان وإسرائيل الذى تشرف عليه الولايات المتحدة، سيبقى سارى المفعول حتى 18 فبراير 2025".
جيش الاحتلال الإسرائيلى
وعلى الفور، قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتى، إن لبنان سيظل ملتزما باتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل حتى 18 فبراير.
وذكر ميقاتى فى بيان: "الحكومة اللبنانية تؤكد الحفاظ على سيادة لبنان وأمنه، واستمرار العمل بموجب تفاهم وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير".
وأضاف البيان: "تتابع اللجنة (لجنة مراقبة التفاهم) تنفيذ كل بنود تفاهم وقف إطلاق النار، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولى رقم 1701".
وعاد العنف إلى جنوب لبنان، حيث أعلنت السلطات أن 22 شخصا قتلوا برصاص القوات الإسرائيلية.
وجاءت هذه الوقائع بعد انتهاء المهلة المحددة لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني.
وكانت إسرائيل أعلنت أنها لن تلتزم بالموعد المحدد لانسحاب قواتها من جنوب لبنان.
نتنياهو: سيتم إطلاق سراح 3 مختطفين السبت المقبل بينهم أربيل يهود
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، إنه سيتم إطلاق سراح 3 مختطفين آخرين السبت المقبل، مؤكدا أنه سيتم إطلاق سراح أربيل يهود والجندى عغام بيرجر ومختطف آخر، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
نتنياهو
أكد مكتب نتنياهو، أن تل أبيب تسلمت من حماس قائمة تتضمن وضع المختطفين الذين سيتم إطلاق سراحهم خلال المرحلة الأولى.
نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إعلانا عاجلا إلى سكان قطاع غزة بناء على الاتفاق الذى تم التوصل إليه برعاية الوسطاء، مؤكدا أنه سيسمح بعودة السكان مشيًا على الأقدام إلى شمال قطاع غزة عبر طريق نتساريم ومن خلال شارع الرشيد (طريق البحر) اعتبارًا من الساعة 07:00 صباح الاثنين.
أكد جيش الاحتلال في بيانه، أنه سيسمح بالانتقال بالمركبات إلى شمال القطاع بعد الفحص عن طريق صلاح الدين من الساعة 09:00 صباح الاثنين.
وأضاف جيش الاحتلال: نقل المسلحين أو نقل الأسلحة عبر هذه الطرق إلى شمال قطاع غزة سيعتبر خرقًا للاتفاق. لا تتعاونوا مع أي جهة إرهابية قد تحاول استغلالكم لنقل الأسلحة أو المواد المحظورة
وحذر جيش الاحتلال الإسرائيلي الاقتراب إلى قوات جيش الاحتلال في كل أماكن انتشارها وتمركزها.
واختتم البيان بالقول: في منطقة جنوب القطاع يحظر الاقتراب إلى كافة مناطق تمركز القوات … في المنطقة البحرية على طول القطاع نحذر من ممارسة السباحة والصيد والغوص والدخول إلى البحر في الأيام المقبلة.
وحذر الاحتلال من ممنوع التوجه نحو الأراضي الاسرائيلية والاقتراب إلى المنطقة العازلة.
رئيس أيرلندا يدعم غزة خلال إحياء ذكرى يوم المحرقة واشتباكات داخل القاعة.. فيديو
في حدث أثار ردود فعل واسعة النطاق، شهد حفل إحياء ذكرى يوم المحرقة العالمى فى العاصمة الأيرلندية دبلن، لحظات غير مسبوقة من التوتر، إذ استغل رئيس أيرلندا، مايكل هيجينز، منصته فى هذا الحدث لتوجيه انتقادات لاذعة ضد سياسات دولة الاحتلال الإسرائيلية فى غزة، وأثار خطابه احتجاجات صاخبة من الجالية اليهودية الحاضرة، وسط أجواء مشحونة بالتوتر والانقسام، حسبما ذكرت القاهرة الإخبارية.
🚨🇮🇪
— DOZA🧐 (@lil_doza) January 26, 2025
President Micheal D Higgins was giving a speech at Holocaust memorial day ceremony in Dublin.
A few Zionists started heckling him because of his humane approach to those affected by the war.
The security removed them.
The Times of Israel lying that he “focused on the… pic.twitter.com/GQGTfQeZ7C
في كلمته التي ألقاها بمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير معسكر الإبادة أوشفيتز، أشار الرئيس الأيرلندي إلى ضرورة التعلم من دروس المحرقة لضمان عدم تكرارها، لكنه ضمّن حديثه انتقادًا للوضع الحالي في قطاع غزة، وتساءل "هيجينز" عن كيفية استمرار العالم في تجاهل معاناة سكان القطاع، معتبرًا أن الكارثة الإنسانية التي تشهدها غزة تستدعي تدخلًا عاجلًا.
وقال هيجينز: "علينا أن نتأكد من أن كل جيل يفهم كيف أصبحت فظائع المحرقة ممكنة، لكننا أيضًا بحاجة إلى التساؤل: كيف يمكن للعالم أن يغض النظر عن أوعية الجياع الفارغة في غزة؟" كما أشار إلى تكلفة الصراع في الأرواح والدمار، داعيًا إلى زيادة المساعدات الإنسانية وتنفيذ الاتفاقات بالكامل.
تسبب خطاب هيجينز في ردود فعل غاضبة من الجالية اليهودية الحاضرة، وأدار بعض الحاضرين اليهود ظهورهم احتجاجًا على تصريحات الرئيس، ما أدى إلى اشتباكات داخل القاعة، ووثقت مقاطع الفيديو المتداولة حراس الأمن وهم يقومون بإبعاد اليهود المحتجين بالقوة.
وحذرت مسبقًا السفيرة الإسرائيلية المنتهية ولايتها في دبلن، دانا إرليخ، من مشاركة هيجينز في هذا الحدث، زاعمة أن وجوده يساهم في تعزيز الأجواء المعادية لإسرائيل في أيرلندا، ورغم هذه التحذيرات، أصر الرئيس الأيرلندي على الحضور وإلقاء كلمته.
منذ الإعلان عن مشاركة هيجينز كمتحدث رئيسي، أعربت الجالية اليهودية في أيرلندا عن قلقها، ووصف رئيس مجلس النواب اليهودي موريس كوهين، الدعوة بأنها "غير ملائمة"، مشيرًا إلى أن الحدث يتطلب احترامًا وحساسية لإحياء ذكرى الضحايا.
ووجّه كبير الحاخامات في أيرلندا، يوني فيدر، انتقادات لاذعة للرئيس الأيرلندي قبل الحفل قائلًا: "الرئيس هيجينز يتجاهل معاداة السامية المعاصرة في أيرلندا، بل ويقلل من شأنها، ما يثير قلقًا كبيرًا لدى اليهود الأيرلنديين".
ضغوط على رواندا لسحب قواتها من الكونغو وتنديد بـ"إعلان حرب"
دعت الأمم المتحدة رواندا إلى سحب قواتها التي تقاتل الجيش الكونغولى فى شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في حين وصفت كينشاسا إرسال قوات رواندية جديدة بأنه "إعلان حرب".
رواندا
وخلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولى، قالت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا واغنر "بينما أقف أمامكم يحصل هجوم بخطورة غير مسبوقة أمام أعين العالم، عبرت قوات رواندية جديدة الموقعين 12 و13 من النقطة الحدودية الفاصلة بين جوما (جمهورية الكونغو الديمقراطية) وجيسيني (في رواندا) لتدخل أراضينا في وضح النهار".
وتتهم الأمم المتحدة وجهات أخرى رواندا بدعم حركة "إم 23" التي تقاتل الجيش الكونغولى، لكن كيغالي تنفي ذلك.
ووصفت وزيرة خارجية الكونغو التطورات الأخيرة بأنها "انتهاك صريح ومتعمد لسيادتنا الوطنية، هذا عدوان مباشر وإعلان حرب لا يمكن إخفاؤه وراء الحيل الدبلوماسية".
وطالبت واغنر مجلس الأمن بفرض عقوبات سياسية واقتصادية على رواندا تشمل "تجميد أصول ومنع سفر، ليس فقط على أفراد ضمن سلسلة قيادة القوات المسلحة الرواندية، ولكن أيضا ضد صناع القرار السياسيين المسؤولين عن هذا العدوان".
كما دعت إلى "حظر كامل على صادرات جميع المعادن التي تحمل علامة رواندا".
وأصبح مقاتلو حركة "إم 23" على مشارف مدينة غوما شرقي الكونغو اليوم الأحد، وهو ما أجبر آلاف المدنيين على الفرار، في حين توقفت الرحلات الجوية من المطار المحلي.
وقالت قوات الكونغو الديمقراطية -أمس السبت- إنها صدت محاولة تقدم لمقاتلي حركة "إم 23" نحو مدينة غوما، وتمكنت من الحفاظ على خطوط الدفاع ومنعت المتمردين من اختراقها.
من جانبه، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش -الذي لم يكن قد وجّه اللوم بشكل واضح إلى كيغالي من قبل- عن "قلقه العميق إزاء تصاعد العنف".
ودعا جوتيريش "قوات الدفاع الرواندية إلى التوقف عن دعم حركة إم 23 وإلى الانسحاب من أراضى جمهورية الكونغو الديمقراطية".
وحركة "إم 23" هى جماعة مسلحة تتألف من عرقية التوتسي الذين انفصلوا عن الجيش الكونغولي قبل أكثر من 10 سنوات.
من جهة أخرى، قالت السفيرة الأمريكية بالإنابة لدى الأمم المتحدة دوروثي شيا "ندين بأشد العبارات اعتداءات رواندا وإم 23 فى غوما، ونطالب بوقف عاجل لإطلاق النار".
وأضافت أن "استخدام رواندا لأسلحة وأنظمة متطورة يعرّض بعثة السلام التابعة للأمم المتحدة وأولئك الذين يفرون من العنف للخطر".
ونددت شيا أيضا بالقصف المدفعي "العشوائي"، داعية قادة الكونغو الديمقراطية ورواندا و"إم 23" إلى "إعطاء أوامر واضحة بعدم استهداف المدنيين".
كذلك، ضغطت فرنسا وبريطانيا على رواندا -خلال اجتماع مجلس الأمن- لسحب قواتها من الكونغو ووقف هجمات حركة "إم 23" على قوات حفظ السلام الأممية.
وجاء اجتماع مجلس الأمن بعد مقتل 3 من أفراد قوات حفظ السلام الأممية، اثنان من جنوب أفريقيا وواحد من أوروجواى.
وبعد إخفاق وساطة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا برعاية أنجولا تمكن مسلحو حركة "إم 23″ وما بين 3 و4 آلاف جندى رواندى - بحسب الأمم المتحدة- من تحقيق تقدم سريع في الأسابيع الأخيرة، وباتوا يطوقون بشكل شبه كامل غوما عاصمة إقليم شمال كيفو التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة، وتضم أيضا عددا مماثلا من النازحين.
ودارت اشتباكات الأحد على بعد كيلومترات قليلة من المدينة، وفقا لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر أمنية.
في الأثناء، قال وزير الخارجية الرواندي أوليفييه ندوهونجيريهي للوكالة إن بلاده أجلت آخر دبلوماسي لها في كينشاسا أول أمس الجمعة.
وأعلنت كينشاسا أول أمس السبت أنها استدعت دبلوماسييها من كيغالي بـ"أثر فوري".
وتتوالى النزاعات منذ أكثر من 30 عاما في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية.
وسبق أن أُعلن التوصل إلى 6 اتفاقات وقف إطلاق نار وهدنة في المنطقة، لكنها ما لبثت أن انتُهكت، ووُقّع آخر اتفاق لوقف إطلاق النار في نهاية يوليو الماضي.
Trending Plus