العالم هذا المساء.. خسائر كبيرة في كاليفورنيا إثر حرائق الغابات.. والثروة الحيوانية في خطر.. وتربية الجمال فى الصومال قادرة على توفير فرص عمل.. وترامب يجيب على أسئلة الصحفيين من "سطح البيت الأبيض".. صور وفيديو

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية..
خسائر كبيرة في كاليفورنيا إثر حرائق الغابات.. والثروة الحيوانية في خطر
أفادت إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا، المعروفة باسم "كال فاير"، بأن حريق جيفورد أتى على أكثر من 260 كيلومترا مربعا من مقاطعتي سانتا باربرا وسان لويس أوبيسبو الساحليتين، وما زال يحترق بشكل خارج عن السيطرة.
قال فليمنج بيرتلسون، المتحدث باسم هيئة الغابات الأمريكية، إن سائق سيارة نُقل إلى المستشفى مصابًا بحروق بعد خروجه من سيارته واجتياح النيران له. كما أصيب موظفان متعاقدان يساعدان رجال الإطفاء عندما انقلبت مركبتهما المخصصة للطرق الوعرة.

حرائق المنازل فى كاليفورنيا

حريق كاليفورنيا

رعاه الأبقار
تربية الجمال فى الصومال قادرة على توفير فرص عمل
تعد الصومال موطنا لأكثر من 7 ملايين جمل، وذلك مقارنة بدول العالم، ولكن جزء صغير فقط من هذه الإبل يستخدم غذاء، وتعتبر تربية الإبل بل يشمل أيضًا الحفاظ على التراث مع احتضان التقدم.
يفخر الصوماليون بتراثهم في تربية الإبل. ومع ذلك، فقد تغيرت طريقة تربيتها بشكل كبير مع مرور الزمن، يُنتج كل جمل ما يصل إلى 10 لترات من الحليب يوميًا، أي ضعف ما ينتجه الرعاة التقليديون عادةً. تُعزى هذه الزيادة إلى الاستثمارات الجديدة في الرعاية البيطرية، وتحسين الأعلاف، وتطبيق أساليب الحلب الحديثة. تُفحص الإبل بانتظام من قِبل الأطباء البيطريين، وتُعطى مكملات غذائية، وتُربى على أعلاف مُعدّة علميًا، وهو ما يختلف تمامًا عن قطعان البدو الرحل التي كانت تجوب المنطقة في العقود الماضية.
تعتبر الإبل ركيزة الثقافة الرعوية في الصومال ، إذ كانت تُطعم الأسر، وتنقل البضائع، وتُعتبر رمزًا للفولكلور المحلي. لكن على مشارف العاصمة المتربة، تجد الإبل نفسها الآن في قلب ثورة زراعية قد تُعيد تعريف الزراعة الصومالية.
تهادت عشرات الإبل في المراعي الرملية، بينما كان بعضها الآخر يقضم العلف الطازج تحت أعين الرعاة. وفي حظيرة قريبة، كان العمال يحلبون الماشية بعناية، ويشهد الطلب على حليب الإبل نمواً متزايداً، بفضل موجة من رواد الأعمال المحليين الذين يرون إمكانات غير مستغلة في مورد تقليدي.
حليب الإبل
الإبل في الصومال
الإبل توفر فرص العمل في الصومال
ترامب يجيب على أسئلة الصحفيين من "سطح البيت الأبيض"
قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيارة مفاجئة إلى مكان قد يكون الأول من نوعه لرئيس ان يزوره وهو سطح البيت الأبيض.
تجول الرئيس الأمريكي فوق الجناح الغربي وأجاب على أسئلة الصحفيين اثناء استكشافه للمشاريع التي ينفذها في المبني، بما في ذلك توسعة مستقبلية لقاعة رقص بمساحة 90 ألف قدم مربع في الحديقة الجنوبية أعلن عنها البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
صرخ ترامب ليصل صوته الى الصحفيين عندما سئل عما يفعله هناك، قائلا: "سأقوم بنزهة قصيرة". ثم أشار إلى خطط قاعة الرقص التي تبلغ تكلفتها 200 مليون دولار، والتي قال إنه سيدفع تكلفتها بنفسه ومن خلال تبرعات خاصة، مشيرا الى ان خطته الجديدة تتضمن بناء له علاقة بقاعة الرقص وقال: "إنها تناسب قاعة الرقص، التي تقع على الجانب الآخر"، وعندما ضغط عليه الصحفيون مرة أخرى، قال ترامب: "شيء جميل"، وأضاف: "إنها مجرد طرق أخرى لإنفاق أموالي .. مجرد طرق أخرى لإنفاق أموالي لصالح البلاد" ثم قام بإيماءات بيده لما سيكون عليه شكل البناء الجديد.
قال ترامب: "أي شيء أفعله اموله بنفسي.. فلا داعي للقلق.. إنه مساهمة - تمامًا كما يمول راتبي. لكن لا أحد يذكر ذلك أبدًا"، وعندما سأل أحد المراسلين الرئيس عما يخطط لبنائه لاحقًا، أجاب ترامب مازحًا: "صواريخ نووية".
وانضم إلى ترامب مسؤولون من البيت الأبيض وجيمس ماكريري، المهندس المعماري الذي تم التعاقد معه لتوسعة قاعة الرقص، ولم يفصح الرئيس الامريكي عن رأيه في تجديدات إضافية عندما سئل عما إذا كان يفكر في ذلك.
بالإضافة إلى قاعة الرقص، أجرى ترامب العديد من التغييرات التجميلية الأخرى في البيت الأبيض حتى الآن خلال ولايته الثانية، بما في ذلك تجديد حديقة الورود الذي أُنجز مؤخرًا، وتحويلها إلى فناء حجري؛ وتطريز ذهبي جديد في المكتب البيضاوي وعمودي علم شاهقين على المروج الشمالية والجنوبية.

Trending Plus