المجاعة فى غزة جريمة إبادة متعمدة.. سياسيون يطالبون المجتمع الدولى بالتحرك العاجل لوقف جرائم تل أبيب بحق أكثر من مليونى فلسطينى.. ويؤكدون: وصمة عار على جبين الإنسانية وإسرائيل تسعى لنفى الوجود الفلسطينى

غزه
غزه
كتبت إيمان علي- سمر سلامة

جاء إعلان الأمم المتحدة، تفشى المجاعة فى غزة بشكل رسمى من خلال تصنيف دولى لانعدام الأمن الغذائى، ذكر أن 1.07 مليون شخص آخر (54% من السكان) يواجهون المرحلة الرابعة وهى مرحلة انعدام الأمن الغذائى الحاد "الطارئ"، ليكون بمثابة إعلان لمرحلة جديدة من المعاناه يعيشها سكان القطاع، الأمر الذى وصفه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، بأنه "جحيم مطلق"، كما أكد ممثل عن "اليونيسف" بأن غزة تحولت إلى أسوأ مكان فى العالم للأطفال بالعصر الحديث.

وأكد سياسيون ونواب أن ذلك الإعلان الرسمى هو بمثابة دق لناقوس الخطر والذى رغم تأخره إلا أنه يستدعى تحرك عاجل لإنقاذ أهالى غزة ووضع حد لما يواجهونه من مأساة كارثية متكاملة الأركان، والاستجابة للصوت المصرى الدائم والذى لا يتوقف من أجل وقف إطلاق النار وإنهاء العدوان، لاسيما وأن المسئولية الكبرى تقع على المجتمع الدولى الآن لوقف الحرب وإعلاء السلام، مشددين أن مصر ستظل تتمسك بثوابتها تجاه القضية الفلسطينية ورفض مخططات التهجير والعمل من أجل إنفاذ المساعدات الإنسانية.


النائب أيمن محسب يحذر: المجاعة فى غزة جريمة إبادة متعمدة تستوجب تدخلا دوليا عاجلا

 

وأكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن إعلان المجاعة بشكل رسمى فى قطاع غزة يُمثل جرس إنذار صارخ للمجتمع الدولى بأسره، ويكشف حجم الجريمة التى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلى بحق أكثر من مليونى إنسان يعيشون تحت حصار خانق منذ ما يقرب من عامين، موضحا أن ما يحدث فى غزة جريمة إبادة جماعية متكاملة الأركان تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسرى.

وقال "محسب"، أن التصنيف الدولى لانعدام الأمن الغذائى الذى أعلنه "التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي" بمشاركة الأمم المتحدة، أثبت بصورة قاطعة أن نصف مليون إنسان فى غزة يعيشون فى المرحلة الخامسة "المجاعة"، فيما يواجه أكثر من مليون آخرين ظروف انعدام حاد للأمن الغذائى، لافتا إلى أن استمرار الاحتلال فى منع دخول المساعدات الإنسانية، وإغلاق المعابر أمام الغذاء والدواء والمياه، يُعنى أن الكارثة مرشحة للتفاقم بشكل غير مسبوق.

وأشار وكيل لجنة الشئون العربية، إلى أن وفاة الرضيعة الفلسطينية غدير بريكة، البالغة من العمر خمسة أشهر، بسبب الجوع ونقص الحليب والعلاج، تمثل صورة موجعة تختزل مأساة آلاف الأطفال الغزيين الذين يواجهون خطر الموت جوعا ومرضا فى ظل صمت دولى غير مبرر، مؤكدا أن إسرائيل بصفتها قوة احتلال، تتحمل التزامات واضحة وفق القانون الدولى والإنسانى تفرض عليها ضمان وصول الإمدادات الغذائية والطبية للسكان، غير أن ما يجرى هو انتهاك صارخ لكل القوانين والاتفاقيات الدولية.

وطالب "محسب"، المجتمع الدولى ومجلس الأمن بالتحرك الفورى والجاد لوقف سياسات التجويع والإبادة التى ينتهجها الاحتلال، مشددا على أن المساعدات المتكدسة على الحدود لا تعنى شيئا ما دامت ممنوعة من الوصول إلى مستحقيها، قائلا:" المطلوب الآن ليس المزيد من بيانات الشجب، وإنما فرض إجراءات عملية لإجبار الاحتلال على فتح المعابر وضمان وصول المساعدات بشكل عاجل وواسع النطاق."

