نجوم إيطاليا يدعمون غزة على السجادة الحمراء لمهرجان فينسيا السينمائي

فرانشيسكا بارا بمهرجان فينسيا السينمائي
فرانشيسكا بارا بمهرجان فينسيا السينمائي
كتب علي الكشوطي

حرص عدد من نجوم إيطاليا على دعم غزة على السجادة الحمراء لـ مهرجان فينسيا السينمائي في دروته الـ 82، ومنهم ميشيل ريوندينو والذي ارتدي شارة فلسطين حرة، بينما ارتدى كلاوديو سانتاماريا علم فلسطين على يده وهو برفقة الإعلامية فرانشيسكا بارا والتي ارتدت أسورة تحمل اسم فلسطين.

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
 كلاوديو سانتاماريا وفرانشيسكا بارا

 

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
 فرانشيسكا بارا

 

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
 علم فلسطين

 

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
ضيوف المهرجان يدعمون فلسطين

 

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
علامات النصر وعلم فلسطين على السجادة الحمراء لمهرجان فينسيا

 

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
ميشيل ريوندين

 

 ميشيل ريوندينو  كلاوديو سانتاماريا فرانشيسكا بارا
ميشيل ريوندينو يرتدي شارة فلسطين حرة

 

فيما حرص ضيوف فيلم Il Maestro على السجادة الحمراء لمهرجان فينسيا على حمل علم فلسطين على السجادة أثناء مرورهم أمام عدسات المصوريين وذلك تعبيرا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بممارسات الاحتلال في قطاع غزة.

وفي سياق متصل وضعت إدارة مهرجان فينسيا السينمائي في دورته الـ 82، مواعيد عرض بفيلم المخرجة التونسية كوثر بن هنية، "صوت هند رجب"، وهو الفيلم الذي تتناول فيه المخرجة قصة استشهاد طفلة فلسطينية في السادسة من عمرها في قطاع غزة بداية عام 2024 كانت تحاول الهرب مع عائلتها خلال هجوم إسرائيلي".

ويعرض الفيلم في 3 سبتمبر في الرابعة والنصف بقاعة Sala Grande وفي الثامنة مساءا في PalaBiennale وفي الثامنة والنصف فيSala Darsena  وفي الحادية عشر وربع في Sala Grande و بالتاسعة مساءا في PalaBiennale .

وتدور أحداث العمل عندما يتلقى متطوعو الهلال الأحمر يوم 29 يناير 2024 نداء طوارئ من طفلة تبلغ من العمر ست سنوات محاصرة في سيارة تحت إطلاق النار في غزة، وهي تطلب الإنقاذ أثناء محاولتهم إبقائها على الخط، يبذلون كل ما في وسعهم لتوصيل سيارة إسعاف إليها، لكنها استشهدت.

وتعود قصة الفيلم الحقيقية لشهر يناير 2024، بعد شهور قليلة من 7 أكتوبر، حيث تلقى الهلال الأحمر الفلسطيني رسالة استغاثة مفادتها "عمو قاعدين يطخوا علينا.. ساعدونا.. الدبابة بجواري ونحن في السيارة".. وهى رسالة استغاثة من الطفلة الفلسطينية ليان حمادة قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء طلبها النجدة عبر الهاتف من الهلال الأحمر الفلسطيني في حي تل الهوى بمدينة غزة.

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى