العالم هذا المساء.. مصر تجدد دعوتها لإخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية.. عاصفة جيومغناطيسية محدودة تضرب الأرض.. أونروا: 86% من مدينة غزة تخضع لأوامر التهجير.. مقتل 12 جنديا باكستانيا فى هجوم نفذته طالبان

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.
مصر تجدد دعوتها لإخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية

عاصفة جيومغناطيسية محدودة تضرب الأرض غدا
توقع خبراء الفضاء حدوث عاصفة جيومغناطيسية على الأرض غدا الأحد 14 سبتمبر 2025، وقد تتلقى الكرة الأرضية ما يمكن وصفه بـ"ضربة مزدوجة" من الشمس، تتمثل الضربة الأولى في اصطدام ضعيف من انبعاث كتلي إكليلي وهي انفجار من المواد المشحونة المنطلقة من الشمس، بينما الضربة الثانية تأتى من تدفق رياح شمسية قادمة من منطقة تعرف بـ"الثقب الإكليلي" يشبه الفراشة كما يظهر فى الصورة.
الشمس
وكشفت الجمعية الفلكية بجدة فى تقرير لها، أن العواصف الجيومغناطيسية تصنف عادة من G1 إلى G5 حسب شدتها، حيث تشير الفئة G1 إلى تأثير محدود على الأقمار الصناعية والاتصالات وفرصة لرؤية الشفق القطبي في خطوط العرض العالية بينما الفئات الأعلى مثل G2 وG3–G5 قد تسبب اضطرابات أكبر على الشبكات الكهربائية والأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة ويتوقع أن تكون العاصفة غدا من الفئة G1 مع احتمال تصاعدها إلى G2 إذا زاد النشاط الشمسي.
يمثل هذا الحدث فرصة لمشاهدة أضواء الشفق القطبي في مناطق خطوط العرض العالية بينما يبقى التأثير على الشبكات الكهربائية محدوداً في هذه الفئة إلا أن اتخاذ الاحتياطات يبقى مهماً.
تبقى العواصف الجيومغناطيسية تذكيراً بمدى تأثير الشمس على كوكبنا فهي ليست مجرد ظاهرة بصرية رائعة بل حدث فضائي له تأثيرات على التكنولوجيا الحديثة وحياتنا اليومية، ومعرفة طرق التكيف معها تساعدنا على الاستمتاع بجمال الفضاء مع الحفاظ على سلامة البنية التحتية الأرضية.
جدير بالذكر أن العاصفة الجيومغناطيسية المحتملة غدا جزءا من النشاط المرتبط بـ الدورة الشمسية 25 التي بدأت في ديسمبر 2019 والتي وصلت الآن تقريباً إلى ذروتها المتوقعة بين نوفمبر 2024 ومارس 2026 حيث يبلغ عدد البقع الشمسية ذروته حالياً تقريباً عند مستويات الذروة المتوقعة.
أونروا: 86% من مدينة غزة تخضع لأوامر التهجير
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن أحياء بأكملها في غزة وجباليا يتم إخلاؤها وأكثر من 86% من المدينة أصبحت تخضع لأوامر التهجير.
غزة
وكثف جيش الاحتلال الإسرائيلي، غاراته الجوية والقصف العشوائي على قطاع غزة، مع دخول الحرب يومها الـ709 أيام، حيث أمضى الفلسطينيون ساعات دامية تحت وابل من الرصاص الإسرائيلي، الذى أدى إلى استشهد وإصابة العشرات في مناطق عدة من القطاع الذي يواجه حرب إبادة ومجاعة مفروض عليه بتوصيف وإعلان من الأمم المتحدة، في الوقت الذى وافقت 142 دول على "إعلان نيويورك" في تصويت بالأمم المتحدة بشأن تسوية قضية فلسطين بالوسائل السلمية وتنفيذ حل الدولتين.
ويحاول جيش الاحتلال الإسرائيلى تنفيذ خطة "صهيونية" لتهجير السكان من أراضيهم، من خلال محاولة إجبارهم على النزوح نحو جنوب القطاع، لكن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أكد أن أكثر من مليون شخص، بينهم أكثر من ثلث مليون طفل، ما زالوا في محافظتي غزة والشمال، ويرفضون بشكل قاطع مخططَ النزوح القسري نحو الجنوب، حيث أكد الاحتلال أن النزوح هذه المرة سيكون بلا عودة إلى مدينة غزة وشمالها بشكل نهائى، وهى جريمة مخالفة لكل القوانين الدولية.
مقتل 12 جنديا باكستانيا فى هجوم نفذته حركة "طالبان باكستان"


Trending Plus