العالم هذا المساء.. استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنين.. وحرارة غير مسبوقة تجتاح فرنسا.. والنافورات تتحول إلى أداة يومية للنجاة.. جنازة رسمية لرئيس ليبيريا الراحل وليام تولبرت بعد 45 عاما من وفاته

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.
استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنين
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على جنين بالضفة الغربية يومه الـ 161، حيث تواصلت الغارات "الإسرائيلية" المكثفة على القطاع، ورصدت كاميرا وكالات الأنباء الأوروبية صورا لحفارات الجيش الإسرائيلي وهى تهدم مبانٍ خلال عملية عسكرية إسرائيلية في مخيم جنين للاجئين، بالقرب من مدينة جنين بالضفة الغربية.
وفى السياق نفسه ووفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا، واصلت قوات الاحتلال عمليتها العسكرية في مدينة جنين والمخيم لليوم 161 على التوالي.

العملية العسكرية الإسرائيلية

تدمير المباني

تدمير جنين
حرارة غير مسبوقة تجتاح فرنسا.. والنافورات تتحول إلى أداة يومية للنجاة
تواصل الموجة الحارة اجتياح فرنسا وعدد من الدول الأوروبية، حيث سجلت درجات الحرارة في عدد من المدن الفرنسية أعلى معدل لها منذ بداية فصل الصيف، وسط تحذيرات متكررة من هيئة الأرصاد الجوية للمواطنين والسياح بضرورة توخي الحذر من التعرض المباشر لأشعة الشمس القوية.
ورصدت كاميرات الوكالة الأوروبية مشاهد من الشوارع والساحات العامة في المدن الفرنسية، خاصة العاصمة باريس، حيث اضطر السكان المحليون والسياح إلى استخدام المظلات والاحتماء في النافورات وأماكن الظل، هربًا من حرارة تجاوزت 43 درجة مئوية.
وأشارت هيئة الأرصاد الفرنسية إلى أن الموجة الحارة مرشحة للاستمرار خلال الأيام المقبلة، مع توقعات بارتفاع إضافي في درجات الحرارة، مؤكدة أهمية البقاء في الأماكن المغلقة وتناول كميات كافية من المياه، وارتداء الملابس القطنية الخفيفة.
وتعد هذه الموجة واحدة من أشد موجات الحر التي ضربت أوروبا هذا العام، وسط مخاوف من انعكاساتها الصحية خاصة على كبار السن والأطفال وذوي الأمراض المزمنة، بالإضافة إلى تزايد خطر اندلاع الحرائق في الغابات والمناطق الريفية.

ارتفاع درجات الحرارة

استخدام المظلات للاحتماء من أشعة الشمس

برج إيفل
بعد 45 عاما من اغتياله.. جنازة رسمية لرئيس ليبيريا الراحل وليام تولبرت
في خطوة اعتبرتها حكومة ليبيريا، محاولة للتصالح مع الماضى العنيف للبلاد، تم إقامة جنازة رسمية، ومراسم دفن رمزية للرئيس الليبيري السابق وليام تولبرت، بعد 45 عاما من اغتياله خلال انقلاب، ويعتقد أن جثته ألقيت في مقبرة جماعية.
بعد عشرة أيام من اغتيال الرئيس، وفي أعقاب محاكمات أمام محكمة صورية، تم تجريد 13 من أعضاء حكومته من ملابسهم، وربطهم على أوتاد، ثم إعدامهم رميا بالرصاص على شاطئ بالقرب من ثكنة عسكرية في العاصمة مونروفيا.
ولم يتم العثور على أي من الجثث الـ14 لكن، ليبيريا وبعد 45 عاما، أقامت جنازة رسمية، وتم تشييع جثث كل رجل في جنازة رسمية في حفل حضره الرئيس جوزيف بواكاي وكبار الشخصيات.
وقد اعتبر هذا الحدث بمثابة عمل من أعمال المصالحة وجزء من عملية تعامل البلاد مع ماضيها العنيف في الآونة الأخيرة، وقال الرئيس بواكاي: "إنه عملٌ وطنيٌّ نابعٌ من الضمير، إنها لحظةٌ للاعتراف بالأخطاء التاريخية وتأكيد الالتزام الجماعي بالحقيقة والعدالة والمصالحة".
وتم حفر قبر وتركه فارغًا وغير مغلق، في حالة العثور على أي من رفاتهم.

وليم تولبرت

Trending Plus