تعرف على برنامج مؤتمر "نحو سياسة وطنية لتطوير المسرح المدرسى" قبل انطلاقه

ينظم المركز القومى للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، برئاسة الفنان عادل حسان، مؤتمر"نحو سياسة وطنية لتطوير المسرح المدرسى" تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وذلك يومى السبت والأحد الموافقين 30 و31 أغسطس، بالمجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا المصرية.

وأعلن المركز عن برنامج المؤتمر والذى جاء على النحو التالى: يتضمن اليوم الأول أربع جلسات، الجلسة الأولى تحمل عنوان "المسرح المدرسي بين الثقافة والتعليم" ويتحدث فيها كل من الأساتذ عاطف أحمد نوار، والدكتور إبراهيم عبد العليم، والأستاذة أصيل إبراهيم الجزار، والأستاذ الحسين حسن عبد اللطيف، ويدير الجلسة الأستاذ أمين الدسوقي، أما الجلسة الثانية بعنوان" المسرح المدرسي بين الثقافة والتعليم ويشارك فيها كلا من الأستاذ خالد محمد إبراهيم، والدكتور محمد عبد الرحمن الشافعي، والأستاذ صلاح الزيني، ويديرها الأستاذ حسن غزالي.

أما الجلسة الثالثة تحت عنوان المسرح المدرسي والهوية الثقافية، ويشارك فيها الدكتورة هبة الكيلاني، ووفاء شعبان، ومحمد عطية مصطفي، وولاء عاطف، ورمضان أحمد شهاوي، ويديرها سامح عثمان، أما الجلسة الرايعة بعنوان "قضايا المسرح المدرسي وأهدافه وسبل تطويره" ويشارك فيها أحمد سعيد أبو زيد، والدكتور محمد معروف، ومحمود عزب، والدكتورة مروة حامد، ويدير الجلسة الأستاذة جيهان السيد عبد الله.

أما اليوم الثاني فيتضمن ثلاث جلسات، الجلسة الأولى بعنوان "بين المسرح المدرسي ومسرحة المناهج" ويشارك فيها محمد سعيد عضمة، والدكتور محمود كحيلة، وهند حلمي، ورجاء محمود، والدكتورة فيفي عبد المجيد، ويدير الندوة أحمد زيدان، أما الجلسة الثانية بعنوان "قضايا المسرح المدرسي وأهدافه وسبل تطويره" ويشارك فيها مجدي مرعي، ومجدي محفوظ، والدكتورة رشا مختار، والدكتور رضا حسن، وعاصم محمد، وفردوس شوقي.

كما يتضمن البرنامج شهادات يشارك فيها أحمد أبو رحيمة مدير إدارة المسرح بدائرة الثقافة بالشارقة، وأشرف أبو جليل موجه عام بالتربية المسرحية، وعاطف علي مدير عام الأنشطة الثقافية والفنية بوزارة التربية والتعليم، وكذلك يشارك الدكتورة سعدية إبراهيم، والدكتور عفت الرفاعي، والدكتور محمد عبد المنعم أحمد وفوزي تاج الدين، ويدير الجلسة الدكتور محمد أمين عبد الصمد، ويختتم المركز المؤتمر في نفس اليوم بمركز الهناجر للفنون في تمام الساعة السابعة والنصف مساء.