81 عام على رحيل أسمهان.. وما زال لغز وفاتها غامض

أسمهان
أسمهان
سارة صلاح

يمر اليوم الاثنين، 81 عاما على رحيل المطربة السورية أسمهان، بعمر الـ32 عامًا، فى 14 يوليو 1944، ومازال لغز وفاتها قائم حتى وقتنا هذا وتردده أقاويل كثيره الوفاة طبيعية أم جنائية.

لغز وفاة أسمهان


أولى الشكوك هو عملها مع المخابرات الانجليزية، حيث سعت قبل 3 سنوات من وفاتها إلى مساعدة الإنجليز فى مواجهة نفوذ حكومة فيشى الفرنسية الموالية للنازيين فى لبنان وسوريا أما عن ثانى الشكوك التى أحاطت بها، هو زوجها أحمد سالم، ذلك يرجع إلى خلافاتها الكثيرة معه، نظرا لغيرته الشديدة عليها، ورفضه لسهراتها المتعددة ولكن التحقيقات لم تثبت القاتل الحقيقى حتى الآن، لترحل أسمهان ومعها حقيقة موتها.

اسم أسمهان الحقيقى


اسمها الحقيقي آمال فهد إسماعيل الأطرش، وتنتمى لعائلة الأطرش أحد أكبر العائلات في سوريا، من طائفة الدروز المسلمين، وهى شقيقة الفنان فريد الأطرش مواهب أسمهان الغنائية بدأت منذ الطفولة، فقد كانت تغني في البيت والمدرسة مرددة أغاني أم كلثوم ومرددة أغاني محمد عبد الوهاب.

أغانى أسمهان


قدمت أسمهان عدد كبير الأغانى خلال مسيرتها الغنائية مثل "عاهدني يا قلبي"، "عذابي في هواك"، "هديتك قلبي"، "غير مجد في ملتي واعتقادي"، "نار فؤادي"، "محلاها عيشة الفلاح"، "مجنون ليلى"، "يا لعينيك"، "ياطيور"، "اسقنيها"، "كلمة يا نور العين"، "كنت الأماني"، "عليك صلاة الله وسلامو"، "كان لي أمل"، "إيدي في إيدك"، "الشمس غابت أنوارها"، "انتصار الشباب" "ليالي البشر"، "أنا أهوى"، "يا ديرتي"، "أيها النائم"، "نشيد الأسرة العلوية"، "أنا الي أستاهل"، "رجعت لك يا حبيب"، "الشروق والغروب"، "في يوم ما أشوفك"، "ويا حبيبي الله" ومن أشهر اغانيها "دخلت مرة الجنينة"، "ليالي الأنس في فيينا"، "إيمت حتعرف"، "أسقينيها"، "أسمع البلبل يغني"، "أنا أهوى"، "في يوم ماشوفك" و"يا حبيبي تعالى الحقني".


قصة وفاتها


وفاة أسمهان كانت قصة كبيرة وأثارت جدلاً واسعاً، إذ توفت غرقاً في ترعة الساحل الموجودة حاليا في مدينة طلخا، حيث كانت في طريقها إلى رأس البر في 14 يوليو عام 1944 لقضاء إجازة الصيف برفقة صديقتها ومديرة أعمالها ماري قلادة، وفي الطريق فقد السائق السيطرة على السيارة فانحرفت وسقطت في الترعة ولقت مع صديقتها حتفهما عن عمر ناهز 32 سنة، أما السائق فلم يصب بأذى واختفى بعد الحادثة.

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

لصوص الحمير.. إسرائيل تسرق "حمير غزة" وتمنحها حق اللجوء في فرنسا.. صور

جلسات استماع فى اتحاد الكرة لردود الزمالك حول شكوى زيزو

لماذا توج جونزالو جارسيا بجائزة هداف كأس العالم للأندية؟.. فيفا يجيب

رئيس الوزراء يكلف بحصر الأراضى لإنشاء وحدات بديلة للعمارات الآيلة للسقوط بالإسكندرية

لقى مصرعه خلال عرض استعراضى بالغردقة.. النيابة تصرح بدفن جثمان لاعب فلاى بورد


موعد غلق باب القيد الصيفي للأندية فى الدوري المصري

تنسيق الجامعات 2025.. أقسام وبرامج الدراسة بهندسة جامعة القاهرة وفرص العمل

الجهاز المركزى للإحصاء: نصل لـ108 ملايين نسمة فى 18 أغسطس 2025

نتيجة الدبلومات الفنية 2025.. التظلم على النتائج متاح لجميع الطلاب

نتيجة الثانوية العامة 2025.. استمرار التصحيح الإلكترونى لكراسات الإجابة


صفقات الزمالك تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. مشاهدات بالملايين

تنسيق الدبلومات الفنية.. مساران لالتحاق طلاب الشهادات الفنية بالجامعات والمعاهد

الزمالك يستعد لإعلان ضم ثنائي فاركو اليوم

تنسيق الجامعات 2025.. أقسام وبرامج كلية الآداب بجامعة القاهرة وفرص العمل

وزيرة التضامن: صرف مساعدات تكافل وكرامة عن شهر يوليو بالزيادة الجديدة غدا

الأهلي يمنح حسين الشحات الضوء الأخضر للرحيل فى الصيف.. بشرط

تنسيق الدبلومات الفنية.. 70% حد أدنى للتقدم لمكتب التنسيق للالتحاق بالجامعات

تنسيق 2025.. كليات ومعاهد تقبل طلاب الشعبة الهندسية بالجامعات الحكومية

رئيس مجلس أعيان ليبيا للمصالحة لـ"اليوم السابع": التدخلات الأجنبية رسخت الانقسام.. محمد المبشر: القبائل لا تعارض الانتخابات بعد إنجاز مصالحة حقيقية.. و"الأجسام الليبية" تمارس العمل السياسي بمنطق الإقصاء الوقائي

السفير الفرنسى بالكويت: العلاقات الفرنسية - الكويتية ترتكز على الثقة والشراكة

لا يفوتك

أيام في عمّان

أيام في عمّان الإثنين، 14 يوليو 2025 02:08 م


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى