برج الثور.. حظك اليوم الأربعاء 14 مايو: حان وقت المصارحة مع النفس

برج الثور

الأربعاء، 14 مايو 2025 12:00 ص

يحتل برج الثور المرتبة الثانية في دائرة الأبراج الفلكية، ويبدأ من يوم 20 أبريل وحتى 20 مايو، وهو برج ترابى يتمتع أصحابه بقوة داخلية صلبة، وقدرة هائلة على التحمل والصبر، من أبرز ما يميز مواليد الثور أنهم لا يقبلون أن يظهروا ضعفهم أمام الآخرين، حتى فى أشد اللحظات صعوبة، مما يجعلهم مصدر إلهام للبعض، لكن فى الوقت نفسه قد يدفعهم ذلك إلى كبت مشاعرهم والتظاهر بالتماسك الدائم.

برج الثور فى حظك اليوم

مواليد برج الثور معروفون بشغفهم لأن يكونوا فى مركز الاهتمام، فهم يصرون على أن يكونوا "أبطال الحكاية"، ويحرصون على إظهار قوة لا تنكسر حتى لو كانت الحقيقة مختلفة تمامًا من الداخل، هذه العادة قد تكون سلاحًا ذا حدين إذا لم تدار بوعى.

مشاهير برج الثور

ومن مشاهير برج الثور المذيع اللبنانى جورج قرداحى، ويقدم "اليوم السابع" لمولود برج الثور توقعات الأبراج وحظك اليوم على الصعيد المهنى والعاطفى والصحى.

برج الثور حظك اليوم على الصعيد المهنى

أنت بحاجة فى هذه المرحلة إلى إعادة ترتيب أولوياتك بين حياتك المهنية والشخصية، فالفصل بينهما أصبح ضرورة، الاستقرار المهنى لن يتحقق إذا كنت تنقل توترك الشخصى إلى مكان العمل، أو العكس، حاول أن تعتمد على خطط واقعية، وابتعد عن الانفعالات، وراقب تأثير قراراتك على المدى الطويل.

برج الثور حظك اليوم على الصعيد العاطفى

أنت تميل بطبيعتك إلى الدخول فى معارك عاطفية حامية عندما لا تسير الأمور كما تشتهى، لكن فى المرحلة المقبلة، سيكون من الأفضل أن تتروى، وأن تفكر مليًا قبل اتخاذ أى خطوة جديدة فى حياتك العاطفية، لا تجعل الغيرة أو العناد يقودانك نحو مواقف خاسرة، التفاهم والحوار هما السبيل لتجنب الخسائر العاطفية.

برج الثور حظك اليوم على الصعيد الصحى

بعض الأعراض الصحية التى تمر بها قد تبدو بسيطة الآن، لكنها قد تكون مؤشرًا على مشكلات أكبر فى المستقبل، لا تعتمد على الحلول المؤقتة أو المسكنات، بل استشر طبيبًا متخصصًا وابدأ رحلة علاج جادة، تجاهل الألم اليوم قد يضاعف المعاناة لاحقًا.

برج الثور وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة

رغبتك فى الاستقرار تزداد يومًا بعد يوم، لكن الظروف المحيطة بك قد لا تمنحك هذه الراحة فى الوقت الحالى، لا تيأس بل كن مرنًا فى التعامل مع الحياة وتقبل فكرة أن كل مرحلة تحمل تحدياتها، فقط تذكر أن الاستقرار لا يأتى دائمًا من الخارج، بل يبدأ من الداخل أولًا.