بعد طلاقها من بن أفليك.. جينيفر لوبيز تستثمر ثروة فى طاقم تجميل يرافقها

تصر النجمة العالمية جينيفر لوبيز على الظهور بأفضل صورة ممكنة، خاصة بعد انفصالها عن زوجها السابق بن أفليك، حيث تعيش حالياً ما وصفته المصادر بـ"صيف الفتيات المتألقات" بكل ما تحمله العبارة من معنى.
وبحسب تقرير نشرته مجلة Star Magazine نقلاً عن مصدر مقرب، فإن جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 56 عامًا، تنفق مبالغ طائلة على فريق تجميل متكامل يرافقها ليلًا ونهارًا، لضمان إطلالة مثالية في كل لحظة، ووفقاً للمصدر لم يعد وجود مصفف الشعر مقتصرًا على المناسبات الخاصة أو السجادة الحمراء، بل أصبح جزءاً دائماً من يومياتها، كما أوضح أن المغنية تحصل على مكياج احترافي كل صباح دون استثناء.
وأضاف المصدر: "لديها عدة أشخاص في كل فريق حتى يتمكنوا من أخذ فترات راحة بالتناوب، دون أن يتأثر جدول جينيفر أبداً"، ولا يتوقف الأمر على الشعر والمكياج فقط، ففريق "الاهتمام بالجمال" الخاص بها يشمل أيضًا: خبيرة بشرة (Facialist)، مدلكة شخصية (Masseuse)، مدربين رياضيين شخصيين، وأوضح المصدر أن هؤلاء الأشخاص أصبحوا مقربين منها لدرجة يُعتبرون كالعائلة.
وقال: "كل صباح تحصل على جلسة تدليك تصريف لمفاوي لكامل الجسم، كما تخضع لعلاج للبشرة يوميًا، حيث تمتلك أحدث أجهزة التجميل في منتجعها الصحي المنزلي، لذا لا حاجة لها لمغادرة المنزل"، كما أشار التقرير إلى أن اللياقة البدنية جزء أساسي من روتين لوبيز، إذ قالت المصادر إنها تحتفظ بمدربين شخصيين "جاهزين طوال اليوم"، لتتمكن من أداء أكثر من تمرين متى سمح جدولها المزدحم.
وأكد المصدر أن كل فرد في هذا الفريق هو من "نخبة المحترفين"، وأن أسعار خدماتهم خيالية، مشيرًا إلى أنهم "متاحون لها على مدار الساعة، حتى بين العروض، للتأكد من أن مظهرها مثالي من الرأس حتى أخمص القدمين".
واختتم المصدر حديثه: "لكنها تجنى 40 مليون دولار سنويًا، لذلك هذه المصاريف لا تُشكل عبئًا حقيقيًا، بل تعتبرها جزءًا من استثمارها المهني".

Trending Plus