التاريخ وراء درجاتنا العلمية.. البكالوريوس والماجستير من العصور الوسطى

جامعة القاهرة
جامعة القاهرة
كتبت بسنت جميل

بعدما أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى أن البكالوريا المصرية بديلا للثانوية العامة للطلاب الذين يلتحقون بالصف الأول الثانوى العام من العام الدراسى المقبل، سوف نستعرض تاريخ وراء ألقاب درجاتنا العلمية فى تاريخ التعليم العالى. 

تستمد الدرجات العلمية التي نتمسك بها حتى الآن من معايير المناهج الجامعية في العصور الوسطى، فقد عرضت الجامعات في العصور الوسطى على الطلاب المحتملين فرصة الحصول على درجة البكالوريوس، تليها درجة الماجستير، وفقا لما ذكره موقع wonkhe.

كانت درجة البكالوريوس في ذلك الوقت مرتبطة دائمًا بالفن كمؤهل عام بعد ثلاث سنوات من الدراسة، وبعد الانتهاء من درجة الماجستير، يصبح أي طالب مؤهلاً لتدريس أي موضوع تقريبًا في أي مؤسسة، كانت المؤسسات رفيعة المستوى مثل أكسفورد وكامبريدج تقبل بشكل أساسي طلابًا من الذكور من الطبقة العليا، حيث كان معظمهم مجبرين على متابعة مهنة لا تتعلق بالتدريس، لذلك، لم يُنظر إلى الحصول على درجة الماجستير على أنه أمر ضروري ولم يعد مرغوبًا.

في مطلع القرن التاسع عشر، قررت بعض الجامعات إدخال المزيد من الاختبارات والهياكل المناسبة للحصول على درجة الماجستير، واقترح أنه بعد إكمال الطلاب لشهادة البكالوريوس، يُتوقع منهم الدراسة والعمل بجد للحصول على درجة الماجستير من خلال اختبارات شاقة، ويقول البعض إن هذا التغيير في هيكل المناهج الدراسية صور الحصول على درجة الماجستير كإنجاز بعيد المنال لا يمكن تحقيقه إلا من قبل الطلاب الأكثر ذكاءً، كان طلاب الماضي في الغالب من الرجال من الطبقة العليا.
 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الزمالك يغرى حسام عبد المجيد بعقد من الفئة الأولى من أجل البقاء

فيفا يخطر اتحاد الكرة بتواجد 21 لاعبا بقائمة منتخب الناشئين لكأس العالم

جهات التحقيق تفحص بلاغ الفنانة هالة صدقى ضد شخص شهر بها على مواقع التواصل

الطقس اليوم الخميس 3-7-2025.. أجواء شديدة الحرارة وشبورة ورطوبة مرتفعة

محمد صلاح وميسى ضمن قائمة "ملوك القدم اليسرى" فى العالم


صحتك بالدنيا.. أسباب الشعور بالدوخة فى الحر .. طريقة غسل الملابس لمنع الميكروبات والعدوى.. المشروب الأفضل لترطيب جسمك فى الصيف.. 7 خطوات لخفض دم الدم المرتفع.. و150 دقيقة رياضة تحميك فى مرحلة ما قبل السكرى

تحليل مخدرات وكشف زهايمر.. المرشح لمجلس الشيوخ لازم يكون سليم 100%

بشاير المانجا.. فاكهة الصيف تبدأ غزو الأسواق من الأقصر.. صور

3 يوليو شهادة وفاة الجماعة الإرهابية ونهاية حكم المرشد.. الشعب يشهر الكارت الأحمر والجيش ينحاز لصوت الوطن.. بيان القوات المسلحة يرسم ملامح الجمهورية الجديدة.. سياسيون: ثورة مكتملة الأركان أنقذت مصر من مصير مظلم

يانيك فيريرا يستعين بتقرير الرمادى لتحديد احتياجات الزمالك وملف الراحلين


أحبت شقيق فريد شوقى وانتهت حياتها بالقتل.. ذكرى ميلاد وداد حمدى

عيادات الموت.. تفاصيل ضبط مهندسة وسكرتيرة انتحلتا صفة طبيبة تجميل

اعرف الصح.. دار الإفتاء تواصل حملتها لتصحيح المفاهيم الخاطئة.. ما حكم صلاة الجنازة والدفن فى أوقات الكراهة؟.. ما مسؤولية الوالدين شرعا تجاه أولادهم فيما يتعلق بالعبادات؟.. وما حكم وضع سترة أمام المصلى منفردا؟

تريلا تحطم وتدهس 7 سيارات على الطريق الدائرى بالمعادى.. صور

حر لا يُطاق.. الأرصاد تحذر: طقس شديد الحرارة اليوم الخميس 3 يوليو 2025

5 حالات للإخلاء الإجبارى فى قانون الإيجار القديم.. أبرزها امتلاك وحدة بديلة

وائل حمدى يتحدث عن ضرورة تنفيذ الأفلام القصيرة

غفران محمد عن دورها فى فات الميعاد شخصية أول مرة ألعبها ومليانة تحديات

الحكومة: كشف جديد فى حقول عجيبة للبترول بمعدل إنتاج أولى 2500 برميل يوميا

بعد جدل حذف أغانى أحمد عامر.. هل الغناء حلال أم حرام؟.. الدكتور على جمعة: لا يوجد حكم مطلق وهناك موسيقى تهذب الروح.. الشيخان محمد الغزالى وعبد الحليم محمود يفتيان ياسمين الخيام.. وهذا ما قاله الشعراوى لـ شادية

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى