العالم هذا الصباح.. البيت الأبيض: ترامب يوقع على 3 أوامر تنفيذية منها تعزيز الطيران.. وزير الخارجية الفرنسى: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين.. عمالقة التكنولوجيا فى الولايات المتحدة تحت نيران ترامب

الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وإيلون ماسك
الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وإيلون ماسك
وكالات

الخلاف يحتد بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والملياردير الأمريكى وحليفه السابق إيلون ماسك ما يشكل تهديدا لكل العمالقة فى مجال التكنولوجيا، وفرنسا تؤكد عزمها على الاعتراف بدولة فلسطينية.

البيت الأبيض: ترامب يوقع على 3 أوامر تنفيذية منها تعزيز الطيران

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على ثلاثة أوامر تنفيذية لتعزيز الهيمنة الأمريكية في تكنولوجيا الطائرات المسيرة، وإحياء الطيران التجاري الأسرع من الصوت في الولايات المتحدة.

وذكر البيت الأبيض، في بيان، وفقا لوسائل إعلام أمريكية، الجمعة، أن الأمر التنفيذي الأول يتيح تشغيل الطائرات المسيرة خارج نطاق الرؤية المباشرة بشكل روتيني، ويعزز أمن المجال الجوي من خلال مواجهة التهديدات المرتبطة بالطائرات المسيرة، ويشجع استخدام النظم المصنعة داخل الولايات المتحدة.

فيما يركز الأمر التنفيذي الثاني، على مكافحة التهديدات الناتجة عن الطائرات المسيرة، ويتضمن إنشاء فريق عمل فيدرالي وتوسيع قدرات الدفاع المضاد للطائرات المسيرة، بحسب البيت الأبيض.

ويلغي الأمر التنفيذي الثالث اللوائح القديمة التي كبلت صناعة الطيران التجارى الأسرع من الصوت، ويوجه إدارة الطيران الفيدرالية بوضع معايير حديثة لاعتماد مستوى الضوضاء للطائرات الأسرع من الصوت، إلى جانب تنسيق الأبحاث والابتكارات في هذا المجال بالتعاون مع مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا.

الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب
الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب

وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن مسألة "الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو.

وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL.

وأوضح بارو قائلا: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين".

وشدد على أن "هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس".

وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق".

في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.

وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ"المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".

الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون
الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون

عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة تحت نيران ترامب

في يوم تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عام 2025، حصل عمالقة التكنولوجيا مثل مارك زوكربيرغ وتيم كوك وسوندار بيتشاي على مقاعد الصف الأول، فيما يقعون الآن تحت "نيرانه".

وتبرعاتهم التي بلغت مليون دولار وزياراتهم لمنتجه مار-أ-لاجو (نادٍ ومنتجع فاخر يقع في بالم بيتش، فلوريدا، يملكه ترامب)، بدت ناجحة في كسب ود الرئيس الذي حاولوا قمعه لسنوات.

ومع ذلك، وبعد مرور أشهر على فترة رئاسته الثانية، لم تحقق الملايين التي أنفقوها على ترامب — إلى جانب المليارات التي تعهدت بتقديمها شركات مثل "OpenAI" و"Apple"  و"Meta" للاستثمار في الولايات المتحدة (حتى أن زوكربيرغ اشترى منزلاً في واشنطن) — أي مكاسب حقيقية.

وتواجه شركات التكنولوجيا الكبرى الآن تحقيقات صارمة في قضايا الاحتكار، مع تقارير حديثة تشير إلى أن محاولاتهم لكسب ود ترامب لم تثمر عن فوائد فعلية.

وتتعرض "Meta" (رئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ) لدعوى من لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) تتهمها بأن عمليات الاستحواذ التي قامت بها منحتها قوة احتكارية.
و"Apple" (رئيسها التنفيذي تيم كوك)  تواجه دعوى من وزارة العدل الأمريكية بسبب مخاوف من احتكارها سوق الهواتف الذكية.

و"Google" ( رئيسها التنفيذي سوندار بيتشاي) تواجه دعاوى من وزارة العدل تتعلق بالاحتكار في مجال تقنيات الإعلانات ومحركات البحث.

وقال مصدر مطلع على تفكير ترامب بشأن قطاع التكنولوجيا لصحيفة "نيويورك بوست": "زوكربيرغ ضخ ملايين الدولارات... وكل ما حصل عليه هو الذهاب إلى المحكمة."

وأضاف المصدر: "لم يحصلوا على شيء سوى مقاعد التنصيب"، مشيرا إلى أن قادة التكنولوجيا عارضوا المرشحين المفضلين لدى ترامب لمناصب مكافحة الاحتكار في لجنة التجارة ووزارة العدل — أندرو فيرغسون، جايل سلايتر، ومارك ميدور — لكنهم خسروا تلك المعارك.

وأردف: "دعوى فيسبوك مستمرة والآن تنتشر شائعات حول دعوى محتملة ضد آبل".

وصرح ستيف بانون،  المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في وقت سابق، بأن تلك المقاعد التي تمنى الجميع الحصول عليها كانت من أجل استعراض قوة ترامب، وليس بسبب تقديمه أي خدمات لـ"وادي السيليكون".

وأردف بانون: "كانوا جميعا يظنون أنهم يملكون الرئيس ترامب... لكن تبين أن الرئيس ترامب بدأ يسحقهم، سواء في المحاكم الفيدرالية أو من خلال جهود مكافحة الاحتكار."

وعلى الرغم من أن قادة التكنولوجيا زادوا من زياراتهم للبيت الأبيض في الأشهر الأخيرة، فإن مساعدي ترامب الذين يعملون معه يوميا يدفعونه لمواجهة شركات التكنولوجيا الكبرى بعد ما شعروا أنه سنوات من المعاملة السيئة.

ونقلت "نيويورك بوست" عن أحد مستشاري ترامب في قطاع التكنولوجيا قوله: "كان مستعداً للسلام حتى ذكرناه بمئات الملايين التي أنفقوها لمحاولة إسكات صوته وطرده من منصبه."

وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادر أن فريق ترامب يدفع الآن لاتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك احتمال عقد اتفاق تسوية مع لجنة التجارة الفيدرالية قد يجبر ميتا على دفع تعويضات للمستخدمين والشركات المحافظة الذين تضرروا من تصعيد مراقبة المحتوى خلال جائحة كورونا.

ورغم أن "Meta" بذلت مؤخراً جهودا لتوظيف عاملين يميلون إلى اليمين السياسي، ولترقية المحافظ جويل كابلان لمنصب رئيس الشؤون العالمية، إلا أن البعض يرى أن ذلك غير كافٍ.

قال مستشار في حملة ترامب الانتخابية (MAGA) بحزم: "لن تحل المشكلة بتوظيف جمهوريين من عهد بوش".

وأيد مايك ديفيس، المستشار القانوني المحافظ، هذا الرأي قائلا: "أنفقت ميتا 400 مليون دولار لطرد ترامب من السلطة وشنّت ضده أربع سنوات من المعارك القانونية المستمرة. إذا أرادوا استعادة الثقة، فهم بحاجة إلى حلول دائمة.. تعويض ضحايا الرقابة وتوظيف واسع لأشخاص مؤيدين لترامب. هذا سيستغرق سنوات وخطوات ملموسة، وليس وعوداً فارغة."

المحافظون لا يركزون فقط على المظالم الماضية، بل يخشون من تهديدات مستقبلية.

وأوضح مصدر آخر لـ"نيويورك بوست" قائلا: "Meta قامت برقابة الأطباء والعلماء خلال "كوفيد"، مما كلف أرواحا. والآن يحاولون سرقة كل حقوق الملكية الفكرية لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وهم يدعون أنهم يريدون مجاراة الصين... لكنهم يظنون أنهم يستطيعون سرقة البيانات كما تفعل الصين".

وفي أذهان كثير من المحافظين، هناك إدراك بأن الفرصة لإجراء التغييرات الضرورية قد تكون قصيرة.

بانون، الذي يؤثر برنامجه "غرفة الحرب" في أجندة "MAGA"، يؤكد بقوة: "يجب تفكيك "أمازون" و"فيسبوك" و"تويتر" وغوغل". شركات التكنولوجيا الكبرى هي أخطر قوة في البلاد... علينا أن نتصدى لها".

وأضاف: "جميع الأوليغارشيين هم ديمقراطيون تقدميون... لكنهم أصبحوا من أنصار MAGA عند الساعة 10 مساء بتوقيت الساحل الشرقي في 5 نوفمبر، عندما أعلن فوز ترامب. عندذاك حصل لديهم وعي مفاجئ".

ويعتقد بانون أن هؤلاء سيعودون لليمين بمجرد تغير التيار السياسي.

وليس ترامب وحده من يجب أن يقلقوا بشأنه، بل حتى خلفه المحتمل، ج. د. فانس، المعروف بموقفه الصارم تجاه قضايا مكافحة الاحتكار.

وقد أثنى فانس على رئيسة لجنة التجارة الفيدرالية، لينا خان، التي جعلت من تفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى مهمتها الرئيسية.

حتى الآن، لم تكسب استثمارات وحركات عمالقة التكنولوجيا أكثر من مقاعد الصف الأول لمشاهدة لحظة حسابهم الخاصة.

جدير بالذكر أن يوم الخميس شهد  توترا كبيرا بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إثر انتقادات وجهها الأخير لسياسات اقتصادية تبنتها الإدارة الأمريكية، قبل أن يرد ترامب بشكل حاد مهددا ماسك بإنهاء العقود الحكومية مع شركاته.

الملياردير إيلون ماسك
الملياردير إيلون ماسك

 

فرنسا تؤكد عدم استخدام معداتها العسكرية في غزة

قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل باروت إن الشحنات العسكرية المتجهة إلى إسرائيل من الموانئ الفرنسية لن تُستخدم من قبل القوات الإسرائيلية في غزة، وذلك بعد احتجاج عمال الموانئ.

وأضاف باروت، في تصريحات إذاعية، وفق ما نقلته مجلة "بولتيكو" الأوروبية اليوم الجمعة ردًا على الإضراب، "من المهم أن نظل عقلانيين، نحن لا نُسلم معدات عسكرية تُستخدم في غزة".

قصف مكثف من الاحتلال الإسرائيلى على قطاع غزة
قصف مكثف من الاحتلال الإسرائيلى على قطاع غزة

 

 

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

شكوتك من تليفونك.. طريقة تقديم شكوى للنيابة الإدارية دون الإفصاح عن الشاكى

بيرنى ساندرز يدعو إلى وقف جميع المساعدات العسكرية الأمريكية إلى إسرائيل

محمود العسيلي يحيى حفلاً غنائيًا ثاني أيام عيد الأضحى في بورسعيد اليوم

بقميص الأهلى والنسر فوق يده.. زيزو يغير صورة ملفه الشخصى على فيسبوك

22 سؤالًا فى الكيمياء لطلاب الثانوية العامة.. أفكار لن يخرج عنها الامتحان


أول فيديوهات للحظات اندلاع حريق بمطبخ كنيسة العذراء مريم بإسنا دون إصابات

جهاز الأهلي يفضل استبعاد إمام عاشور من ودية باتشوكا لتجهيزه لإنتر ميامى

بسبب شد الضامة.. فحص طبى ينتظر إمام عاشور فى الأهلى قبل ودية باتشوكا

تشكيل الأهلى المتوقع أمام باتشوكا.. بن شرقى وتريزيجيه وجراديشار بالهجوم

هل يفلت المتهم بالاعتداء على الطفل ياسين من المؤبد؟.. جلسة حاسمة بعد العيد


محمد منير يجهز لإطلاق ألبومه الجديد.. اعرف التفاصيل؟

شقة بـ 650 ألف جنيه.. ما هو ميراث إبراهيم شيكا بعد طلبات والدته

محمد صلاح على رأس 10 نجوم غياب فى كأس العالم للأندية 2025

محمد الشناوى يسلم زيزو القميص 25 فى معسكر الأهلى اليوم

تعرف على موعد التحاق وسام أبو على بمعسكر الأهلى فى ميامى

شاهد زيزو على طائرة ميامى قبل الوصول لمعسكر الأهلى

عدم حمل الأمتعة.. إرشادات الداخلية السعودية للحجاج خلال أيام التشريق

لافيينا يلتقى أسمنت أسيوط اليوم لتحديد الفريق الصاعد لدورى المحترفين

شريف منير يحتفي بزفاف ابنته أسما.. ويوجه رسالة مؤثرة لزوجها

اتحاد الكرة يحدد رباعى بطولة كأس السوبر بعد إجازة عيد الأضحى

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى