حواديت كلها ونس ومحبة في برنامج "الدار أمان" على تليفزيون اليوم السابع

نهير عبد النبي
نهير عبد النبي
كتبت نهير عبد النبى - تصوير: محمود فخرى-محمد نبيل-أحمد معروف-عمرو مصطفى

خلال رحلتنا فى شهر رمضان التقينا بأبطال حواديت مختلفة، تعلمنا من كل حكاية وتأثرنا بها، ورغم اختلاف الحكايات لكن رسالتهم كانت واحدة وهى البحث عن "الدفا والأمان"، فكل واحد منهم جاء من مكان مختلف تماما عن الثانى، لا يشبهون بعضهم فى الملامح ولا الأسامى فى شهادة الميلاد، ولكن مشاعرهم وأحاسيسهم وخوفهم على بعضهم البعض جعلتهم عائلة وإخوة وسند لبعضهم فى كل شيء، يهون كل منهم على الآخر وينسيه هموم الماضى ويبدأ معه صفحة جديدة فى دار متزينة بالدفء والونس والأمان، وذلك من خلال حلقات برنامج الدار أمان المذاع خلال شهر رمضان الجارى على تليفزيون اليوم السابع، وكانت فكرة البرنامج عبارة عن محتوى اجتماعى إنسانى يعرض جولات مختلفة بين الدور الموجودة فى مصر ومنها دور المسنين والأيتام ودور خاصة لإنقاذ المشردين ودار لمحاربات السرطان، لقضاء يوم رمضانى معهم.

وفى السطور التالية قصص مختلفة وحكايات من كل دار زرناها خلال الشهر الكريم:

بلا مأوى بس النهاية لمة وعيلة وبيت مجمعهم

"العيلة والبيت يعنى السند والونس والأمان"، معانى بسيطة افتقدها الكثيرون من الأطفال والكبار بلا مأوى، فمنهم من وجد نفسه فى الشارع بعدما كان عايش وسط أسرته، والبعض الآخر فقد المقربين منه فى لحظة وأصيب حينها باضطرابات نفسيه وفقد عقله وحياته معا وكان طريقه الوحيد هو الشارع أيضا.

كانت أولى جولاتنا فى دار "لإيواء المشردين" وهى إحدى الدور التى تجمع كل من هو بلا مأوى، فمنذ وصولنا على باب الدار سمعنا أصوات غناء وضحك تعلوا المكان فرغم الوجع الذى عاشه كل واحد فيهم إلا أنهم قادرون على تخطى كل ذلك معا وبدأوا مع بعضهم حياة جديدة، لذلك تحمسنا لدخول الدار لنغنى ونضحك معهم ونسمع حكاياتهم فى شهر رمضان.

الحاجة وطنية

الحاجة وطنية سيدة فى الستينات من عمرها تجلس على كرسى متحرك بسبب اصابتها بجلطة فى القدمين ورغم تقدمها فى العمر وظهور التجاعيد فى وجهها ولكن ابتسامتها وخفت دمها اخفت كل ذلك وكأنها شابة فى العشرينات، وعندما تحدثنا معها لنسمع حكاياتها وسبب وجودها فى دار للإيواء قالت، " انا هنا فى الدار من 5 سنين كنت مرمية فى الشارع وعندى جلطة فى رجلى وأهل الخير جابونى هنا علشان أتعالج، وزوجى معرفش عنه حاجة لما تعبت مشى وسابنى لوحدى بس أنا مش زعلانة عليه لإن اللى ما يشلنيش وانا تعبانة ميستاهلنيش وميستاهلش زعلى عليه والحمد لله إنى معنديش أولاد كان زمانى دايخة بيهم ومش عارفة أتصرف وأنا لوحدى".

وعن ذكريات رمضان ويومياتها داخل الدار قالت، " انا فى عز ما انا تعبانى ومش قادرة أمشى بصوم رمضان وبصوم الستة أيام البيض كمان، لإن فيه واحدة زمان قابلتها قالتلى لو عاوزة ربنا يشفيكى وينجيكى صومى، انا ولا عاوزة مال ولا جمال انا عاوزة ربنا يشفينى، وانا بحب شهر رمضان وبحب الناس فى الدا رودايما بفتكر معاهم ذكرياتى رمضان انا كنت بحب سمير غانم وبحب فطوطة أوى".

سلمى


"بكون مطمنة وانا معاهم لو قالولى إنسيهم هقولهم لأ"، هو ما قالته سلمى عن حياتها فى الدار وهى شابة فى العشرينات من عمرها ولكنها عانت فى حياتها بسبب وجودها فى الشارع لسنوات حتى استقرت فى الدار وقالت سلمى لـ اليوم السابع،" قبل ما أجى الدار هنا أنا كنت فى الشارع وكنت بخاف من الناس ومن العربيات والزحمة بس مكنتش لاقية مكان أعيش فيه، ولكا جيت الدار أطمنت وحسيت بالأمان والونس أنا بحبهم أوى ولو قالولى إنسهم مش هنساهم لأنهم أهلى وأصحابى اللى بحبهم".

ومن جانبها قالت فاتن،" أنا بحب الناس هنا فى الدار لأأنهم أحن عليا من الناس فى الشارع وبحب أيام رمضان معاهم اللى كلها فرحة وضحك، وبنفضل نغنى أغانى رمضان وفوازير زمان زى شيريهان وفطوطة، وبنقعد نحكى عن حياتنا زمان وبنهون على بعض وبنسند بعض".

رغم انها تغنى وتتفاعل معهم ولكن عينيها مليئة بحكايات الماضى المؤلمة فكان لدينا فضول نسمع حكايتها وسبب وجودها فى الدار وعندما سألناها عن سبب حزنها قالت" انا حزينة على أختى اللى ماتت أنا كنت عايشة معاها ومبسوطين فى حياتنا ومكانش عندى غيرها بس لما ماتت بقيت لوحدى والظروف جعلتنى فى الشارع فترات طويلة لغاية ما الناس جابونى هنا فى الدار، وانا هنا بحبهم وبحكى لهم عن ذكريات رمضان زمان مع اختى وأهلى اللى افتقدتهم ومعرفش عنهم حاجة".

كان لقاؤنا مع عم محمد مختلف فرغم وجهه البشوش وضحكته المميزة ولكنه يحمل هم سنوات عديدة أفناها فى تربية بناتها اللاتى تخلين عنه وتركوه وحيدا، وقال عم محمد لـ اليوم السابع،" انا كنت بشتغل فى السعودية طول عمرى ولما كبرت رجعت مصر لبيتى وبناتى لكن للأسف بناتى اتخلوا عنى وملقتش بيتى ولا حياتى اللى كنت مسافر ومتغرب عشانها، فضلت فترة كبيرة قاعد لوحدى بس مكنتش عارف أعيش لغاية ما جيت الدار هنا والحمد لله المكان هنا احسن من الضياع برا فى الشارع هنا باب مقفول علينا وسرير وأكل وناس بنتكلم معاهم محافظين علينا

ومن جانبه قال شادى،" انا طول عمرى كنت متغرب فى الكويت وبشتغل علشان أجيب فلوس واخطب بنت خالتى لكنى رجعت من السفر لقيتها اتجوزت وسابتنى وللأسف لغاية دلوقتى بحبها وبفتكرها دايما باغنية تامر عاشور كلموها عنى".

وأضاف شادى،" انا جيت المكان هنا لما الدنيا ضافت بيا ولقت نفسى لوحدى وكمان تعبت وبقت استخدم كرسى متاحرك، هنا بحس أن انا فى بيتى مش غريب وبعدين هنا كلهم اخواتى".

كان الجميع ينظر لنا ويبتسم كبار وصغار وشباب وكأنهم ينتظرون لزيارتنا من زمن بيتهم كله ضحك وفرفشة وسند ومحبة

 

أغنية بيت العز يا بيتنا


لكل واحدة منهن حكاية مختلفة عن غيرها ولكن يجمهن شيء واحد، فكلهن محاربات وبطلات لايحملن سلاح لأن عدوهم أشرس من محاربته بالسلاح لذلك أخترن أن يكون سلاحهن هو الصبر والدعاء والتفاؤل، فهن يحاربهن عدو لعين اسمه "السرطان"، فكانت ثانى زيارة لنا فى دار تجمع كل محاربات السرطان فكل واحدة منهن جاءت من محافظة مختلفة عن الثانية لتستقر فى الدار فترة علاجها فى القاهرة ولكنهن أصبحن أخوة وعون لبعضهن.

قضينا يوم مبهج ومميز معهن فى رمضان وسمعنا قصصهن وحكايتهن مع محاربة مرض السرطان وكيف يسندن بعضهن البعض فكان لنا لقاءات مختلفة مع بعض السيدات.

خيرية


منذ دخولنا الدار استقبلتنا بضحكتها البشوشة وأغانى رمضان المهبجة كنا نعتقد للوهلة الأولى أنها من مؤسسى الدار ولكن اكتشفنا بعد لقائنا معها إنها من محاربات السرطان الموجودين فى الدار ولكنها تدعم وتسند كل المريضات وقالت خيرية لـ اليوم السابع،" انا جيت من محافظة بنى سويف عشان اقعد هنا فى الدار فى فترة علاجى من السرطان لان المستفى اللى بتعالجنى فى القاهرة فطبعا مسافة كبيرة عليا، احنا هنا فى الدار بنهون على بعض وبنسند بعض وكلنا حاسين ببعض لان ظروفنا واحدة وفيه سيدات كتير زوجها طلقها بسبب انها عملت بتر فى الثدى بعد العلاج الكيماوى وده طبعا بيأثر على نفسية أى ست عشان كده لازم نبقى ايد واحدة عشان نقضى على مرض السرطان.

وأضافت "إحنا فى رمضان بنحاول نخفف شوية على بعض بضحكة بهزار بنغنى بنطمن بعض، وأصحاب الدار هنا 3 سيدات بيحبونا وبيدعمونا وبيخرجونا فى رمضان وبيعملو لنا رحلات رمضان فى الدار هنا حاجة تانية خالد الجنة اللى مشفنهاش ".

ومن جانبها قالت سحر، والله انا بحس بشهر رمضان هنا أكتر من بيتى بحس هنا بالونس واللمة، احنا فى الدار هنا بنحب بعض وبنسمع بعض وده كله بسبب أصحاب الدار اللى بيوفرولنا كل حاجة عشان يأهلونا نفسيا لأن مرض السرطان بيأثر علينا وخصوصا علاج الكيماوى اللى بيأثر على شعرنا وعلى نفسيتنا بيعرضنا لاكتئاب شديد بس أول ما بنيجى الدار هنا كل حاجة بتتلاشى وبنحس بالونس والحب".

"الست بتكون قوية لما بيجبلها المرض"، هو ما قالته هناء عن قوتها وقوة كل السيدات فى الدار، وقالت لـ اليوم السابع " احنا هنا فى الدار كلنا محاربات وأقوياء وربنا بيحبنا علشان كد ابتلانا بالمرض ده وكلنا راضيين وصابرين الحمد لله، انا ببقى تعبانة من الكيماوى بس أول ما بدخل الدار بنسى كل التعب والألم اللى انا فيه بضحك وبفرح، وإن شاء الله لما ربنا يكرمنى واخف هفضل أجى الدار دى وادعم كل الستات واساعدهم واعمل كل اللى اتعمل معايا، لإن احنا عايشين فى الدنيا عشان نهون على بعض ونحسس بعض بالأمان".

 

100 أخ وأخت عايشين مع بعض فى بيت واحد مليان دفا وسعادة

ولا ملامحهم تشبه بعضها ولا أسمائهم فى شهادة الميلاد واحدة ولكن كل طفل فيهم عوض الثانى عن فقدان وجود الأب والأم فى حياته وأصبحوا عيلة واحدة كلها أخوات بدون أب وأم، فكانت ثالث زيارة لنا فى دار الأيتام عشنا معهم يوما رمضانيا مبهجا وكل طفل من الأطفال عبرعن مشاعره وفرحته بالشهر الكريم وتحدثوا معنا عن دعواهم التى يدعوها دائما خلال شهر رمضان، وأبرز دعواهم أن يظلوا مع بعضهم طوال العمر يكبروا وينجحوا معًا، والبعض الأخر منهم قال،" أنا نفسى أشوف أمى"، فأبسط أمنياته فى الحياة أن يعرف أمه ويتحدث معها فهم على أمل أن يتلاقوا فى يوم من الأيام مع أمهاتهم.

سألنا الأطفال عن يومهم فى شهر رمضان وكل طفل فيهم أكد أنه يحرص على الصلاة والصيام وخصوصًا صلاة التراويح وعن طقوسهم فى العشر الأواخر من شهر رمضان، كما أنهم يحبون زيارة الناس لهم فى الدار وتناول وجبة الإفطار واللعب معهم، وأكدوا جميعا أنهم مبسوطين مع بعضهم فى الدار.

 

جيل البركة عملوا عيلة كبيرة بعد ما فقدوا الونس ️

كلما كبرنا فى العمر كلما زاد احتياجنا للونس والأمان والمحبة وخصوصا من المقربين لنا الذين اعتادنا على وجودهم فى حياتنا ومع تعرضنا لأى موقف يبعدنا عنهم قد نشعر بالخوف والحزن، لذلك كانت أخر زيارة لنا فى الشهر الكريم فى دار المسنين سمعنا حكايتهم وذكرياتهم وما يحتاجه كل واحد منهم ".

حكايات وقصص مختلفة لسيدات ورجال فى دار المسنين البعض منهم أدى رسالته وزوج أبنائه وظل وحيدا فى بيته فاختار أن يكون وسط عيلة جديدة أعمارهم متقاربة فى دار المسنين والبعض الأخر لم يسبق له الزواج وعاش طوال حياته وحيد فقرر أن يعيش مع عيلة جديدة تكون ونس وسند له حتى أخر يوم فى عمره.

"بعدد سنوات زواجى كنت بجيب لها فانوس فى رمضان"، هو ما قاله حمدى عن زوجته عندما سألناه عن ذكريات رمضان زمان فتذكر زوجته وقال،" انا كنت كل سنة فى شهر رمضان بجيب لها فانوس يعنى بعدد سنوات زواجى منها عندنا فوانيس يعنى جايب لها 35 فانوس بس الله يرحمها توفت ومن بعدها وانا وحيد وجيت هنا دار المسنين عشان احس بالونس".
وأضاف، دار المسنين هنا عايشين عشان نهون على بعض ونسند بعض لأننا عايشين مع بعض اللى فاضل من عمرنا فبنقوى وبنحس بالونس اللى افتقدناه".

"بحس اننا عيلة كبيرة"، هو ما قالته الحاجة نادية عن حياتها فى دار المسنين حيث قالت،"أنا كنت موظفة وطلعت على المعاش ومعنديش أولاد فجيت عيشت هنا فى دار المسنين وقرايبى كل فترة بيزورونى بس هنا أحسن من القاعدة لوحدى فى البيت لان الوحدة صعبة لكن هنا احنا عيلة كبيرة".

وأضافت،" انا درست فقه وتجويد وبعلم الناس هنا فى الدار ازاى يقرأو القرأن صح، وفى رمضان هنا بنصلى سوى واللى بيقدر يصوم بيصوم لان طبعا فيه كبار سن ومرضى ميقدروش يصومو بس بنحس باجواء رمضان والروحانيات الجميلة ".

ومن جانبها قال الحاج أحمد"، الونس حلو واحنا هنا بنونس بعض اصل هنحتاج ايه من الدنيا غير الونس واللمة والسند، وبنحكى عن ذكريات زمان مع بعض لمن انا بالنسبة لى رمضان زمان يعنى البومب والصواريخ، كنتى شقى وانا صغير بحب اعمل مقالب فى اصحابى".

وقالت سعاد "إحنا فى الدار هنا شخصياتنا شخصيات مختلفة وانا لو اقدجر اكتب قصة او حكاية عن دار المسنين اللى احنا قاعدين فيها هعمل كد كل واحد عنده حكايثة وقصة مختلفة عن التانى فيه الحلو وفيه الوحش بس فى الاخر كلنا فى يوم من الأيام كنا محتاجين للونس علشن كد جينا دار المسنين".

