العالم هذا الصباح.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطقة متفرقة من غزة.. فرنسا تستدعي سفير واشنطن إثر مزاعم مرتبطة بمعاداة السامية.. الشرطة الأمريكية تطوق جامعة ساوث كارولينا لوجود مسلح بداخل الحرم الجامعي

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلية، حربها البرية والجوية والبحرية، على قطاع غزة المحاصر منذ أكتوبر 2023، حيث واصلت الطائرات قصف وتدمير المباني، ما أدى إلى وقوع عدد كبير من الشهداء والمصابين.
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطقة متفرقة من غزة
أعلن مجمع الشفاء الطبي، صباح الإثنين، سقوط شهيدين ومصابين في قصف جوي إسرائيلي على منزل في منطقة الكرامة شمال غربي مدينة غزة.
كما استشهد ثلاثة فلسطينيين، بينهم طفلة، مساء الأحد، في قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن القصف استهدف شقة سكنية قرب مفترق عبد العال في شارع الجلاء بالمدينة.
وفي السياق، نفذت قوات الاحتلال حفريات وتجريف في محيط منطقة دولة جنوب حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، وتوغلت في أرض مرتجى داخل حي الصبرة جنوب المدينة.
من جانبها، ذكرت مصادر محلية في القطاع أن الاحتلال دمر أكثر من 1000 بناية في حَيي الزيتون والصبرة بمدينة غزة، خلال الـ 18 يوما الماضية.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 62,686 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 157,951 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
وفي سياق متصل، هاجم مستعمرون، بحماية قوات الاحتلال، منازل المواطنين في قرية سوسيا بمسافر يطا، جنوب الخليل.
وقال المواطن عمران إسماعيل النواجعة، إن عددا من مستعمري مستعمرة "سوسيا" المقامة على أراضي القرية، هاجموا بالحجارة منزله ومنزل المواطن ناصر خليل النواجعة، كما حاولوا اقتحام عدد من المنازل والاعتداء على سكانها، مشيرا إلى أن الأهالي تصدوا لهم.
وأضاف أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وحاولت اعتقال عدد من الأهالي.
وتمنع قوات الاحتلال المتضامنين الأجانب من التواجد في المنطقة وتوثيق الانتهاكات المتواصلة بحق الأهالي في مسافر يطا.
شهداء في غزة
نقل المصابين
الدمار في غزة
فرنسا تستدعي سفير واشنطن إثر مزاعم مرتبطة بمعاداة السامية
استدعت الخارجية الفرنسية، تشارلز كوشنر، السفير الأمريكي لدى فرنسا، إلى مقر الوزارة بعد انتقاده "عدم اتخاذ إجراءات كافية" من قبل الإليزيه ضد معاداة السامية، بحسب وسائل إعلام فرنسية.
وقالت صحيفة "lemonade"، إن السفير الأمريكي الجديد في فرنسا، يسير على خطى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي كتب إلى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، للتنديد بالخطة الهادفة إلى الاعتراف بدولة فلسطين.
وأضافت: "التزم تشارلز كوشنر، السفير الأمريكي الجديد لدى فرنسا، الصمت منذ وصوله إلى باريس في يوليو الماضي، ومع ذلك، يُتوقع أن تُفاقم مبادرته العلنية الأولى التوتر في العلاقات بين إيمانويل ماكرون ودونالد ترامب.
وففي رسالة بتاريخ اليوم الإثنين، الموافق 25 أغسطس 2025، نُشرتها الصحف الفرنسية، تحذير والد جاريد كوشنر، زوج إيفانكا ترامب، الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي، الرئيس الفرنسي من تصاعد معاداة السامية في فرنسا.
وبحسب الرسالة، فإن اليوم يصادف الخامس والعشرون من أغسطس "الذكرى الحادية والثمانين لتحرير باريس على يد الحلفاء، وإنهاء ترحيل اليهود في فرنسا، وهو تاريخ يبدو لي مناسبا للتعبير لكم عن قلقي العميق إزاء تصاعد معاداة السامية في فرنسا وعدم اتخاذ حكومتكم إجراءات كافية لمكافحتها".
تأتي هذه الرسالة في أعقاب رسالة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة إلى ماكرون، والتي ندد فيها بخطة قصر الإليزيه للاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة في سبتمبر.
تشارلز كوشنر، السفير الأمريكي لدى فرنسا
الشرطة الأمريكية تطوق جامعة ساوث كارولينا لوجود مسلح بداخل الحرم الجامعي
أبلغت جامعة ساوث كارولينا الأمريكية، الشرطة بوجود مسلح نشط في محيط الجامعة، وطالبت القوات بالتدخل، وعلى الفور طوقت الشرطة الأمريكية محيط الجامعة في محاولة للسيطرة على المشتبه فيه.
وقالت الجامعة في بيان صباح اليوم الإثنين، إن "المشتبه به رجل أبيض يرتدي بنطالًا أسود، يبلغ طوله حوالي مترين، ولا يزال موجودًا في المنطقة تجنبوا المنطقة."
وطالبت السكان ورواد الجامعة، بالابتعاد عن محيط تواجد المسلحة قائلة: "أخلوا المنطقة أو ابحثوا عن مأوى آمن، وحصنوا أنفسكم في منطقة آمنة حسب الحاجة حتى إشعار آخر. دافعوا عن أنفسكم إذا واجهتم المشتبه به. التزموا بأوامر مسؤولي السلامة العامة. مسؤولون في موقع الحادث."
🚨 YET ANOTHER ACTIVE SH00TER HOAX?
— Nick Sortor (@nicksortor) August 24, 2025
University of South Carolina - Columbia put out an alert saying there was an active shooter reported in the library.
Now they’re saying there is “NO EVIDENCE” of a shooter
There’s just this video of a man carrying an object.
Why does this… pic.twitter.com/JrwxkHRDUt

Trending Plus