كيم كارداشيان تلوم كاني ويست على فشل حياتها العاطفية.. اعرف السبب

تشير التقارير إلى أن كيم كارداشيان تشعر بالإحباط بسبب تخبط حياتها العاطفية، وبحسب ما نشرته مجلة Closer، فإن الأم لأربعة أطفال، كانت تبحث عن شريك جديد، لكن خططها أحبطت بسبب منافسيها الأصغر سنا مثل الممثلة الأمريكية سيدني سويني.
وكشف مصدر مطلع، أن توم برادي تجاهل كيم كارداشيان تمامًا في حفل زفاف جيف بيزوس، لأن سيدني سويني لفتت انتباهه، وبحسب ما ورد، غادرت كيم الحدث وهي تشعر "بالحزن"، وألقت باللوم على زوجها السابق كاني ويست، لكونها غير محظوظة في الحب.
وقال أحد المصادر إن كيم لا تستطيع إلا أن تشعر بالاستياء تجاه زوجها السابق "التوكسيك"، وأضاف "لا تستطيع كيم إلا أن تشعر بالقلق من أنها قد لا تجد الحب مرة أخرى، وجزء كبير من قلقها يلوم كاني على ذلك".
وتابع المصدر: "هذا التغيير في الحياة هو أمر صعب على أي شخص أن يمر به، ولكن بالنسبة لشخص بنى علامته التجارية بالكامل على كونها شابة ومثيرًة، فهو أمر مزعزع للاستقرار بشكل خاص".
وعلى جانب آخر، يشار إلى أن تطورات جديدة صادمة، ظهرت – في وقت سابق - بدراما العلاقة بين كانى ويست وكيم كاردشيان، حيث يزعم مغنى الراب، أن الرسالة القانونية النارية التي قيل إنه أرسلها لها كانت فى الواقع "خدعة"، حيث زعم تقرير لموقع TMZ، يوم الجمعة، أن كانى ويست رفع دعوى قضائية يتهم فيها نجمة تليفزيون الواقع باستغلال أطفالهما الأربعة.
ودخل النجم الفائز بجائزة جرامى، البالغ من العمر 47 عامًا، فى صدامات متكررة مع كيم كاردشيان، 44 عامًا، بشأن تربية أطفالهما - نورث، 11 عامًا؛ وسانت، 9 أعوام؛ وشيكاغو، 7 أعوام؛ وسالم، 5 أعوام - مدعيًا أنه مُنع من قضاء الوقت معهم، وفى شهر مارس الماضى، أثار ردود فعل عنيفة بسلسلة من التغريدات التي اشتكى فيها من سيطرة "امرأة بيضاء" على أطفاله السود.
وفى أحدث أغانيه، رفع "ويست" الصدام أكثر، حيث قال إن معركته المريرة على الحضانة مع كيم هى التى "جعلته نازيًا"، وحينها، أفاد موقع TMZ أن كانى أرسل خطابًا يتهم فيه كيم بترك ابنتهما "نورث" فى سيارة متوقفة أثناء دخولها إلى حفل Met Gala، لكن الآن أصدر متحدث باسم كانى، بيانًا مذهلاً، قال فيه إن "المغنى الشهير لم يصدر مثل هذه الرسالة أبدًا، وأن موقع TMZ وقع ضحية خدعة".
وقال الممثل القانوني، لموقع "Page Six"، من الواضح أن الرسالة مزورة، ولم يطلب موقع TMZ التعليق قبل نشر القصة، وفي صباح اليوم التالي، أرسلوا إلينا بريدًا إلكترونيًا أعادوا النظر فيه، متسائلين عما إذا كانت "خدعة دعائية"، وقلنا قد وقعتم في فخ الاحتيال".

Trending Plus