 

 

جانب من التقرير (1)
جانب من التقرير (1)

 

جانب من التقرير (2)
جانب من التقرير (2)

 

جانب من التقرير (3)
جانب من التقرير (3)

 

جانب من التقرير (4)
جانب من التقرير (4)

 

جانب من التقرير (5)
جانب من التقرير (5)

 

جانب من التقرير (6)
جانب من التقرير (6)

 

جانب من التقرير (7)
جانب من التقرير (7)

 

جانب من التقرير (8)
جانب من التقرير (8)

 

جانب من التقرير (9)
جانب من التقرير (9)

 

جانب من التقرير (10)
جانب من التقرير (10)

 

جانب من التقرير (11)
جانب من التقرير (11)

 

جانب من التقرير (12)
جانب من التقرير (12)

 

جانب من التقرير (13)
جانب من التقرير (13)

 

جانب من التقرير (14)
جانب من التقرير (14)
جانب من التقرير (1)
جانب من التقرير (1)

 

جانب من التقرير (2)
جانب من التقرير (2)

 

جانب من التقرير (3)
جانب من التقرير (3)

 

جانب من التقرير (4)
جانب من التقرير (4)

 

جانب من التقرير (5)
جانب من التقرير (5)

 

جانب من التقرير (6)
جانب من التقرير (6)

 

جانب من التقرير (7)
جانب من التقرير (7)

 

جانب من التقرير (8)
جانب من التقرير (8)

 

جانب من التقرير (9)
جانب من التقرير (9)

 

جانب من التقرير (10)
جانب من التقرير (10)

 

جانب من التقرير (11)
جانب من التقرير (11)

 

جانب من التقرير (12)
جانب من التقرير (12)

 

جانب من التقرير (13)
جانب من التقرير (13)

 

جانب من التقرير (14)
جانب من التقرير (14)

 

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الزمالك يسدد 2 مليون يورو فى 5 أيام لإنهاء أزمة إيقاف القيد

غدا طقس حار بالقاهرة شديد الحرارة جنوبا ونشاط رياح والعظمى بالعاصمة 31 درجة

موعد مباراة برايتون ضد ليفربول في الدوري الإنجليزي

محمد صلاح يتربص بالأرقام القياسية فى ليلة التحديات والإنجازات بالبريميرليج.. ليفربول يطمح لكسر لعنة الممر الشرفي ضد برايتون.. الفرعون يسعى للحفاظ على حلم الحذاء الذهبي الأوروبي.. وينتظر دخول قائمة عظماء أفريقيا

موعد مباراة الزمالك ووداد سمارة المغربى فى الكؤوس الأفريقية لليد


أكرم توفيق يخوض اللقاء الأخير بقميص الأهلى أمام فاركو.. اعرف التفاصيل

التحريات بسرقة الدكتورة نوال الدجوي: أحد المترددين على الفيلا وراء الواقعة

هل تنتهى "العداوة المصطنعة" بين الأهلي والإسماعيلى بعد إلغاء الهبوط؟

تزوجى من غيرى ولا تحرمى نفسك من شىء.. آخر كلمات إيلى كوهين فى وصيته

كريم نيدفيد يفضل الانتقال لهذا النادى بعد الرحيل عن الأهلى


النيابة تأمر بتفريغ كاميرات المراقبة بواقعة سرقة مسكن الدكتورة نوال الدجوى

تشكيل ليفربول المتوقع ضد برايتون في الدوري الإنجليزي.. محمد صلاح أساسيًا

ترتيب الحذاء الذهبي الأوروبى 2025.. مبابي يتفوق على محمد صلاح

النيابة تحقق فى سرقة ملايين الدولارات من مسكن الدكتورة نوال الدجوى بأكتوبر

أمن الجيزة يفحص مشتبه بهم لكشف هوية المتهم بسرقة مسكن الدكتورة نوال الدجوي

رضا سليم يفاضل بين أكثر من عرض خارجي للرحيل عن الأهلي فى الصيف

"ليلة التتويج".. موعد آخر ظهور للأهلى وبيراميدز فى الجولة الأخيرة للدوري

الأهلي يحدد موعد إعلان تنصيب ريفيرو مديراً فنياً للفريق

وزارة التعليم: 4 سنوات سن التقدم لـ"kg1" بالمدارس الرسمية للغات لعام 2026

الحذاء الذهبي 2025.. محمد صلاح يخطط للعودة إلى القمة من بوابة برايتون

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى