العالم هذا الصباح.. بايدن يوافق على آخر صفقة أسلحة بين إدارته ودولة الاحتلال.. ميقاتى والشرع يبحثان الملفات الطارئة بين لبنان وسوريا.. صحيفة: أوكرانيا والشرق الأوسط والصين تحديات أمام ترامب خلال ولايته الثانية

الرئيس الأمريكى دونالد ترامب
الرئيس الأمريكى دونالد ترامب
وكالات

ملفات ساخنة مثل حرب روسيا وأوكرانيا، وحرب غزة والمنافسة مع الصين تنتظر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وتواصل جديد بين إدارة سوريا الجديدة ولبنان، وإدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن توافق على صفقة أسلحة جديدة لدولة الاحتلال بقيمة 8 مليار دولار، وتحديد موعد لبدء محاكمة رئيس كوريا الجنوبية المعزول.

بايدن يوافق على أخر صفقة أسلحة بين إدارته ودولة الاحتلال بقيمة 8 مليارات دولار

أبلغت وزارة الخارجية الأمريكية الكونغرس بصفقة أسلحة مقترحة بقيمة 8 مليارات دولار لإسرائيل المستمرة في حربها على قطاع غزة، وفقا لما قاله مصدران مطلعان لموقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكى.

ومن المرجح أن تكون هذه آخر عملية بيع أسلحة لإسرائيل توافق عليها إدارة بايدن.

ويأتي ذلك وسط مزاعم من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأنصاره في الأشهر الأخيرة، بأن بايدن فرض "حظرا صامتا" على مبيعات الأسلحة الأميركية لإسرائيل.

ودفع بعض الديمقراطيين إدارة بايدن إلى ربط مبيعات الأسلحة لإسرائيل على أساس تعاملها مع الحرب والوضع الإنساني في غزة، لكن الرئيس المنتهية ولايته رفض ذلك.

ووفقا لمصادر "أكسيوس"، فإن الصفقة الجديدة ستكون "طويلة الأجل"، أي سيتم تسليم جزء منها من المخزونات الأمريكية الحالية، لكن الجزء الأكبر سيستغرق عاما أو أكثر للتسليم.

وتحتاج الصفقة إلى موافقة من لجان العلاقات الخارجية بمجلسي النواب والشيوخ.

الرئيس الأمريكى جو بايدن
الرئيس الأمريكى جو بايدن

 

المحكمة الدستورية فى كوريا الجنوبية تبدأ محاكمة عزل الرئيس يون فى 14 يناير

أوضحت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية الجمعة، أنها ستعقد أولى جلسات المرافعات الشفوية لمحاكمة وعزل الرئيس يون سيوك يول في يوم 14 يناير، حيث اختتمت إجراءاتها التحضيرية.

وأشارت القاضية لى مى سون إلى أن الجلسة الأولى للمرافعات ستعقد في الساعة الثانية ظهرا في يوم 14 يناير (بالتوقيت المحلي)، حيث اجتمع الممثلون القانونيون للرئيس يون والجمعية الوطنية لعقد جلسة الاستماع التحضيرية الثانية لمحاكمة يون.

وستعقد الجلسة بعد شهر واحد بالضبط من تصويت الجمعية الوطنية على عزل "يون" في يوم 14 ديسمبر بسبب فرضه القصير الأجل للأحكام العرفية في مطلع الشهر الماضي.

هذا وقررت المحكمة عقد الجلسة التالية لمرافعات المحاكمة في يوم 16 من نفس الشهر في حال عدم حضور "يون" الجلسة الأولى.

وذكرت وكالة "يونهاب" أنه بموجب قانون المحكمة الدستورية، يجب على "يون" حضور جلسة المرافعات الأولى، لكن المحكمة لا تزال قادرة على المضي قدما في المحاكمة حتى لو لم يحضر الجلسة الثانية.

وأوضحت المحكمة أنها أبلغت المدعي عليه (الرئيس يون) بالمواعيد المحددة للجلسات الخمس للمرافعات الشفوية، وهي أيام 14 و16 و21 و24 من يناير و4 فبراير، مما يشير إلى عقد جلسات المرافعات مرتين أسبوعيا في كل يومي الثلاثاء والخميس استثناء عطلة عيد رأس السنة القمرية في نهاية يناير.

ووفق "يونهاب"، قد يتم تفسير ذلك بأن المحكمة تبدي نيتها إجراء المحاكمة في أسرع وقت ممكن بالنظر إلى الآثار السلبية مثل الفوضى السياسية الناجمة عن عزل الرئيس، وأيضا مراجعة القضية بعناية من خلال عقد عدة مرافعات شفوية.

وقبل جلسة الاستماع، زعم الممثلون القانونيون للجمعية الوطنية أن التمرد الذي قاده يون مستمر، في حين نفى فريق الدفاع عن يون فكرة التمرد.

وصرح النائب جونغ تشونغ ريه للصحفيين خارج المحكمة بالقول: "التمرد لم ينته بعد وما زال مستمرا".

وتابع: "الشعب بأكمله يشاهد عبر التلفزيون مباشرة زعيم التمرد يون سيوك يول وهو يعيق العدالة ولا يستجيب لأمر صادر عن المحكمة".

جدير بالذكر أن المحققين حاولوا الجمعة توقيف يون، لكنهم قرروا تعليق محاولتهم بعد مواجهة استمرت ساعات مع أفراد جهاز الأمن الرئاسي في مقر الإقامة الرئاسي.

في حين دعا فريق يون القانوني في الوقت نفسه، إلى مراجعة الأدلة "بشكل شامل" للتحقق من وجود مخالفات.

وقال بيه جين هان، أحد محامي يون: "يجب إثبات الأدلة بشكل شامل لمعرفة ما إذا كان هناك مخالفات فعلية. ومن غير المستحسن استخدام مصطلح التمرد".

هذا ونفى "يون" التهم الموجهة إليه بالتحريض على التمرد بإعلان الأحكام العرفية، وجادل بأن ذلك كان "عملا من أعمال الحكم" وتحذيرا ضد ما وصفه بإساءة استخدام السلطة التشريعية من قبل الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي، وهو يواجه حاليا احتمال توقيفه بعد أن أصدرت المحكمة مذكرة توقيفه.

لدى المحكمة الدستورية 180 يوما لتقرر ما إذا كانت ستؤيد أو ترفض العزل من اليوم الذي تلقت فيه القضية في 14 ديسمبر.

وإذا تم تأييد العزل، فسيتم عزل يون من منصبه، مما يؤدي إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يوما، أما إذا تم رفضه، فسيعاد إلى منصبه.

رئيس كوريا الجنوبية
رئيس كوريا الجنوبية

صحيفة: أوكرانيا والشرق الأوسط والصين تحديات أمام ترامب خلال ولايته الثانية

رأت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن أحد أكبر الادعاءات التى يتفاخر بها الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب هو أنه كان أول رئيس أمريكى منذ عقود لم تشهد فترة حكمه "حروب جديدة"، ومع ذلك، يواجه ترامب حربين كبيرتين مع دخوله البيت الأبيض للمرة الثانية.


ولفتت المجلة الأمريكية - فى تقرير اليوم /الجمعة/ - إلى أن ترامب صرح بأنه سينهى واحدة من هذه الحروب - الحرب بين روسيا وأوكرانيا - خلال "24 ساعة" عن طريق إجبار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين والرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى على الجلوس إلى طاولة المفاوضات.


وأما الحرب الثانية، فهى فى الشرق الأوسط، التى تعد أكثر تعقيدًا، وقد قال ترامب - لمجلة "تايم" مؤخرًا - إن الحرب بين إسرائيل وحماس وحزب الله هى "أكثر تعقيدًا" من حرب روسيا مع أوكرانيا لكنها "أسهل فى الحل". كما يُتوقع أن تكون هناك عدة صراعات غير مسلحة وقضايا أخرى على رأس أولويات إدارته الجديدة، مثل احتمال إعادة بدء حرب الرسوم الجمركية مع الصين وفرض إجراءات صارمة ضد الهجرة غير الشرعية من المكسيك وأمريكا اللاتينية.


وأشارت المجلة إلى أنه سيكون من بين أولويات ترامب فى السياسة الخارجية التعامل مع الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا؛ التى ستصل إلى عامها الثالث بعد شهر من بدء ولاية ترامب الجديدة. وقد تعهد الرئيس المنتخب بإنهاء الصراع قبل تنصيبه فى 20 يناير 2025.


كما هدد ترامب بزيادة المساعدات العسكرية لأوكرانيا أو إيقافها تمامًا إذا رفض بوتين أو زيلينسكى الجلوس إلى طاولة المفاوضات. ومع ذلك، يبدو أنه يضع عبء المحادثات على أوروبا وليس الولايات المتحدة، فى تحول كبير عن نهج إدارة بايدن السابقة فى الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا.


ويبدو أيضًا أن ترامب أكثر استعدادًا للقبول بشروط بوتين فى محادثات السلام مقارنةً ببايدن. فعلى وجه الخصوص، أعرب ترامب عن استعداده للتنازل عن بعض الأراضى الأوكرانية المحتلة لصالح روسيا واقترح أن تسحب كييف طلبها للانضمام إلى حلف الناتو لإنهاء الحرب، وهو أمر يعارضه بشدة كل من الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى والأمين العام للناتو مارك روت.


وتواصل قوات روسيا التقدم غربًا، محاربة الهجوم المضاد الأوكرانى فى منطقة كورسك الروسية بينما تواصل قصف البنية التحتية للطاقة فى كييف استعدادًا لفصل الشتاء القاسي. كما حاولت العديد من الدول الأوروبية جعل سياساتها فى مساعدة أوكرانيا محصنة ضد تأثيرات انتخاب ترامب، ولكن مع استمرار الحرب، بدأت هذه الدول فى محاولة كسب ود الإدارة القادمة.


وفى الشرق الأوسط، يدخل ترامب البيت الأبيض فى فترة من أكثر الفترات تحولًا فى تاريخ المنطقة الحديث. لقد وعد بجلب السلام إلى المنطقة، لكن الطريق سيكون صعبًا. فالمنطقة التى طالما كانت مضطربة تعيش حرب إسرائيل وحماس فى غزة لأكثر من عام.


وقد غذت حرب غزة التوترات عبر الشرق الأوسط، بما فى ذلك اندلاع صراع فى لبنان بين إسرائيل وحزب الله، حيث استمرت المعارك رغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى أواخر نوفمبر. وفى الوقت نفسه، دخلت إسرائيل فى تبادل ضربات عسكرية مع إيران.


وفيما يتعلق بالصين، يظل التحدى الأكبر الذى سيواجهه ترامب - خلال فترته الرئاسية الثانية - هو الصراع الاقتصادى والتجارى المستمر بين الولايات المتحدة والصين. ففى مؤتمره الصحفى الأول بعد الانتخابات فى ديسمبر، أكد ترامب أن الولايات المتحدة والصين يمكنهما معًا حل جميع مشاكل العالم، ولكنه فى الوقت نفسه هدد مجددًا بفرض رسوم جمركية على الصين.


ومن المتوقع أن تتفاقم الحرب التجارية بين البلدين إذا قرر ترامب فرض رسوم جديدة على الواردات الصينية؛ سواء كانت بنسبة 10% أو 60%، أو حتى إلغاء الوضع التجارى "العادي" للصين. وفى هذا السياق، تبدو الصين مستعدة لهذه المواجهة ولديها ترسانة أكبر من الأسلحة الاقتصادية التى بدأت بالفعل فى استخدامها. فعلى سبيل المثال، فى ديسمبر، ردت الصين على جهود إدارة بايدن لعرقلة تطويرها للشرائح الالكترونية المتقدمة عن طريق حظر تصدير بعض المعادن الحيوية إلى الولايات المتحدة.


ويتوقع اقتصاديون أن تؤدى زيادة الرسوم الجمركية إلى إبطاء النمو الاقتصادى فى الولايات المتحدة ورفع معدل التضخم. كما أن تهديدات ترامب بفرض الرسوم على العديد من البلدان الأخرى، بما فى ذلك حلفاء مثل المكسيك وكندا والهند، قد ترفع الأسعار داخل الولايات المتحدة، وتزيد من تكلفة المدخلات الأساسية للمصنعين الأميركيين، وتقوى الدولار الأمريكي، وتضعف عملات الأسواق الناشئة، مما يفاقم التوترات التجارية العالمية.


وستظل الصين من أبرز القضايا التى ستؤثر على سياسة ترامب الخارجية فى ولايته الثانية.

الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب
الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب

ميقاتى والشرع يبحثان الملفات الطارئة بين لبنان وسوريا

قال نجيب ميقاتى، رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، إنه أجرى اتصالًا هاتفيًا مع القائد العام لإدارة العمليات العسكرية فى سوريا، أحمد الشرع؛ لبحث العلاقات بين البلدين وبشكلٍ خاصٍ الملفات الطارئة، بحسب القاهرة الإخبارية.

وأضاف "ميقاتى"، أنه تم التطرق إلى ما تعرض له الجيش اللبنانى على الحدود مع سوريا في البقاع.

ومن جانبه، أكد "الشرع" أن الأجهزة السورية المعنية قامت بكل ما يلزم لإعادة الهدوء على الحدود ومنع تجدد ما حصل.

وفي ختام الاتصال وجه الشرع دعوة لرئيس الحكومة اللبنانية لزيارة سوريا؛ من أجل البحث في الملفات المشتركة وتمتين العلاقات الثنائية.

وكان الجيش اللبناني أعلن في وقتٍ سابقٍ أنّ سوريين حاولوا فتح معبر غير شرعي بواسطة جرافة، أثناء عمل وحدة من الجيش على إغلاقه عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة معربون – بعلبك.

أعلن الجيش اللبنانى، إصابة 4 جنود بإصابات متوسطة، بعد تجدد الاشتباكات مع مسلحين سوريين استهدفوا وحدة عسكرية عند الحدود اللبنانية - السورية.

رئيس الوزراء اللبنانى نجيب ميقاتى
رئيس حكومة التصريف اللبنانية نجيب ميقاتى

 

Trending Plus

اليوم السابع Trending

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى