الصحف العالمية اليوم: هجرة العقول تهدد الحكومة الأمريكية بسبب ترامب.. الرئيس الأمريكي يسعى مجددا للسلام في أوكرانيا بالحديث مع بوتين.. البابا لاون 14 يقوم بأول جولة له بالسيارة البابوية عبر ساحة القديس بطرس

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها تهديد هجرة العقول بسبب سياسات ترامب وسعيه للسلام فى أوكرانيا.
الصحف الأمريكية:
واشنطن بوست: "هجرة العقول" تهدد الحكومة الأمريكية بسبب سياسة ترامب
قالت صحيفة واشنطن بوست إن ما فعلته إدارة الرئيس دونالد ترامب من ضغوط لتقليص عدد العاملين فى الحكومة قد أثار مخاوف من هجرة العقول والخبراء من الحكومة.
وسردت الصحيفة بعض النماذج لمغادرة القيادات لمناصبهم فى الحكومة الأمريكية، وقالت إنه فى المعاهد الوطنية للصحة، فإن ستة مديرين من المعاهد التي تركز على الأمراض المعدية وصحة الأطفال وأبحاث الرعاية والجين البشرى، قد غادروا مناصبهم أو تم إجبارهم على الرحيل.
وفى إدارة الطيران الفيدرالي، فإن نحو نصف القادة الكبار، بينهم المسئول عن المراقبة الجوية، يتقاعدون مبكراً. وفى وزارة الخزانة، اختار أكثر من 200 من المديرين المخضرمين والخبراء المهنين المهرة الذين ساعدوا فى إدارة الأنظمة المالية للحكومة، القبول بعرض إدارة ترامب بشأن الاستقالة المبكرة، بحسب ما كشفت وثائق أطلعت عليها الصحيفة.
وذهبت الصحيفة إلى القول، فإنه الضغط من أجل التقاعد المبكر او الانفصال التطوعى فى كافة أرجاء الحكومة، قد أشعلت هجرة تطوعية للعاملين المخضرمين الذين يتمتعون بالمعرفة بشكل غير مسبوق فى الذاكرة الحديثة، فقطا لمقابلات أجرتها الصحيفة مع 18 من موظفي الحكومة فى 10 وكالات ، ووفقا لسجلات أطلعت عليها الصحيفة. بينما تم طرد المئات من أفراد الخدمة الذين يتمتعون بخبرة عقود بعد أن قضت الإدارة على مكاتب أو فرق بأكملها مرة واحدة.
وأدى أول عرض للاستقالة، فى يناير الماضى، إلى موافقة 75 ألف موظف حكومي على المغادرة مع استمرار تقاضى رواتبهم حتى سبتمبر المقبل، وفقا للإدارة. إلا أن الجولة الثانية، التى تنفذ فى وكالة تلو الأخرى خلال الربيع، فتشهد ارتفاعاً مستمراً ومتزايداً فى عدد الموظفين، قد يصل إلى مئات الآلاف، وفقا للسجلات والموظفين.
وذكرت واشنطن بوست أنها لم تتمكن من تحديد العدد الدقيق لاستقالات الجولة الثانية. لكن الموظفين والسجلات تشير إلى أن عددًا غير متناسب من الموظفين الأكبر سنًا والأكثر خبرةً يتجهون إلى المغادرة - ويرجع ذلك جزئيًا إلى خوفهم من الفصل أو إعادة تصنيف وظائفهم كوظائف سياسية بموجب برنامج ترامب الجديد، وفقًا لما ذكره موظفون فيدراليون في مقابلات. يغادر آخرون ببساطة لأنهم سئموا من الفوضى وسوء الإدارة وسوء المعاملة التي يقولون إنهم واجهوها في ظل الإدارة الجديدة.
نيويورك تايمز: ترامب تجاهل نتنياهو فى جولته يعيد تشكيل السياسة الخارجية
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الرئيس ترامب تجاهل خلال زيارته لدول الخليج الأسبوع الماضى إسرائيل، ونتنياهو على وجه التحديد، وأعاد تشكيل عقود السياسة الخارجية الأمريكية التى استمرت عقوداً.
وذكرت الصحيفة أن ترامب عندما صافح رئيس سوريا الجديد ووعد برفع العقوبات عن بلاده فى القصر الملكى السعودى، كان هذا إبداءً واضحاً للكيفية التى هُمِّشت بها إسرائيل فى دبلوماسية ترامب فى الشرق الأوسط.
وبإنهاء العقوبات على سوريا، فإن ترامب تجاهل وبشدة آراء رئيس الوزراء الإسرائيلى نتنياهو، التى ترى حكومته الشرع "إرهابياً"، وقامت إسرائيل بقصف سوريا مئات المرات منذ ديسمبر الماضى بعد الإطاحة ببشار الأسد على يد الجماعة المسلحة التى يقودها الشرع.
وقالت نيويورك تايمز إنه فى العقود الأخيرة، وفى ظل رؤساء أمريكيين من كلا الحزبين، تمتعت إسرائيل بمكانة خاصة فى قلب السياسة الخارجية الأمريكية فى المنطقة. وكان نتنياهو، الموجود فى السلطة طوال أغلب العقدين الماضيين، طرفاً أساسياً فى نقاش الشرق الأوسط، حتى لو أغضب فى بعض الأحيان نظراءه الأمريكيين.
ورغم عدم وجود مؤشرات على أن الولايات المتحدة تتخلى عن روابطها التاريخية مع إسرائيل أو توقف دعمها العسكرى والاقتصادى للدولة العبرية، إلا أن جولة ترامب فى الشرق الأوسط الأسبوع الماضى سلطت الضوء على ديناميكية جديدة، أصبحت فيها إسرائيل، وتحديداً نتنياهو، "مجرد فكرة لاحقة". فخلال زياراته للسعودية وقطر والإمارات، سعى ترامب للتفاوض على اتفاقات سلام فى إيران واليمن، وأبرم صفقات تجارية بآلاف المليارات من الدولارات، لكنه لم يقم بزيارة إسرائيل.
ونقلت نيويورك تايمز عن إيتمار رابينوفيتش، السفير الإسرائيلى السابق لدى الولايات المتحدة، قوله إن المشهد العام يحوّل الانتباه ونسبة من المصالح إلى دول الخليج بشكل أساسى، حيث يتواجد المال.
وأضاف رابينوفيتش أن ترامب على ما يبدو فقد جزءاً كبيراً من اهتمامه بالعمل مع نتنياهو لحل الحرب فى غزة، بسبب إحساس بعدم وجود هدف. فنتنياهو لديه موقف لن يتزحزح عنه، وحماس لا تغير موقفها، ويبدو أن هناك جموداً بلا أمل.
واشنطن بوست: "العدل" الأمريكية تبحث إزالة ضوابط ملاحقة أعضاء الكونجرس
كشفت صحيفة واشنطن بوست أن وزارة العدل الأمريكية تبحث إزالة الضوابط الرئيسية الخاصة بملاحقة أعضاء الكونجرس قضائيا.
وقالت الصحيفة إن المدعين الفيدراليين فى جميع أنحاء أمريكا قد يتمكنون قريبا من توجيه الاتهامات إلى أعضاء الكونجرس دون موافقة محامى قسم النزاهة بوزارة العدل، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على مقترح أطلع عليه المحامون بالقسم الأسبوع الماضى.
وبموجب هذا المقترح، لن يطلب من المحققين والمدعين العموم أيضًا استشارة محامى القسم خلال المراحل الرئيسية للتحقيقات مع المسؤولين العموميين، بما سيكون تعديلا لبند راسخ فى دليل وزارة العدل، والذى يحدد كيفية إجراء التحقيقات مع المسئولين المنتخبين.
وحذرت الصحيفة من أنه فى حال اعتماد هذه التغييرات، فإنها ستزيل طبقة من المراجعة تهدف إلى ضمان سلامة القضايا المرفوعة ضد المسئولين العموميين من الناحية القانونية وعدم وجود دوافع سياسية. وقد أشرف المدعون العامون المحترفون فى قسم النزاهة العامة على التحقيقات الجنائية فى مزاعم الفساد التى تورط فيها عمدة نيويورك إريك آدامز الديمقراطى ووقعوا عليها.
وأكد متحدث باسم وزارة العدل الأمريكية الاقتراح، لكنه أشار إلى عدم اتخاذ قرارات نهائية بعد فى هذا الأمر.
وذكرت واشنطن بوست أن وزيرة العدل افى إدارة ترامب بام بوندى سبق واتهمت إدارة بايدن مرارًا وتكرارًا بتسليح الوزارة، وتعهدت بإزالة السياسة من وكالة إنفاذ القانون الرئيسية فى البلاد. لكن منذ أدائها اليمين الدستورية، عملت بوندى على ربط الوزارة، التى عادةً ما تحافظ على مسافة من البيت الأبيض، بالرئيس، بحسب الصحيفة. حيث عززت إنفاذ قوانين الهجرة، وأعادت تركيز قسم الحقوق المدنية على معارك الحرب الثقافية التى تتجاوز القضايا المحافظة التقليدية مثل الحرية الدينية.
وفى وقت سابق هذا الشهر، اعتقل مسئولو إنفاذ القانون الفيدراليون عمدة نيوارك بولاية نيوجيرسى، الديمقراطى راس باراكا، فى منشأة للهجرة وتم اتهامه الادعاء بالتعدى على ممتلكات الغير. وحذر مسئولو إدارة ترامب من احتمال توجيه اتهامات أيضًا إلى ثلاثة أعضاء فى الكونجرس من نيوجيرسى - جميعهم ديمقراطيون - كانوا فى المنشأة مع باراكا.
الصحف البريطانية
بريطانيا تدين الهجوم الروسى على مدينة "سومى" الأوكرانية
أدان وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي الهجوم الذي شنته روسيا بواسطة طائرة مسيرة على مدينة "سومي" الأوكرانية والذي أسفر عن مقتل تسعة مدنيين على الأقل، وذلك عقب ساعات من المحادثات التي جرت في تركيا.
وقال لامي - في منشور على منصة "إكس" نقلته قناة "سكاي نيوز" البريطانية- إنه إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جادا بشأن إحلال السلام، فإنه يجب عليه الموافقة على وقف إطلاق نار كامل وفوري كما فعلت أوكرانيا.
فاينانشيال تايمز: ترامب يستهل مسعًا جديدًا للسلام في أوكرانيا بالحديث مع بوتين
ذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، في عددها الصادر اليوم /الأحد/، "أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستهل مسعًا جديدًا للسلام في أوكرانيا إذ أعلن عزمه إجراء اتصالات هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين غدًا الاثنين في محاولة لإنهاء ما أسمته "حمام الدم" في أوكرانيا".
وصرح ترامب أمس السبت في منشور له على منصته "تروث سوشيال" أن المكالمة مع بوتين ستتناول مواضيع من بينها: "وقف "حمام الدم" الذي يقتل، في المتوسط، أكثر من 5000 جندي روسي وأوكراني أسبوعيًا وسبل تعزيز التجارة"، وأضاف أنه سيتحدث بعد ذلك إلى زيلينسكي، بالإضافة إلى مختلف أعضاء حلف شمال الأطلسي".
وقال ترامب: "نأمل أن يكون يومًا مثمرًا، وأن يتم وقف إطلاق النار، وأن تنتهي هذه الحرب العنيفة للغاية، وهي حرب ما كان ينبغي أن تحدث أبدًا".
وبحسب تعليق "فاينانشيال تايمز"، فإن هذه التصريحات جاءت بعد أن رفض بوتين مقابلة زيلينسكي في تركيا هذا الأسبوع، على الرغم من اقتراحه عقد الاجتماعات بنفسه، حيث استمر الزعيم الروسي في رفض المشاركة بشروط وضعها آخرون، وأرسل بوتين وفدًا منخفض المستوى بدلاً من ذلك، بقيادة وزير ثقافته السابق فلاديمير ميدينسكي.
وانتهى الاجتماع، الذي عُقد يوم أمس الأول، بعد أقل من ساعتين دون تحقيق تقدم فيما اتفق الجانبان على تبادل آلاف أسرى الحرب، لكنهما لم يُحرزا أي تقدم بشأن وقف إطلاق نار دائم.
من جهته، تحدث وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أمس السبت مع نظيره الروسي سيرجي لافروف عبر الهاتف، إذ رحّب روبيو بتبادل الأسرى لكنه كرّر رسالة إدارة ترامب بأنّ "الولايات المتحدة ملتزمة بتحقيق نهاية دائمة للحرب بين روسيا وأوكرانيا"، وفقًا لما ذكرته وزارة الخارجية في بيان.
وأضاف البيان:" تُحدّد خطة السلام الشاملة التي اقترحتها الولايات المتحدة أفضل السبل للمضي قدمًا"، مشددًا على دعوة الرئيس ترامب لوقف إطلاق نار فوري وإنهاء العنف".
وفي مقابلة مع شبكة سي بي إس ستُبثّ في وقت لاحق من اليوم الأحد، حصلت عليها الصحيفة قال روبيو" إنّ لافروف أخبره خلال المكالمة أنّ الجانب الروسي سيُعدّ وثيقة تحدّد متطلباته لوقف إطلاق النار، والتي ستؤدي بعد ذلك إلى مفاوضات أوسع".
وأضاف أنّ الأوكرانيين سيعملون على اقتراحهم الخاص، وإذا كانت الوثيقتان متقاربتان بما يكفي، فقد تُشكّلان أساسًا للمضي قدمًا، وتابع روبيو أن الفاتيكان قدّم "عرضًا سخيًا" لاستضافة المزيد من المحادثات الروسية الأوكرانية، ليس مجرد اجتماع بين زيلينسكي وبوتين، بل أي اجتماع، بما في ذلك على المستوى الفني".
الصحف الإيطالية والإسبانية
البابا لاون 14 يقوم بأول جولة له بالسيارة البابوية عبر ساحة القديس بطرس
قام بابا الفاتيكان، البابا لاون 14 ، بأول جولة بالسيارة البابوية عبر ساحة القديس بطرس اليوم الأحد، واختار البابا سيارة حديثة، بديلة للسيارة الكلاسيكية التى كان يستخدمها البابا الراحل فرانسيس .
وأشارت صحيفة انفوباى الأرجنتينية إلى أنه من بين التغييرات التي لن تكون حاسمة بالنسبة لمستقبل الكنيسة الكاثوليكية هي السيارة التي يختارها البابا لاستخدامها في تنقلاته، و كان تغيير أكثر غرابة، لكنه يجذب أيضًا انتباه عشاق رياضة السيارات والموضة، ومثل الباباوات الآخرين، اختار ليون الرابع عشر أيضًا مركبة ألمانية، مدرعة بالطبع.
وقرر البابا الجديد استبدال سيارة فيات 500L الكلاسيكية والبسيطة التي كان يستخدمها البابا فرانسيس بسيارة فولكس فاجن مولتيفان ذات اللون الأزرق الداكن.
وتدفق عشرات الآلاف من الأشخاص إلى ساحة القديس بطرس، وانضموا إلى الرؤساء والأمراء في الاحتفال بمراسم تنصيب رسمية، ودقت أجراس كاتدرائية القديس بطرس بينما لوح ليو بيديه من السيارة التي كانت تدور ببطء في الساحة ، وهتف الحشد واختلطت أعلام بيرو وأمريكا والفاتيكان بأعلام دول أخرى ولافتات.
تتميز هذه السيارة بشهرتها وتميزها قبل كل شيء بتعدد استخداماتها على الطريق، فضلاً عن كونها نموذجًا حديثًا إلى حد ما من العلامة التجارية الألمانية الشهيرة.
وفى احتفال مهيب وذو معنى في الفاتيكان مع قداس التنصيب البابا لاون 14 ، البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية ، يمثل البداية الرسمية لحبريته، مه مشاركة أعلى المسؤولين المؤسسيين الإيطاليين والعديد من الوفود الدولية. وبحسب مقر شرطة روما، وصل 80 وفدا أجنبيا إلى المدينة.
ويرأس الوفد الإيطالي الرئيس سيرجيو ماتاريلا ، برفقة ابنته لورا، ومعه أيضًا رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني ، وحاضرا معهم رئيسا مجلس النواب ومجلس الشيوخ. لورينزو فونتانا و اينياسيو لا روسا، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية أنطونيو تاجانى، ووكيل رئاسة المجلس، ألفريدو مانتوفانو.
إسبانيا تدعو للضغط على إسرائيل لوقف المجزرة فى غزة
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، إلى مضاعفة الضغوط على إسرائيل لإنهاء الصراع فى قطاع غزة، وقال سانشيز إن هناك "أرقاما غير مقبولة تنتهك أي مفهوم أساسى لمبدأ الإنسانية"، في إشارة إلى عدد القتلى والجرحى في القطاع الفلسطينى".
وأوضح سانشيز أن إسبانيا ستقدم اقتراحا إلى الأمم المتحدة "لإصدار حكم من محكمة العدل الدولية بشأن مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها الدولية فيما يتعلق بالوصول إلى المساعدات الإنسانية إلى غزة"، وهو الأمر الذى تعرقله حاليا الدولة الإسرائيلية.
وأضاف رئيس السلطة التنفيذية، أحد أكثر الأصوات الأوروبية انتقادا لاستراتيجية إسرائيل، أن "الأزمة الإنسانية الخطيرة للغاية التي يعيشها قطاع غزة منذ أكتوبر 2023 ، خلفت أكثر من 50 ألف قتيل و100 ألف جريح ومليونى نازح داخليا".
وأعلن الزعيم الإسباني أن بلاده ستقدم أيضا مشروع قرار آخر إلى الأمم المتحدة "للمطالبة بأن تنهي إسرائيل الحصار الإنساني المفروض على غزة " منذ مارس "وتمنح الوصول الكامل وغير المقيد للمساعدات الإنسانية".
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أبريل أن فرنسا قد تعترف بالدولة الفلسطينية "في يونيو " خلال المؤتمر الذي سيرأسه بالاشتراك مع المملكة العربية السعودية، وهي الفرصة التي قال الزعيم الفرنسي إنها ستسمح أيضا لعدة دول بالاعتراف بإسرائيل.
وثمن الرئيس الفلسطيني، موقف إسبانيا الأخير الذي عبرت عنه في بيان مشترك مع دول (النرويج، وآيسلندا، وأيرلندا، ولوكسمبورج، ومالطا، وسلوفينيا)، والذي دعا إسرائيل إلى التراجع فورا عن سياستها الحالية، ورفع الحصار بالكامل عن غزة، وضمان توزيع المساعدات دون عائق، وأدان التصعيد الإسرائيلي المتزايد في الضفة الغربية.
Trending Plus