كما دعا الدكتور أيمن محسب، القوى العربية والدولية الفاعلة إلى تحريك الرأى العام العالمى، وممارسة ضغوط سياسية وقانونية على الدول الداعمة للاحتلال من أجل وقف هذه الجريمة المستمرة، قائلاً: "غزة اليوم تجسد أكبر مأساة إنسانية فى العصر الحديث، وصمت العالم سيظل وصمة عار على جبين الإنسانية إذا لم يتم التدخل الآن لإنقاذ المدنيين من الموت جوعا".


النائب علاء عابد: إعلان المجاعة رسميًا فى غزة يستدعى تحركًا عاجلا لإنقاذ الأرواح


وفى السياق ذاته أوضح النائب علاء عابد، رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب ونائب رئيس حزب مستقبل وطن، أن إعلان المجاعة بشكل رسمى فى قطاع غزة يعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التى يعيشها الشعب الفلسطينى فى ظل استمرار الحصار والتصعيد العسكرى.

وأوضح عابد، أن هذا التطور الخطير يتطلب تحركًا عاجلًا وموحدًا من المجتمع الدولى والمنظمات الإنسانية لإنقاذ أرواح الأبرياء، وإدخال المساعدات الغذائية والطبية بصورة فورية ودون أى عوائق.

وشدد النائب علاء عابد، على أن القيادة السياسية المصرية، تبذل أقصى جهودها، سياسيًا وإنسانيًا، للضغط على الأطراف كافة من أجل وقف نزيف الدم وتخفيف معاناة الشعب الفلسطينى، موضحًا أن استمرار الوضع الحالى يمثل تهديدًا مباشرًا للأمن والاستقرار فى المنطقة بأسرها.

وأكد النائب علاء عابد، أن المسؤولية الإنسانية والقانونية تقع على عاتق المجتمع الدولى، وأن صمت العالم أمام مأساة غزة لا يجوز أن يستمر، داعيًا إلى تحرك عاجل وحاسم لوقف المجاعة وإنقاذ ما تبقى من أرواح.


العرابي: إعلان المجاعة فى غزة خطوة تأخرت والأهم تحرك المجتمع الدولى لوقف الكارثة


ومن جانبه يشير السفير محمد العرابى، وزير الخارجية الأسبق، إلى أن إعلان الأمم المتحدة للمجاعة فى غزة مهم، لكن الأهم هو ما بعد هذا الإعلان، موضحًا أن مجرد الإعلان لن ينفى الحالة البشعة التى يعيشها القطاع، وإنما يبقى السؤال الأهم: كيف سيتحرك المجتمع الدولى بعد هذا الإعلان الذى يصف وضعًا مشينًا؟.

وأشار العرابى فى تصريح لـ"اليوم السابع " إلى أن نفاذ المساعدات الإنسانية بكثافة أمر مطلوب بشدة فى ظل المشاهد الحزينة والمؤلمة يوميًا للأطفال والنساء والشيوخ الجوعى الذين يبحثون عن لقمة عيش، لافتًا إلى أن الوضع فى قطاع غزة فاق كل حدود الإنسانية، وأصبح لا يجوز السكوت عليه بأى شكل من الأشكال.

وأكد وزير الخارجية الأسبق أن العالم بأسره مطالب بالتوجه إلى الضغط على الاحتلال الإسرائيلى لإدخال المساعدات، وعدم الوقوف حجر عثرة أمام إمداد الشعب الفلسطينى بما يحتاجه من غذاء ودواء.

وشدد العرابى على أن لمصر دورًا محوريًا ورئيسيًا فى القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية لن تتوقف عن حشد المجتمع الدولى بأسره لدعم الحق الفلسطينى ونصرة القضية الفلسطينية.

 

خبير: الوضع فى غزة كارثى بكل المقاييس والتحرك العاجل ضرورة

كما أكد الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية، أن المجاعة فى قطاع غزة كارثة بكل المقاييس، وربما التقرير الصادر عن الأمم المتحدة مهم للغاية لأنه يحذر من حجم الكارثة وارتداداتها فى الفترة المقبلة، وذلك قبل احتمالات دخول إسرائيل مدينة غزة.

وأضاف طارق فهمى أن إسرائيل لديها مخطط إجرامى لمحاولة لنفى الوجود الفلسطينى على الأرض، موضحا أن عمليات التهجير المخطط لها إضافة لوجود ما يسمى بمؤسسة غزة الإنسانية التى تقوم بتوزيع الغذاء بصورة فيها نوع من المعايير المزدوجة فى المناطق المتواجدة بها.

ولفت طارق فهمى إلى أن هناك ميليشيات فى غزة قامت إسرائيل بتدشينها فى بعض المناطق كمدينة رفح وشمال وشرق قطاع غزة، وبالتالى هناك مخاوف من تلك المجاعة الإنسانية التى يمكن أن تؤثر على وجود السكان الفلسطينيين على الأرض فى ظل عدم وجود الحد الأدنى من المتطلبات اليومية.


المؤتمر: إعلان المجاعة فى غزة جرس إنذار صارخ للمجتمع الدولي


بينما تطرق الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إلى تأكيد أن الإعلان الرسمى عن المجاعة فى قطاع غزة يُمثل جرس إنذار دولى يكشف حجم الجريمة التى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلى بحق أكثر من مليونى إنسان محاصرين منذ ما يقرب من عامين، مشيرًا إلى أن ما يحدث فى غزة يرقى إلى جريمة إبادة جماعية متكاملة الأركان تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسرى.

وأضاف "غنيم"، أن التصنيف الدولى لانعدام الأمن الغذائى أثبت بصورة قاطعة أن نصف مليون فلسطينى يعيشون فى المرحلة الخامسة (المجاعة)، فيما يواجه أكثر من مليون آخرين انعدامًا حادًا فى الأمن الغذائى، لافتًا إلى أن استمرار الاحتلال فى إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية يُنذر بحدوث كارثة إنسانية غير مسبوقة.

وشدد "غنيم" على ضرورة تحرك المجتمع الدولى ومجلس الأمن بشكل فورى وجاد لوقف سياسات التجويع والإبادة التى ينتهجها الاحتلال، موضحًا أن المساعدات المتكدسة على الحدود لا قيمة لها ما دامت محرومة من الوصول إلى مستحقيها، وأن المطلوب الآن هو إجراءات عملية تفرض على الاحتلال فتح المعابر وضمان وصول الإمدادات الإنسانية بشكل عاجل.

كما دعا الدكتور السعيد غنيم القوى العربية والدولية الفاعلة إلى تحريك الرأى العام العالمى وممارسة ضغوط سياسية وقانونية على الدول الداعمة للاحتلال لوقف هذه الجريمة المستمرة، قائلاً: "غزة اليوم تجسد أكبر مأساة إنسانية فى العصر الحديث، وصمت العالم سيظل وصمة عار على جبين الإنسانية إذا لم يتم التدخل العاجل لإنقاذ المدنيين من الموت جوعًا ومرضًا."
 

المستقلين الجدد: تصريحات الأمم المتحدة بشأن مجاعة غزة جرس إنذار متأخر أمام خطة ممنهجة لإسرائيل

فيما نوه الدكتور هشام عنانى، رئيس حزب المستقلين الجدد، بأن تصريحات الأمم المتحدة بشأن المجاعة فى غزة جاءت متأخرة وتمثل جرس إنذار متأخر أمام الخطة الممنهجة التى تنفذها إسرائيل لإبادة كل سبل الحياة فى القطاع، عبر اتباع سياسة الأرض المحروقة لإجبار سكان غزة على الهجرة وتسهيل مهمة احتلالها.

وأكد عنانى فى تصريح لـ"اليوم السابع " أن المجاعة نتيجة حتمية لممارسات ممنهجة بدأت بتعطيل عمل المنظمات الدولية مثل الأونروا، وتدمير الطرق المؤدية للقطاع، إضافة إلى تطويق واحتلال معبر رفح وغلق بقية المعابر، وتضييق الخناق على دخول المساعدات، وابتكار نظام غير إنسانى لتوزيع الطعام، فضلاً عن تدمير المخابز ومنع دخول الوقود لتشغيلها، إلى جانب حرق الأراضى الزراعية، وتدمير قطاع الصرف الصحى وخزانات المياه، وهى انتهاكات استمرت على مدار عامين أمام أنظار العالم.

وشدد رئيس حزب المستقلين الجدد على أن وجود إسرائيل كقوة احتلال فى غزة يُلزمها قانونياً بتوفير الغذاء لسكان القطاع، مع التأكيد على أن استخدام سلاح التجويع كأداة حرب يُعد جريمة دولية مكتملة الأركان.

وطالب عنانى الأمم المتحدة والمجتمع الدولى بالقيام بمسؤولياتهم ووقف هذه الممارسات، والضغط على إسرائيل لفتح المعابر من جانبها، والسماح بدخول آلاف الشاحنات عبر معبر رفح، مؤكداً أن التاريخ لن يرحم هذه الجريمة الإنسانية التى تُرتكب بحق شعب أعزل من قبل قوة احتلال غاشمة.

 

النائب عمرو القطامي: صمت المجتمع الدولى على مأساة غزة وصمة عار على جبين الإنسانية

وقال النائب عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، أن ما يجرى فى قطاع غزة اليوم يجسد أكبر مأساة إنسانية فى العصر الحديث، مؤكداً أن استمرار صمت المجتمع الدولى أمام هذه الكارثة سيظل وصمة عار على جبين الإنسانية إذا لم يتم التدخل العاجل لإنقاذ المدنيين من الموت جوعًا ومرضًا، لافتًا إلى أن ما يحدث يرقى إلى مستوى جريمة إبادة جماعية متكاملة الأركان تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسرى.

وأضاف "القطامي" أن الإعلان الرسمى عن المجاعة فى غزة يُمثل جرس إنذار صارخًا للمجتمع الدولى، ويكشف بوضوح حجم الجريمة التى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلى بحق أكثر من مليونى إنسان يعيشون تحت حصار خانق منذ ما يقرب من عامين، مشددا على أن المساعدات المتكدسة على الحدود لا قيمة لها ما دامت ممنوعة من الوصول إلى مستحقيها داخل القطاع، مؤكدًا أن المطلوب الآن ليس المزيد من بيانات الشجب والاستنكار، وإنما إجراءات عملية تفرض على الاحتلال فتح المعابر بشكل عاجل لضمان وصول الغذاء والدواء إلى سكان غزة.

وأشار عضو مجلس النواب إلى أن التقارير الدولية الخاصة بانعدام الأمن الغذائى أوضحت أن هناك نصف مليون فلسطينى يعيشون المرحلة الخامسة "المجاعة"، بينما يواجه أكثر من مليون آخرين ظروف انعدام حاد للأمن الغذائى، وهو ما ينذر بكارثة غير مسبوقة فى ظل إصرار الاحتلال على إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية، داعيا القوى العربية والدولية الفاعلة إلى تحريك الرأى العام العالمى، وممارسة ضغوط سياسية وقانونية على الدول الداعمة للاحتلال لوقف هذه السياسات الوحشية، قائلاً: "لقد أن الأوان لتحرك جاد ينقذ ملايين المدنيين فى غزة من الإبادة البطيئة."

 

الوعي: إعلان مجاعة غزة رسميا وصمة عار على جبين الإنسانية وصمت العالم يشرعن جرائم الاحتلال


فيما أكد محمد فؤاد زغلول، رئيس لجنة المجالس المحلية بحزب الوعى، وعضو الهيئة العليا للحزب، أن إعلان الأمم المتحدة رسميًا دخول غزة فى مرحلة المجاعة، كأول إعلان من نوعه فى الشرق الأوسط، يمثل فضيحة أخلاقية للمجتمع الدولى قبل أن يكون إدانة للاحتلال الإسرائيلى، مشيراً إلى أن الإعلان يعكس حجم الكارثة التى يعيشها الشعب الفلسطينى تحت حصار خانق وعدوان دموى متواصل، ويضع العالم أمام حقيقة أن غزة تحولت إلى أكبر سجن مفتوح يُعاقب فيه المدنيون بالتجويع والتدمير الممنهج.

وأشار فؤاد، فى تصريحات له، إلى أن ما يجرى فى غزة اليوم ليس مجرد أزمة إنسانية عابرة، بل جريمة مكتملة الأركان تتوافر فيها كل عناصر الإبادة الجماعية، إذ يموت الأطفال جوعًا أمام أنظار العالم، بينما تتعمد إسرائيل حرمانهم من أبسط مقومات الحياة، ضاربة عرض الحائط بكل المواثيق الدولية.

وتابع: الأخطر من ذلك هو أن صمت القوى الكبرى، بل ودعم بعضها الواضح للاحتلال، يوفر غطاءً سياسيًا لممارسة هذه الجرائم دون حساب أو رادع.

وأوضح فؤاد، أن إصرار نتنياهو على المضى قدمًا فى خططه لغزو غزة بالكامل، فى وقت تعلن فيه الأمم المتحدة المجاعة رسميًا، يكشف عن طبيعة المشروع الإسرائيلى القائم على التوسع والبطش دون أى اعتبار للقيم الإنسانية أو القرارات الدولية.

وأضاف فؤاد، أن هذه السياسة تنذر بانفجار إنسانى وأمنى قد تمتد تداعياته إلى المنطقة بأسرها، ما يجعل مسؤولية وقف العدوان مسؤولية دولية ملحّة لا تحتمل المساومة أو التأجيل.

وشدد فؤاد، على أن هذا الإعلان الأممى يجب أن يكون نقطة تحول فى الموقف الدولى، داعيًا إلى تحرك عاجل لإلزام إسرائيل برفع الحصار ووقف جرائمها، وإلى تشكيل جبهة عربية وإسلامية موحدة تضغط بقوة فى المحافل الدولية، مطالبا المنظمات الحقوقية العالمية بأن تتحول من موقع التوثيق إلى موقع الفعل والمحاسبة، مؤكدًا أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين، وأن صمود الشعب الفلسطينى وسط هذه الكوارث سيظل شاهدًا على أن إرادة الحرية أقوى من التجويع والإبادة.

 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

ليلة المباراة.. موعد لقاء الأهلى أمام غزل المحلة بالدوري والقناة الناقلة

بدء حفل جوائز نقابة مديرى المواقع الدولية LMGI فى سانتا مونيكا

مصطفى محمد فى مهمة صعبة مع نانت أمام ستراسبورج بالدوري الفرنسي

مواعيد القطارات على خط القاهرة أسوان والإسكندرية أسوان والعكس اليوم الأحد

غياب الأهلى عن الصدارة.. تعرف على ترتيب الدوري المصري قبل مباريات اليوم


أشهر نجوم هوليوود يشجعون أندية الدوري الإنجليزي.. من إلبا إلى الأمير ويليام

السيناريست جامايكا يعلن وفاة الممثل الشاب بهاء الخطيب

مصر تدافع عن حقوقها وفق القوانين الدولية لاتفاقيات فيينا .. تفاصيل

كل ماتريد معرفته عن افتتاح منافسات الجولة الرابعة للدوري المصري اليوم

مواعيد مباريات اليوم السبت 24 - 8 - 2025 والقنوات الناقلة


اعترافات المتهم بسرقة متعلقات شخص بالإكراه فى الهرم

مباشر الميركاتو.. تعرف على آخر تطورات سوق الانتقالات الصيفية

ملخص وأهداف آرسنال ضد ليدز 5-0 فى الدورى الإنجليزى.. فيديو

انتهاء امتحانات الثانوية العامة 2025 للدور الثانى لطلبة النظام الجديد.. وزارة التعليم ترصد مخالفات وتتخذ إجراءات ضد الطلاب.. وتؤكد: تصحيح كراسات الإجابة أولا بأول لإعلان نتيجة الدور الثانى للثانوية خلال أيام

الداخلية تضبط متهما زعم صلته بتجار مخدرات وآثار واستعداده لتقديم معلومات عنهم

كوبرى النصر العائم إنجاز قومى يربط الحاضر بالماضى.. يربط بين بورسعيد وبورفؤاد ويسهل حركة المواطنين.. يقلل زمن العبور ويحسن خدمات نقل البضائع.. وتولت هيئة قناة السويس إنشاءه بالكامل بأيادٍ مصرية 100%.. صور

دعما لمصر.. المصريون فى فرنسا يقبلون على الانضمام لمبادرة "وطنك أمانة"

وزير خارجية بريطانيا يبلغ عن نفسه بعد صيده السمك دون ترخيص مع نائب ترامب

مسابقة دولة التلاوة تفتح أبواب النور للحناجر الذهبية فى أول أيامها بالدقهلية.. كبار العلماء والقراء يستمعون للمواهب لإخراج جيل جديد من القراء لمصر والعالم الإسلامى.. ولحظات مؤثرة لشاب من ذوى الهمم يتلو القرآن

بعد إعلان المجاعة فى غزة.. نيويورك تايمز: واشنطن صامتة وإسرائيل تتحدى العالم

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى