قائمة جوائز مهرجان تورونتو السينمائي الدولي 2025

كشف مهرجان تورونتو السينمائي الدولي عن جوائز دورته التي اسدل الستار عليها اليوم الأحد وهي كالتالي.
جوائز اختيار الجمهور:
جائزة اختيار الجمهور: " Hamnet" (تشلوي زهاو)
المركز الأول: " Frankenstein" (غييرمو ديل تورو)
المركز الثاني: " Wake Up Dead Man" (ريان جونسون)
جائزة اختيار الجمهور للفيلم الوثائقي
الجائزة: " The Road Between Us: The Ultimate Rescue" (باري أفريتش)
المركز الأول: " EPiC: Elvis Presley in Concert" (باز لورمان)
المركز الثاني: " You Had to Be There: How the Toronto Godspell Ignited the Comedy Revolution (نيك ديفيس)
جائزة اختيار الجمهور الدولية
الجائزة: " No Other Choice" (بارك تشان-ووك)
المركز الأول: " Sentimental Value" (يواكيم تريير)
المركز الثاني: " Homebound" (نيراج غايوان)
أفضل فيلم كندي طويل:
- الجائزة: " Wrong Husband" (زكرياس كونوك)
- إشادة خاصة: " There Are No Words" (مين سوك لي)
جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة
- الجائزة: " To the Woods" (أجنيس باترون)
جائزة شبكة (NETPAC):
- الجائزة: " In Search of the Sky" (جيتانك سينغ غورجار)
جائزة نقاد الدولي (FIPRESCI) للمخرجين الصاعدين:
- الجائزة: " Forastera" (لوسيا ألينار إيغليسياس)
وكان شهد المهرجان عرض فيلم فلسطين 36 للمخرجة آن ماري جاسر في عرض عالمي أول بعروض "الجالا" وشهد العرض استقبالا حارا من الجمهور بالتصفيق والإعجاب وهتافات لدعم فلسطين لمدة عشر دقائق، كما دارت ندوة نقاشية مع طاقم عمل الفيلم عقب العرض.
وبعلم فلسطين ودبابيس تحمل دعمًا معنويًا للقضية، ظهر طاقم عمل الفيلم من مخرجة الفيلم والمنتج أسامة بدراوي وأبطاله صالح بكري وظافر العابدين وهيام عباس وياسمين المصري وبيلي هاول وروبرت أرامايو على السجادة الحمراء قبيل العرض مباشرةً.
كما حمِل الممثل كريم داود عناية كيسًا بداخله كاميرا وشال فلسطين ذي اللونين الأسود والأبيض، ملطخين بالدماء، في احتجاجًا واضحًا على مقتل عدد كبير من الصحفيين الفلسطينيين خلال حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة.
فلسطين 36 دراما تاريخية تدور حول الثورة الفلسطينية ضد الحكم البريطاني والدعوة إلى الاستقلال عام 1936، يتتبع الفيلم شخصية يوسف وهو يتنقل بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين الانتدابية عام 1936، حيث كانت عدة قرى تثور ضد الحكم البريطاني، لكن التاريخ لا يتوقف؛ فمع تزايد أعداد المهاجرين اليهود الهاربين من أوروبا الفاشية المتصاعدة، والمطالبات الفلسطينية بالاستقلال، تتجه جميع الأطراف نحو صدام حتمي في لحظة حاسمة للإمبراطورية البريطانية ومستقبل المنطقة بأسرها، وهو إنتاج دولي مشترك بين فلسطين وبريطانيا وفرنسا والدنمارك وقطر والسعودية والأردن.

Trending Plus