خالد جلال: تقديم المتحدة لموسم جديد من برنامج كاستنج فرصة لاكتشاف المواهب الحقيقية

قال المخرج خالد جلال لـ اليوم السابع إن تقديم الشركة المتحدة لموسم جديد من برنامج كاستينج خطوة بديعة للأمام وخاصة انه هذا العام قد جاء بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ مما يعد فرصة عظيمة لاكتشاف المواهب الحقيقية بجامعات مصر ودعمها فنيا وسلوكيا.

وأوضح خالد جلال أن برنامج كاستنج جامعات يبحث عن فنان شامل نقدمه للمسرح والسينما والتليفزيون، وأكد المخرج خالد جلال أن الفنان الشامل الذي يبحث عنه البرنامج لابد أن يكون ممثل ولديه القدرة على الغناء، مشيرا إلى أن الجامعات منجم للمواهب والمسرح المدرسي والجامعي كان سبب في اكتشاف عادل إمام وصلاح السعدني ومحمود عبد العزيز وفؤاد المهندس.

منحت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من خلال منصة watch it فرصة حقيقية من برنامج كاستنج، والذي يكتشف المواهب الشابة، ويعد البرنامج بمثابة محطة جديدة فى مسيرة المتحدة ببرامجها التى تهتم باكتشاف المواهب فى مجالات متنوعة سواء دينية مثلما يحصل فى برنامج دولة التلاوة، أو الاقتصاد ببرنامج شارك تانك ورياضة مثلما يحصل مع برنامج كابيتانو مصر، وغيرها من البرامج التى باتت تعكس رؤية كيان المتحدة فى دعم المواهب بكل المجالات.

المتحدة تطلق برومو كاستنج لاكتشاف المواهب
 

وأطلقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، برومو الموسم الجديد لبرنامج كاستنج لاكتشاف المواهب، حيث نشرت فيديو عبر مختلف منصات السوشيال ميديا فيديو عن انطلاق الموسم الجديد، حيث كتبت على البوست: "فرصة لكل أصحاب المواهب الحقيقية في الغناء والتمثيل (مع بعض)، تقدر تشارك في كاستنج برنامج اكتشاف المواهب الأول من نوعه في مصر والعالم العربي بالتعاون مع وزارة التعليم العالي".

مشروع كاستنج هو مشروع الشركة المتحدة لاكتشاف المواهب التمثيلية ويشهد مشاركة متميزة من متسابقين من دول عربية ومحافظات مصرية، ويقوم بالإشراف عليه المخرج عمرو سلامة.

استطاع برنامج "كاستنج" لاكتشاف المواهب في مجال التمثيل تصدر الترند
 

استطاع برنامج "كاستنج" لاكتشاف المواهب في مجال التمثيل، تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، والذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تصدر الترند خلال الفترة الماضية.

يعتمد برنامج "كاستنج" على معيار وحيد للاختيار وهو الموهبة، ما يفتح الباب أمام الجيل الجديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة الصغيرة، كما أنه لا يعتمد على الموهوبين من كل الدول العربية، كما أنه لا يعتمد على اللغة العربية فقط بل بإمكان المواهب أن يقدموا مشهدا بلغة مختلفة.