مصر المصداقية والاعتدال والحكمة.. سياسة الدولة الخارجية نموذج لـ"العقل" فى منطقة الأحداث المجنونة.. تتحرك بمنطق رزين يعكس مسئوليتها التاريخية تجاه الأمة العربية.. وانحيازها لصالح الشعوب واستقرار الدول

مصر المصداقية والاعتدال والحكمة
مصر المصداقية والاعتدال والحكمة
كامل كامل – إيمان على

تمر منطقة الشرق الأوسط بمنحنيات خطيرة، وبمواقف متناقضة، وبأحداث ساخنة، وموجة تلو الأخر من الأزمات الطاحنة، وقبل أن تنتهي أزمة أو توشك علي الانتهاء تجد أزمة كبرة انفجرت أكثر صعوبة وأكبر من سابقتها وهو الأمر الذي جعل دول منطقة الشرق الأوسط علي صفيح ساخن.

ووسط تلك هذه الأزمات والكوارث، دائما ما نجد صوت الدولة المصرية ممثلة في رئيسها عبد الفتاح السيسي، ودبلوماسيتها العريقة يعزفان باوتار حساسة والنطق بكل ما هو صالح للشعوب واستقرار الدول.


يوجد إطار عام أو مرتكزات تقوم عليها سياسة مصر الخارجية وخاصة في القضية الفلسطينية، تتمثل في احترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشئون الداخلية، فضلا عن التحذير الدائم من توسع دائرة الصراع، ووقف العنف وإدخال المساعدات الإنسانية لأهالي فلسطين، والعمل علي الحل الشامل للقضية الفلسطينية والمتمثل في حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وتكون عاصمتها القدس الشرقية وذلك عبر حدود 4 يونيو 1967، لتصل المنطقة بأكملها إلي السلام الشامل.

السياسة الخارجية المصرية تمثل نموذجًا للدولة الرشيدة
 

أكد النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي ووكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أن السياسة الخارجية المصرية تمثل نموذجًا للدولة الرشيدة التي تتعامل مع العالم من منطلق الثوابت والمصالح الوطنية العليا، دون أن تنجرف إلى محاور أو تدخلات تضر بأمن الشعوب واستقرار الدول.

وقال السادات، إن مصر تتحرك اليوم على الساحة الدولية بعقل الدولة وقلب الأمة، فهي تمارس دورها المحوري بحكمة وهدوء، وتتمسك بمبادئها دون أن تفرط أو تزايد، وهو ما جعلها محل احترام وتقدير من كافة الأطراف الإقليمية والدولية، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وضعت أسسًا متينة للدبلوماسية المصرية الحديثة ترتكز على الاحترام، والحوار، والقدرة على البناء لا الهدم.

وأضاف أن ما تشهده السياسة الخارجية من نجاحات ملموسة، سواء في الملفات الإقليمية أو العلاقات الثنائية مع القوى الكبرى، هو انعكاس لجهد مؤسسي متكامل ما بين مؤسسة الرئاسة ووزارة الخارجية والأجهزة المعنية كافة، وهو ما أعاد لمصر مكانتها المستحقة كقوة عقلانية مؤثرة وفاعلة في محيطها.

وأشار السادات، إلى أن موقف مصر من القضية الفلسطينية كان واضحًا في كل المحافل، فهي لم تتأثر بأي ضغوط أو ظروف دولية، وظلت متمسكة بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف أن مصر ليست فقط داعمًا سياسيًا للقضية، بل تبذل جهدًا إنسانيًا وميدانيًا ملموسًا، سواء من خلال دعم أهالي غزة بالمساعدات والإغاثات، أو عبر استضافة كافة جولات التفاوض والمصالحة.

كما نوّه إلى أن استنكار مصر الأخير لأي عدوان عسكري على دولة ذات سيادة، مثلما حدث في إيران، يعكس تمسكها الثابت باحترام القانون الدولي، ورفضها للتصعيد العسكري خارج إطار الشرعية. ولفت إلى أن الدولة المصرية تؤمن بأن الحلول الدبلوماسية هي السبيل الأوحد لحماية شعوب المنطقة من الدمار، وأن لغة الحوار لا تزال الخيار الأفضل مهما اشتد الخلاف.

وأوضح السادات، أن مصر تتحرك على أساس ثابت لا يتبدل، فهي لا تتورط، بل تقود؛ ولا تتبع، بل ترسم المسار الذي يخدم أمنها القومي ويحافظ على مصالح الشعوب العربية. وأشار إلى أن القيادة السياسية نجحت في تحقيق معادلة دقيقة بين استقلالية القرار السياسي، والانفتاح المتوازن على العالم، وهو ما انعكس في ثقة المجتمع الدولي في الطرح المصري لأي أزمة.

وأكد على أن مصر تسير في الطريق الصحيح، بسياسة خارجية حكيمة لا تبحث عن الأضواء، بل عن النتائج. وأكد أن الدعم الشعبي والسياسي لهذا النهج ضرورة وطنية، داعيًا إلى إبراز النجاحات الخارجية كما نحتفي بالإنجازات الداخلية، لأن استعادة الدور الإقليمي لمصر هو أحد أعمدة الأمن القومي والاستقرار.

نموذج في الحكمة وتعكس مسؤولية تاريخية تجاه الأمة العربية

فيما أشاد خالد السيد علي، رئيس حزب العربي للعدل والمساواة، بالسياسة الخارجية التي تنتهجها الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدًا أنها تمثل أحد أبرز مكاسب الجمهورية الجديدة، لما تتسم به من حكمة، وتوازن، ووضوح في المواقف، وثبات في المبادئ، في ظل عالم يشهد تقلبات غير مسبوقة على كافة المستويات.

وقال خالد السيد علي، إن مصر استطاعت في السنوات الأخيرة أن تُعيد تموضعها بقوة في الساحتين الإقليمية والدولية، ليس فقط كدولة ذات وزن تاريخي، بل كطرف فاعل ومؤثر تتجه إليه الأنظار حين يشتد التوتر وتتعقد الأزمات. وأوضح أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس السيسي، لا تتحرك بردود الأفعال، بل بمنهج استباقي مدروس، يراعي مصلحة الوطن، ويحفظ وحدة الصف العربي، ويحترم القانون الدولي.

وأضاف أن موقف مصر من القضية الفلسطينية يُعد أحد النماذج الحية على هذا الاتزان والوعي السياسي العميق، حيث لم تتأخر مصر يومًا عن دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ورفض الاحتلال، والمطالبة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأشار إلى أن الجهود المصرية سواء من خلال فتح المعابر، أو تقديم المساعدات الإنسانية، أو الوساطة الفعالة لوقف إطلاق النار، تؤكد أن مصر ضمير الأمة العربية، وتتحرك من منطلق مسؤولية لا تسعى من ورائها إلى مكاسب، بل إلى استقرار دائم وعادل.

كما ثمّن رئيس حزب العربي للعدل والمساواة مواقف الدولة المصرية تجاه الأشقاء العرب في كل من ليبيا والسودان ولبنان واليمن، مشيرًا إلى أن مصر لا تتدخل في شؤون أحد، لكنها لا تتأخر عن مدّ يد العون لمن يطلبها. وقال إن مصر دائمًا ما تسعى إلى تقريب وجهات النظر، ودفع أطراف النزاع إلى طاولة الحوار، وهو ما يعكس موقفًا نابعًا من ثوابت راسخة لا تتغير بتغير المصالح أو الظروف.

وأشار إلى أن الدولة المصرية لم تعتمد سياسة المحاور، بل عملت على تنويع علاقاتها الدولية بشكل يعكس استقلال القرار الوطني، ويحفظ لمصر هامشًا واسعًا من الحركة الدبلوماسية، حيث تربطها شراكات استراتيجية مع القوى الكبرى شرقًا وغربًا، وفي ذات الوقت تعمّق علاقاتها التاريخية مع القارة الإفريقية والدول العربية.

وأشاد خالد السيد علي بجهود وزارة الخارجية المصرية، التي يقودها الوزير سامح شكري، في تمثيل مصر خارجيًا بصورة تليق بمكانتها، مؤكدًا أن الأداء الدبلوماسي المصري خلال الفترة الماضية اتسم بالاحترافية والهدوء والثقة، واستطاع الدفاع عن مصالح مصر وقضاياها في كل المحافل الدولية، من مجلس الأمن إلى الاتحاد الإفريقي، ومن الجامعة العربية إلى القمم الدولية والإقليمية.

وأوضح أن النجاحات التي حققتها وزارة الخارجية لم تكن لتتحقق لولا التنسيق الكامل مع القيادة السياسية، والعمل وفق رؤية وطنية متكاملة تعكس روح الجمهورية الجديدة، التي تسعى إلى السلام والاستقرار، دون أن تفرّط في حق، أو تتهاون في مبدأ.

وأكد رئيس الحزب أن السياسة الخارجية المصرية تمثل اليوم أحد أعمدة قوة الدولة، وصورة من صور حضورها الإقليمي والدولي، وتستحق كل الدعم الشعبي والوطني لما تحققه من استقرار داخلي وتأثير خارجي في محيط مضطرب.

مصر تسير بخطى ثابتة وتتسم بالحكمة والاتزان

كما أشاد النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، بالسياسة الخارجية المصرية التي تنتهجها الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدًا أن مصر تسير بخطى ثابتة ومدروسة على كافة المستويات الإقليمية والدولية، ما يعكس قوة الدولة المصرية وحنكة قيادتها في التعامل مع الملفات الشائكة والمعقدة.

وقال "سويلم" ، إن السياسة الخارجية المصرية أثبتت خلال السنوات الأخيرة أنها قائمة على مبادئ راسخة ورؤية استراتيجية واضحة تهدف إلى الحفاظ على الأمن القومي المصري، وتحقيق الاستقرار في المنطقة، والدفاع عن القضايا العربية من منطلق مسؤولية تاريخية تتحملها مصر تجاه أشقائها.

وأضاف النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، أن التحركات الدبلوماسية المصرية اتسمت بالحكمة والتوازن، بعيدًا عن سياسة المحاور أو الاصطفافات، وهو ما عزز من مكانة مصر كدولة محورية ذات ثقل سياسي كبير، تتمتع بعلاقات متوازنة مع مختلف القوى الدولية، وتلعب دور الوسيط النزيه والفاعل في عدد من القضايا الإقليمية الحساسة.


وأشار النائب هشام سويلم، إلى أن موقف مصر من القضية الفلسطينية كان وما زال ثابتًا وواضحًا، حيث تؤكد الدولة المصرية في كل المحافل الدولية على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وترفض بشكل قاطع جميع أشكال العدوان والانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون.

كما أشاد بالجهود الحثيثة التي تبذلها الدولة المصرية في تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وفتح معبر رفح لإدخال الإغاثات، فضلًا عن استضافة مصر لعدد كبير من القمم والاجتماعات الدولية التي تهدف إلى وقف إطلاق النار وتهدئة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وفي سياق آخر، ثمّن النائب موقف مصر الواضح والصريح في استنكار العدوان العسكري الذي استهدف إيران مؤخرًا، مشددًا على أن مصر دائمًا ما تدعو إلى احترام سيادة الدول وعدم الانجرار وراء التصعيد العسكري الذي لا يخدم مصالح الشعوب، بل يزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة.

وأكد أن الموقف المصري جاء من منطلق مبدئي يدعو إلى ضبط النفس، والتوجه نحو الحوار السياسي والدبلوماسي كوسيلة لتسوية الخلافات بين الدول، وهو نهج يُعزز الأمن الجماعي ويجنب المنطقة مزيدًا من التوتر والانقسام.

ولفت النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، إلى أن النجاحات التي تحققها السياسة الخارجية لم تكن وليدة المصادفة، بل جاءت نتيجة جهد مؤسسي من الدولة، ورؤية شاملة للرئيس السيسي الذي أعاد رسم ملامح الدور المصري على الساحة الدولية، موضحا أن زيارات الرئيس الخارجية، ولقاءاته المتكررة مع قادة وزعماء العالم، وكذلك مشاركة مصر الفعالة في المحافل الدولية، تعكس رؤية مصر المستقلة ومواقفها الثابتة تجاه مختلف القضايا.

وأكد على أن مصر تسير في الاتجاه الصحيح، وأن سياستها الخارجية تُعد نموذجاً يُحتذى به في الحكمة والاتزان، داعياً جميع وسائل الإعلام إلى تسليط الضوء على هذه الجهود الوطنية التي تُعيد لمصر مكانتها المستحقة إقليميًا ودوليًا.


فيما أوضح اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، أن مصر تضع على عاتقها حجم المسؤولية التي تتحملها لحفظ أمن واستقرار المنطقة في ظل الأوضاع الإقليمية شديدة التعقيد، والعمل في الوقت نفسه على ثبات الموقف المصري من دعم القضية الفلسطينية والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.


وأوضح فرحات، أن ذلك ظهر بشكل واضح في كلمة مصر التى ألقاها السفير أسامة عبد الخالق، مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة، حيث أكدت مصر على ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل دون انتقائية، والتشديد على انضمام جميع الدول لمعاهدة عدم الانتشار النووى، بما يجسد رؤية مصر العاقلة لتحقيق أمن إقليمى قائم على الشمول لا الاستثناء، ويحذر من تداعيات سباق تسلح قد يشعل المنطقة بكاملها.

وأكد فرحات، أن الموقف المصرى يتسم دائما على مستوى السياسة الخارجية بالوضوح والاتزان، والتعبير عن الرفض القاطع للعدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، وكذلك الاعتداءات المتكررة على سيادة دول أخرى مثل الجمهورية الإسلامية الإيرانية، واعتبار هذه الأعمال خرقا صارخا لميثاق الأمم المتحدة وانتهاكا سافرا لقواعد القانون الدولى، ما يعكس التزام مصر بمبادئ الشرعية الدولية، ورفضها لأى محاولات لشرعنة العنف أو تبرير الحروب خارج أطر القانون.

وأكد أستاذ العلوم السياسية أن مصر ستظل في طليعة المدافعين عن الحقوق العربية، وستواصل تحركها المسؤول من أجل وقف العدوان على غزة، مشيرا إلى أن التحرك المصري يعكس عمق الدولة ومكانتها، ويبرهن على أن القاهرة كانت وستبقى القلب النابض للقضية الفلسطينية والداعم الأصيل لنضال شعبها العادل.

السياسة الخارجية المصرية تتميز بدرجة كبيرة من الاعتدال والمصداقية

أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن السياسة الخارجية المصرية تتميز بدرجة كبيرة من الاعتدال والمصداقية، وباتت تحظى بمكانة راسخة في محيطها الإقليمي، رغم التحديات والمخاطر المتصاعدة التي يشهدها الإقليم، لا سيما منذ اندلاع الحرب في غزة وما تبعها من ارتدادات هددت أمن واستقرار المنطقة بأكملها.

وقال فهمي إن الرئيس عبد الفتاح السيسي كان قد حذر منذ بداية التصعيد من تداعيات محتملة قد تجر المنطقة إلى حرب إقليمية أوسع، وهو ما بدأت مؤشراته في الظهور مع تطور المواجهة بين إيران وإسرائيل، ودخول الولايات المتحدة على خط الأزمة, بما يؤكد صدق تلك التنبؤات بما يمكن أن يحدث في الإقليم.

وأضاف أن السياسة الخارجية المصرية تستند إلى ثلاثة أعمدة رئيسية: الدبلوماسية الرئاسية التي يمثلها الرئيس السيسي، ودبلوماسية أجهزة المعلومات، إلى جانب دور بعض المؤسسات الآخرى المعنية بصياغة توجهات الدولة في هذا الملف.

وأوضح أن توجيهات الرئيس ترسم البوصلة الاستراتيجية للسياسة الخارجية المصرية، التي تقوم على الاستقلالية والمصداقية والعقلانية، وترفض الانزلاق إلى صراعات إقليمية رغم التوترات المحيطة، مؤكداً أن مصر لم تتورط في أي نزاع إقليمي، مما عزز من مصدقيتها وسمعتها في المحافل الدولية.

وأشار فهمي إلى أن مصر، بفضل يقظة مؤسساتها المعلوماتية والأمنية وتخطيطها الدقيق، نجحت في صياغة سياسة خارجية رشيدة ومتزنة ومنفتحة على مختلف الأطراف، تقوم على قاعدة الندية وتحقيق المصالح المشتركة، وهو ما أكسبها احتراماً واسعاً على المستويين الإقليمي والدولي.

وشدد على أن السياسة الخارجية المصرية استطاعت الحفاظ على حضورها القوي في محيط يعج بالصراعات والاستقطابات، رغم التصعيد العسكري المتواصل من جانب إسرائيل، مؤكداً أن هذا الحضور السياسي المتماسك يعد ثمرة مباشرة لعقلانية القرار المصري وحُسن إدارة الدولة لملف علاقاتها الخارجية.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

المحطة الأصعب.. طلاب الثانوية العامة يؤدون اليوم امتحان الفيزياء والتاريخ

جدول شامل.. مواعيد قطارات "القاهرة - الإسكندرية" اليوم الخميس 26-6-2025

الوداد ضد العين في مواجهة شرفية بكأس العالم للأندية اليوم

سيميونى مدرب أتلتيكو مدريد أكثر المعمرين مع أندية كأس العالم.. إنفوجراف

لطلاب الثانوية 2025.. أسئلة متوقعة لمادة اللغة الإنجليزية حصريًا على "اليوم السابع"


الطيران المدنى فى مرمى نيران الحروب.. تليجراف: طائرات الركاب مهددة مع تزايد الصراعات بسبب التشويش والتأثير على إشارات الأقمار الصناعية.. وتؤكد: الطيارون قلقون إزاء تزايد المخاطر.. وتحطم طائرة كازاخستان مثال

مسكن حضانة بالقاهرة الجديدة يشعل الخلاف بين زوجين بعد عامين.. التفاصيل

نجم الأهلى السابق يبتعد عن الزمالك ..اعرف التفاصيل

الأرصاد تحذر: اليوم الأشد حرارة.. وهذه حالة الطقس الخميس 26 يونيو 2025

هيئة التأمينات تعلن صرف المعاشات بالزيادة أول يوليو


أحمد سامي يطلب 9 صفقات لتدعيم صفوف الاتحاد السكندري

معهد هنرى جاكسون البريطانى يستضيف حوارا مع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامى

البنك الدولي يموّل مشروعاً طارئاً في لبنان لإعادة إعمار البنية التحتية الحيوية

ماكرون: أكدت لنتنياهو ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة

ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 56,156 منذ بدء العدوان

العراق يعلن استئناف العمل عبر مطار بغداد الدولي

محكمة جنوب أفريقية توقف دفن رئيس زامبيا الراحل إدجار لونجو.. التفاصيل

رئيس الوزراء عن الإيجار القديم: الخبراء أكدوا استحالة استمرار الوضع كما هو عليه

نص القرار الجمهورى بزيادة المعاشات اعتبارا من أول يوليو القادم.. التفاصيل

النقل العراقية تعلن استئناف العمل عبر مطار بغداد الدولي

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى