العالم هذا الصباح.. مقاتلات أمريكية تعترض طائرة فوق منتجع ترامب فى فلوريدا.. هآرتس: مارك كارنى يفوز بزعامة الحزب الليبرالى ليصبح رئيسا جديدا للوزراء فى كندا.. تسريب بيانات آلاف الإسرائيليين من حاملى السلاح

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية..

أكسيوس: مقاتلات أمريكية تعترض طائرة فوق منتجع ترامب فى فلوريدا
 

قال موقع أكسيوس عن قيادة الدفاع الجوى لأمريكا الشمالية مقاتلات أمريكية اعترضت طائرة فوق منتجع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب في فلوريدا.

وقالت قيادة الدفاع الجوى لأمريكا الشمالية، إن مقاتلات أمريكية اعترضت طائرة حلقت فوق منتجع مارا لاجو الذى يملكه الرئيس ترامب فى فلوريدا فى انتهاك لقيود مؤقتة على الطيران يوم الأحد.

مقاتلات أمريكية

وذكر "أكسيوس" أنها المرة الثانية خلال 48 ساعة التى تستجيب فيها طائرات إف-16 لانتهاكات جوية كهذه فوق بالم بيتش بولاية فلوريدا، وفقا لبيان صادر عن قيادة الدفاع الجوى لأمريكا الشمالية.

ووقع الحادث يوم الأحد أثناء تواجد ترامب فى ملعب الولف الخاص به فى ويست بالم بيتش.

وأوضح موقع "أكسيوس" نقلا عن قيادة الدفاع الجوى لأمريكا الشمالية، أن الطائرات النفاثة أطلقت قنابل ضوئية ربما كانت مرئية للجمهور أثناء عملية الاعتراض لجذب انتباه أو التواصل مع طيار الطائرة المدنية.

وأضافت قيادة الدفاع الجوى أن "الصواريخ تحترق بسرعة وبشكل كامل، ولا تشكل أى خطر على الأشخاص على الأرض".

وفى الثانى من مارس اعترضت 3 طائرات مدنية اخترقت المجال الجوى المحظور قرب مارا لاجو.

ووفق قيادة الدفاع الجوى لأمريكا الشمالية قامت قيادة الدفاع الجوى بأكثر من 20 عملية اعتراض فى بالم بيتش بولاية فلوريدا منذ تنصيب ترامب رئيسا فى 20 يناير.

هذا وصرح الجنرال جريجورى جيلوت قائد قيادة الدفاع الجوى لأمريكا الشمالية والقيادة الشمالية للولايات المتحدة: "إن الالتزام بإجراءات المنطقة المحظورة أمر ضرورى لضمان سلامة الرحلات الجوية والأمن القومى وأمن الرئيس"، مشددا على أن الإجراءات ليست اختيارية.

وبين الجنرال أن العدد المفرط من انتهاكات قواعد الطيران الأخيرة يشير إلى أن العديد من الطيارين المدنيين لا يقرأون إشعار الطيارين أو NOTAMs، قبل كل رحلة كما هو مطلوب من قبل إدارة الطيران الفيدرالية، وقد أدى ذلك إلى استجابات متعددة من قبل طائرات NORAD المقاتلة لتوجيه الطائرات المخالفة للخروج من قواعد الطيران.

مارك كارنى يفوز بزعامة الحزب الليبرالى ليصبح رئيسا جديدا للوزراء فى كندا
 

قالت وكالة رويترز عن نتائج رسمية إن مارك كارني فاز بزعامة الحزب الليبرالي ليصبح رئيسا جديدا للوزراء فى كندا.

وأظهرت نتائج رسمية أن مارك كارنى محافظ البنك المركزى السابق فاز فى السباق على زعامة الحزب الليبرالى الحاكم فى كندا وسيتولى رئاسة الوزراء خلفا لجاستن ترودو.

مارك كارنى

وتغلب كارنى على وزيرة المالية السابقة كريستيا فريلاند التى جاءت فى المركز الثانى فى سباق على الزعامة شارك بالتصويت فيه أكثر من 150 ألفا من أعضاء الحزب.

يأتى انتخاب كارنى فى وقت تواجه فيه البلاد تهديدات الرسوم الجمركية من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الاتحادية.

وواجه كارنى البالغ 59 عاما أزمات اقتصادية عندما كان على رأس بنك كندا، ثم أصبح فى عام 2013 أول شخص غير بريطانى يترأس بنك إنجلترا منذ تأسيسه عام 1694.

وأعلن ترودو استقالته فى يناير، لكنه سيظل فى منصبه حتى يتم اختيار خلف له وأداء اليمين الدستورية.

وحصد كارنى تأييدا واسعا من الوزراء وأعضاء البرلمان منذ إعلانه ترشحه فى يناير.

كارنى خبير اقتصادى رفيع المستوى يتمتع بخبرة فى وول ستريت وكان يسعى منذ فترة طويلة لدخول عالم السياسة وتولى منصب رئيس الوزراء، لكنه يفتقر إلى الخبرة السياسية المباشرة.

ومن المتوقع أن يبادر الزعيم الجديد بالدعوة إلى انتخابات مبكرة فور توليه المنصب، إما عبر إعلانها بنفسه، أو من خلال تصويت بحجب الثقة قد تسعى إليه المعارضة فى البرلمان فى وقت لاحق من هذا الشهر.

هآرتس: عملية قرصنة أدت لتسريب بيانات آلاف الإسرائيليين من حاملى السلاح
 

حذرت صحيفة هآرتس من استهداف إسرائيليين من حاملى السلاح سُربت بيانات ومعلومات حساسة تتعلق بهويات وعناوين الآلاف منهم وأصبحت متاحة على الإنترنت.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المعلومات قد تمكّن جهات "إجرامية أو قومية" من استهدافهم بسهولة.

لا يفوتك 

حزب الله: لا اتفاق سري مع إسرائيل.. وعلى الاحتلال الانسحاب من جنوب لبنان

كما لفتت إلى أن قراصنة إيرانيين سربوا وثائق تتعلق بحراس ومخازن أسلحة بمؤسسات عامة، مصدرها الشرطة والأمن القومي.

هاكرز

ونقلت هآرتس عن شركة أمريكية قامت بفحص البيانات أن المعلومات المسربة تشمل أكثر من 10 آلاف إسرائيلي.

وأضافت أن الملفات المسربة حديثة للغاية، إذ تعود أغلبها إلى العامين الماضيين، وتشمل مئات الوثائق من العام الجارى.

وقال خبراء بالأمن السيبرانى إنهم لم يتمكنوا من تحديد مصدر التسريب إن كان من أنظمة حكومية أو جهة خاصة كشركة أمنية.