على طريق اكتشاف نماذج ملهمة للكوادر النسائية.. ختام فعاليات المقابلات الشخصية لبرنامج "المرأة تقود للتنفيذيات".. رشا راغب: تجربة ثرية للمتقدمات.. هالة السعيد: يدعم الاستثمار بالعنصر البشري.. غادة لبيب: منصة أمل

شهدت فعاليات اليوم الثالث من المقابلات الشخصية لبرنامج “المرأة تقود للتنفيذيات”، استمرار المشاركة الواسعة من الوزراء والمحافظين ورؤساء الهيئات المحلية والدولية والشخصيات العامة والخبراء من مختلف التخصصات في لجان التقييم لاختيار أفضل العناصر المتقدمة للبرنامج تحت مظلة مدرسة تأهيل المرأة للقيادة، حيث تواصل الأكاديمية من خلالها اكتشاف نماذج ملهمة من الكوادر النسائية الطموحة، القادرة على القيادة والتأثير في مختلف مواقع العمل العام والخاص.

ويتم البرنامج بالشراكة بين الأكاديمية الوطنية للتدريب ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، لتأهيل القيادات التنفيذية وتعزيز مشاركتهن على مستوى الدولة في القطاعين العام والخاص.

ويصل عدد لجان المقابلات لما يقرب من 7 لجان والتي تهدف إلى لقاء واختبار حوالي 75 متقدمة يوميا, وتصل مدة المقابلة مع المشاركات ل30 دقيقة ويستند اختبار المشاركات لمجموعة معايير تشمل 15 معيار للاجتياز، وبحسب تصريحات الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية أن 235 متقدمة تمكنوا من التأهل للقاءات الشخصية من أصل 9300 متقدم.

رشا راغب: تجربة ثرية لكل المتقدمات في برنامج "المرأة تقود"
 

وقالت الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب، إن اليوم الثالث من المقابلات الشخصية للدفعة الثانية من برنامج "المرأة تقود للتنفيذيات" مثّل ختامًا ناجحًا للمرحلة النهائية من عملية الفرز والاختيار، والتي شهدت مشاركة واسعة من صُنّاع القرار في الدولة، من وزراء ومحافظين وسفراء ورؤساء هيئات وجامعات، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات العامة والمسؤولين.

وأكدت راغب، في تصريحاتها خلال اليوم الثالث للبرنامج بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، أن اليوم كان ثريًا على عدة مستويات، سواء بحضور المتقدمات المتميزات، أو بمشاركة ضيوف الأكاديمية من الشخصيات البارزة، الذين أضافوا قيمة كبيرة للتجربة من خلال خبراتهم العلمية والعملية، وساهموا في تقييم الكفاءات واختيار الأنسب للاستفادة من البرنامج.

وأشارت إلى أن إجراء المقابلات الشخصية مع متخذي القرار في الدولة يمنح المتقدمات تجربة فريدة، تُثري خبراتهن المهنية والشخصية، حتى وإن لم يتم اجتياز البرنامج في هذه المرحلة، موضحة أن الفرصة ستظل متاحة للتقدم مرة أخرى في الدفعات القادمة.

وشددت على أن كل متقدمة خرجت من هذه المرحلة بمكاسب حقيقية، سواء من خلال معايير التقييم التي اختبرتها، أو من خلال النصائح والتوجيهات التي تلقتها خلال المقابلات، والتي تُعد دليلًا استرشاديًا مهمًا لمسيرتها المهنية خلال الفترة المقبلة.

هالة السعيد: "المرأة تقود" يدعم الاستثمار بالعنصر البشري وتمكين المرأة من مواقع اتخاذ القرار
 

ومن جانبها أكدت الدكتورة هالة السعيد، المستشار الاقتصادي لرئيس الجمهورية ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية السابقة، سعادتها بالمشاركة في اليوم الثالث للجان المقابلات الشخصية للمتقدمات في برنامج "المرأة تقود للتنفيذيات"، الذي تنظمه الأكاديمية الوطنية للتدريب، مشيرة إلى أنه يُعد نقلة جادة في مسار الاستثمار في العنصر البشري، وفي القلب منه المرأة، باعتبارها شريكًا فاعلًا في التنمية.

وأشارت خلال كلمتها عقب مشاركتها في ترؤس لجان المقابلات الشخصية، إلى أهمية دعم التمكين الاقتصادي والسياسي للمرأة، مما يجعل برنامج "المرأة تقود للتنفيذيات" محورًا هامًا في دعم المرأة وتمكينها من الوصول إلى مراكز صناعة واتخاذ القرار.

وأوضحت السعيد أنها التقت بعدد من المتقدمات اللاتي يتمتعن بدرجة عالية من المهارة والتميز وتنوع الخبرات، مشيدة بالتنوع الواضح في اختيار المتقدمات من مجالات مختلفة، مؤكدة أن معايير الاختبار تضمن اختيار كفاءات قادرة على الاستفادة من البرنامج والارتقاء بأدائهن المهني والمؤسسي.

وتقدمت الدكتورة هالة السعيد بالشكر إلى الأكاديمية الوطنية للتدريب على دورها المحوري في دعم الاستثمار في العنصر البشري، وتأهيل النساء للوصول إلى مواقع قيادية، ومساعدتهن على أن يكنّ عناصر فاعلة في المجتمع، ومشارِكات في صنع القرار.

وأكدت دعمها الكامل لمثل هذه المبادرات التي تسهم في تمكين المرأة وتعزيز دورها في المجتمع، وتخدم مستقبلها في مختلف المستويات التنموية والسياسية والاقتصادية.

غادة لبيب: الأكاديمية الوطنية منصة أمل و"المرأة تقود" يحقق التكامل بين القطاعات
 

فيما أكدت المهندسة غادة لبيب، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، سعادتها بالمشاركة في المقابلات الشخصية في اليوم الثالث لبرنامج "المرأة تقود" للتنفيذيات، الذي تنظمه الأكاديمية الوطنية للتدريب، مشددة أن الأكاديمية تمثل "منصة أمل" حقيقية لجموع المواطنين في مصر.

وأضافت لبيب، في تصريحات لها عقب مشاركتها ضمن لجان المقابلات: "سعدت جدًا بالطموح والشغف والمثابرة الذي وجدته لدى المتقدمات للبرنامج، سواء المقبولين أو من هن في مرحلة التقييم، وهو ما يعكس مستوى الوعي والاستعداد الكبير لدى المرأة المصرية لتولي أدوار قيادية مؤثرة".

وأشارت إلى أن من أبرز ما يميز البرنامج هو تصميمه بالشكل الذي يتيح المشاركة من مختلف القطاعات، سواء القطاع الحكومي أو القطاع الخاص أو المجتمع المدني، موضحة أن وجود الثلاث قطاعات في نفس البرنامج، سيسهم في خلق حالة من التكامل وسهولة التواصل، حتى لا يعمل كل طرف وحده في جزيرة منعزلة عن الباقي".

وقدّمت لبيب الشكر للأكاديمية الوطنية للتدريب على الدعوة الكريمة، مشيرة إلى أنها دائمًا ما تسعد بالتواجد داخل الأكاديمية، سواء في لجان الاختبارات أو من خلال الشراكات التي تربط الأكاديمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في البرامج المختلفة.

واختتمت كلمتها قائلة: "كل التوفيق للأكاديمية الوطنية للتدريب في هذا البرنامج المهم، ولجميع المتقدمات للبرنامج".

إيمان كريم: الأكاديمية الوطنية صرح وطني عظيم وبرنامج "المرأة تقود"يصنع قيادات نسائية متميزة
 

فيما أكدت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، أن الأكاديمية الوطنية للتدريب تُعد صرحًا وطنيًا عظيمًا، له دور مهم في تطوير بيئة العمل بمختلف القطاعات، من خلال برامجه المتخصصة التي تستهدف بناء القدرات وتعزيز الكفاءات.

وأوضحت في كلمتها عقب مشاركتها في المقابلات الشخصية لبرنامج المرأة تقود للتنفيذيات أن ما تقدمه الأكاديمية من برامج تأهيلية متقدمة يُسهم بشكل كبير في تمكين المرأة، ويتيح الوصول إلى نماذج نسائية مضيئة في القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك في المجتمع المدني، مؤكدة أن هذه البرامج تمثل فرصة حقيقية لاكتشاف وتطوير قيادات نسائية تمتلك القدرة على إحداث الفارق.

وأعربت عن سعادتها بالمشاركة في لجان المقابلات الشخصية ضمن فعاليات برنامج "المرأة تقود"، مشيرة إلى أنها التقت اليوم بنماذج مشرفة من السيدات العاملات في مجالات حيوية، وهن يتمتعن بدرجة عالية من الكفاءة والوعي تؤهلهن لتولي مناصب قيادية.

وأضافت: "نحن هنا اليوم لنتأكد من أن هذه الكوادر الواعدة تمتلك المقومات اللازمة للتأهيل وتولي المسؤولية، بعد أن يتم رفع كفاءتهن من خلال هذا البرنامج الشامل، الذي يستمر على مدار 10 أشهر ويعتمد على أحدث أساليب التدريب العلمي والعملي".

رئيس "التنظيم والإدارة" : جهود الأكاديمية الوطنية تسهم في الارتقاء بالعنصر البشري
 

بينما أعرب الدكتور حاتم نبيل، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، عن فخره واعتزازه بالمشاركة في المقابلات الشخصية في اليوم الثالث لبرنامج المرأة تقود للتنفيذيات، والذي تنظمه الأكاديمية الوطنية للتدريب، مؤكدًا أن ما لمسه من تنظيم واحترافية يعكس الجهد الكبير المبذول من الأكاديمية.

وقال نبيل: "شرفت بتواجدي وسط كفاءات تترأس اللجان، مؤمنة بما تقوم به من دور، وتمتلك من الخبرات والمعرفة ما يكفي لانتقاء أفضل العناصر للانضمام إلى البرنامج"، مشيرًا إلى أن مستوى المتقدمات من الجهاز الإداري وشركات القطاع الخاص يعكس أن مصر تمتلك كوادر نسائية قادرة على تولي مهام كبيرة، وقيادة مسيرة نجاح في مواقع عملهن، سواء في شركاتهن أو في مؤسسات الدولة.

وأبدى رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة سعادته بوجوده اليوم، قائلا "فخور بالتنظيم والمستوى المتميز للمتقدمات، ونتمنى أن نرى خريجات البرنامج في مواقع قيادية بعد انتهائه، للاستفادة من إمكاناتهن من أجل الارتقاء بالعنصر البشري في مصر بصفة عامة".

محمود مسلم: الدولة نجحت في رهانها على الأكاديمية الوطنية لبناء مستقبل أفضل بالتنمية البشرية
 

وبدوره أبدى الكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، عن سعادته بالمشاركة في المقابلات الشخصية ضمن برنامج "المرأة تقود" الذي تنظمه الأكاديمية الوطنية للتدريب، لاختيار كوادر تنفيذية نسائية مؤهلة لتولي مناصب قيادية بالدولة.

وقال مسلم، خلال كلمته عقب مشاركته في المقابلات الشخصية لبرنامج المرأة تقود للتنفيذيات، إن الدولة نجحت في رهانها على الأكاديمية الوطنية، موجها تحية للأكاديمية في نجاحها لبناء مستقبل أفضل من خلال التنمية البشرية والتدريب.

وأشاد "مسلم " بالكوادر النسائية المتقدمة للبرنامج، واللاتي اتسمن بدرجة عالية من المهارة والوعي والقدرة على القيادة داخل المؤسسات المختلفة، مبديا سعادته بالتزامها بالمنهج العلمي وبرامج التأهيل والتدريب، الأمر الذي سيسفر عنه تخريج قيادات شابة تتمتع بمؤهلات عالية ووعي كبير يؤهلهن لإدارة المواقع القيادية بكفاءة واقتدار.

وأكد أن هذه الجهود تمثل نموذجًا ناجحًا في بناء مستقبل أفضل قائم على الكفاءة والمهارات العلمية والعملية.

أحمد أيوب: الأكاديمية الوطنية نقطة فارقة في تأهيل القيادات التنفيذية
 

ويقول الكاتب الصحفي أحمد أيوب، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، إن الأكاديمية الوطنية للتدريب أصبحت نقطة فارقة في تأهيل القيادات التنفيذية للدولة المصرية، مشيرًا إلى أن دورها لم يقتصر فقط على إعداد كوادر للمناصب داخل الدولة، بل امتد إلى تأهيل عناصر قادرة على المنافسة في السوق العالمية، متمنيًا للأكاديمية دوام التوفيق والنجاح في مهامها المحورية.

وأكد أن مصر كانت تفتقد وجود مؤسسة بهذا المستوى من القدرة على إعداد وتأهيل شبابها والأجيال الوسط لتولي المناصب القيادية، وهو ما نجحت الأكاديمية في تحقيقه خلال فترة وجيزة.

وأضاف أيوب، في كلمته عقب مشاركته في المقابلات الشخصية لبرنامج "المرأة تقود" للتنفيذيات في يومه الثالث، أن ما شهده داخل الأكاديمية من تنظيم واستقبال وبرامج تدريبية، إضافة إلى مستوى المتدربات، يعكس بوضوح أن الأكاديمية الوطنية للتدريب مؤسسة وطنية استطاعت أن تُحدث فارقًا مهمًا وملموسًا في مسار الدولة المصرية.

وأشار إلى أن المعايير الموضوعة لاختيار المتقدمات، بعد أن بلغ عددهن ما يقرب من 12 ألف سيدة متقدمة يتم الاختيار بينهن، تؤكد أن الأكاديمية تعتمد على منهج علمي قادر على الفرز الدقيق لاختيار أفضل العناصر، وهو ما يضمن تخريج قيادات تمتلك الكفاءة والقدرة على تحمل المسؤولية.

ونوَّه رئيس تحرير جريدة الجمهورية إلى أن الأكاديمية أصبح لها تأثير بالغ ودور كبير، ما دفع الكثيرين من مختلف الفئات العمرية إلى الإقبال على الالتحاق بها، معتبرًا أنها تمثل خطوة فارقة في مستوى القيادة، وأن ما حققته من نجاح أدى إلى خلق حالة من "العدوى الإيجابية"، دفع الكثير إلى السعي للتقدم والمشاركة.

وتابع أيوب قائلًا: "وجدت خلال لقائي بالمتقدمات مستوى عاليًا من الثقافة، ورغبة حقيقية في الإدارة، وقدرة على ضبط النفس، وهو ما يعكس أن معايير الأكاديمية علمية ومدروسة بعناية، وتُسفر عن اختيار شخصيات ستكون نموذجًا مهمًا في القيادة، بفضل ما يمتلكنه من مهارات وقدرات عالية للغاية".

سفير سنغافورة: برنامج "المرأة تقود للتنفيذيات" يعكس الجهود المبذولة في مسار التمكين 
 

ومن جانبه أشاد السفير دومينيك جوه، سفير جمهورية سنغافورة لدى القاهرة، بالبرامج التنفيذية المقدمة من قبل الأكاديمية الوطنية للتدريب للمرأة لتأهيلها للقيادة والمشاركة في صنع القرار لتمثل نموذجًا متطورًا في إعداد القيادات، معربا عن شكره وتقديره للأكاديمية الوطنية للتدريب على مشاركته اليوم في فعاليات المقابلات الشخصية للمتقدمات إلى الدفعة الثانية من برنامج “المرأة تقود للتنفيذيات”.

وقال السفير السنغافوري، خلال كلمته عقب مشاركته في المقابلات الشخصية، إن مستوى المتقدمات عالي الجودة بما لديهن من مهارات وقدرات متميزة بما يجعلهن على استعداد لتولي مواقع قيادية مستقبلًا، مثمنًا الجهود المبذولة في هذا الصدد والدور البارز الذي تلعبه الأكاديمية في تمكين المرأة المصرية.

يشار إلى أن برنامج "المرأة تقود للتنفيذيات" يسعى لإعداد المصريات بالمواقع التنفيذية بمختلف المؤسسات بالقطاعين الحكومي والخاصة عن طريق تنمية المهارات والقدرات لديهن وإعدادهن للقيادة التنفيذية بالقطاعات المختلفة؛ وفقًا لرؤية الدولة في تنمية وتمكين المرأة، ويأتي متسقًا مع اهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة

كما يهدف البرنامج لتنمية مهارات المرأة والاستثمار في تدريبها من خلال حزمة متكاملة من البرامج النظرية والعملية؛ من أجل منحها فرص حقيقة للمشاركة والتأثير في المناصب والمواقع التنفيذية.

وتضم شروط التقديم للبرنامج أن تكون المتقدمة مصرية الجنسية، ومقيمة داخل جمهورية مصر العربية، إلى جانب عملها في القطاع العام أو الخاص أو عمل حر، والفئة العمرية لها مابين 22 – 50 عامًا، وحصولها على شهادة TOEFL بتقدير لا يقل عن (450) درجة، أو شهادة IELTS بتقدير لا يقل عن (4.5) درجة "يتم تسليمها قبل بدء البرنامج"، وأيضًا إستيفاء استمارة التسجيل كاملةً.
وتمر المتقدمات عبر عدة مراحل للقبول بالبرنامج، وهي التقديم والتسجيل إلكترونيًا، ثم يتم اختيار المتقدمات المتوافقات مع شروط التقديم، يليه إجراء واجتياز المقابلة الشخصية، وأخيرًا إرسال بريد إلكتروني للمتقدمات عند القبول.

ويستمر التدريب لمدة (10) أشهر بإجمالي (223) يومًا تدريبيًا، مقسمة إلى (9) أشهر من التدريبات داخل مقر الأكاديمية، و(شهر واحد) للتدريب الميداني داخل القطاعين الحكومي أو الخاص، تعتمد خلالها الأكاديمية على تطبيق منهجية التدريب التي تقوم على التعلم التفاعلي الذي يشمل إلقاء المحاضرات وعقد ورش عمل، إضافةً إلى عمل دراسات حالة ومناقشات والتدريب الميداني.

يذكر أن الأكاديمية الوطنية للتدريب قد أنشأت بموجب قرار جمهوري أصدره السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في أغسطس 2017؛ لتكون قبلة التطوير والتعلم في مصر، ومنارة التنمية وقاطرة بناء الإنسان ونهضته بالعلم والمعرفة، على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.

الدكتورة إيمان كريم

الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة

الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب

الدكتورة هالة السعيد

الدكتورة هالة السعيد، المستشار الاقتصادي لرئيس الجمهورية

جانب من اليوم الثالث

جانب من لقاءات اليوم الثالث

رشا راغب

كلمة الدكتورة رشا راغب

كلمة الدكتورة هالة السعيد

لقاءات اليوم الثالث