العالم هذا المساء.. الذكاء الاصطناعى يصنع إعصارا وهميا.. مشاهد ميليسا تخدع العالم.. منع جندى إسرائيلى من دخول التشيك بسبب جرائمه فى غزة.. وتعويض 40 ألف إسترلينى لطفل مهاجر لبريطانيا لاعتقاد السلطات أنه ثلاثينى

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض اليوم السابع خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.

الذكاء الاصطناعى يصنع إعصارا وهميا.. مشاهد ميليسا تخدع العالم
 

بينما كانت جامايكا تستعد لمواجهة إعصار ميليسا الحقيقى، كانت شبكات التواصل تواجه إعصارًا من نوع آخر، وهو إعصار من الصور والفيديوهات المزيفة التى أنتجها الذكاء الاصطناعى وأقنعت الملايين بأن الكارثة تفوق الواقع.

فخلال ساعات من وصول الإعصار إلى اليابسة، امتلأت المنصات بمقاطع مذهلة قيل إنها توثق لحظات الدمار في جامايكا، منها مشاهد جوية من داخل الإعصار وصور لأحياء غمرتها المياه، وحتى أسماك قرش تسبح في الشوارع.

وكشفت وسائل إعلام أجرت تحقيقا فى صحة هذه الفيديوهات، وكشفت أن عددًا كبيرًا من تلك المواد مولد بالكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، بعضها باستخدام أداة Sora التى تنتج فيديوهات واقعية انطلاقًا من أوامر نصية.

من بين المقاطع المفبركة، فيديو زُعم أنه التُقط من طائرة تحلق فوق الإعصار، لكن التحليل أظهر استحالته واقعيًا وأن مصدره حساب على تيك توك، كما انتشر مقطع لرجل يجلس على أريكة تجرفها مياه الإعصار، ليتضح لاحقًا أنه مشهد من خيال رقمي لا يمت للحقيقة بصلة.

من بين المقاطع المفبركة، فيديو زُعم أنه التُقط من طائرة تحلق فوق الإعصار، لكن التحليل أظهر استحالته واقعيًا وأن مصدره حساب على تيك توك، كما انتشر مقطع لرجل يجلس على أريكة تجرفها مياه الإعصار، ليتضح لاحقًا أنه مشهد من خيال رقمي لا يمت للحقيقة بصلة. 

🌊 The Sea Surged Sharks in the Streets After Massive Hurricane! 🦈😱 pic.twitter.com/37Jvb0m2ry

— World War 3 (@Worldwar_3_) October 28, 2025

منع جندى إسرائيلى من دخول التشيك بسبب جرائمه فى غزة

احتجزت السلطات التشيكية في مطار براج الدولي، أحد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد تلقيها إخطارا من السلطات الفرنسية يفيد بوجود تنبيه جنائي صادر بحقه، ما أدى إلى منعه من دخول البلاد وإعادته إلى تل أبيب.

مطار براغ

تعويض 40 ألف إسترلينى لطفل مهاجر لبريطانيا لاعتقاد السلطات أنه ثلاثينى

حصل طفل سودانى مهاجر على تعويض قانونى بقيمة 40 ألف جنيه إسترليني بعد أن حكمت السلطات البريطانية خطأً بأنه في الثلاثينيات من عمره، بينما كان في السابعة عشرة فقط.

ورفض مسئولو تقييم الأعمار فى المجلس تصديق أن المهاجر كان في السابعة عشرة من عمره عند وصوله إلى بريطانيا، وذلك بسبب مظهره الخارجي، الذي تضمن "بشرة ناضجة" و"خطوطًا بارزة" في جبهته.