ماذا قال البابا شنودة عن السيدة العذراء فى كتابه؟

يعيش الأقباط هذه الأيام أحد أقدس فترات الصوم في العام الميلادي، إذ تنتهى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية خلال ساعات من صوم السيدة العذراء مريم، والذى يمتد لمدة 15 يومًا، فهو ليس مجرد طقس، بل مناسبة روحية لتأمل حياة العذراء مريم، والاقتداء بتواضعها وطهارتها وإيمانها العميق.
وعن الكنائس التي تحمل اسمها، فيوضح البابا شنودة الثالث في كتابه "السيدة العذراء مريم"، أن أقدم كنيسة على اسم العذراء بُنيت في العصر الرسولي في فيلبي، وأقدم كنيسة لها في مصر كانت في عهد البابا ثاؤنا البطريرك السادس عشر عام 274، كما دشنت كنيسة دير المحرق في القرن الخامس في المكان الذي أقامت فيه العائلة المقدسة.
ويؤكد البابا شنودة أن العذراء مريم ليست مجرد شخصية تاريخية، بل هي أم روحية، أحبها الشعب القبطي وارتبط بها وجدانيًا، حتى صارت جزءًا من حياته، مكرمة في المدائح والترانيم، وبالأخص في شهر كيهك، ولها عند الكنيسة الكاثوليكية شهر مخصص يسمى "الشهر المريمي".
ويوضح البابا قائلًا: "ما أعظمه شرفًا لبلادنا وكنيستنا أن تزورها السيدة العذراء في الماضي، وأن تتراءى على قبابها منذ سنين طويلة، وأن تستمر معجزاتها شهادة لكرامتها حتى اليوم".

صوم العذراء
معجزات العذراء
ظهور العذراء
كنيسه العذراء الزيتون
البابا شنوده الثالث
العدرا
العذراء مريم
السيده العذراء
السيده العذراء مريم
البابا تواضرس الثانى
البابا
فطير العدرا
نهضه العدرا
نهضات العدرا
صوم العدرا
الكنيسه الارثوذكسيه
الكاثوليك
الروم الأرثوذكس
العذراء
صيام العذراء
صوم العذراء مريم
الكنيسة الكاثوليكيه
الكنيسه القبطيه الارثوذكسيه
Trending Plus