العرب يتصدون لمخططات الاحتلال لفرض واقع جديد بالمنطقة فى "قمة المصير".. قمة الدوحة تؤكد التضامن الكامل مع قطر.. محورية قضية فلسطين ورفض تهجير الأشقاء من أرضهم.. واستمرار الجهود المصرية القطرية لوقف الإبادة بغزة

القمة العربية فى قطر
القمة العربية فى قطر
إيمان حنا

ـ قطر: الاعتداءات لن تثنينا عن مواصلة الوساطة مع مصر وأمريكا لوقف الحرب

ـ سفير عُمان لـ"اليوم السابع": القمة تحرك عربى بالغ الأهمية بوجه التهديديات الإسرائيلية..توقيت بالغ الخطورة ومرحلة مفصلية تسلتزم من الدول العربية والإسلامية الوقوف صفًا واحدًا

ـ القمة فرصة لبناء موقف عربى إسلامى موحد ينبذ ازدواجية المعايير الدولية..نثمن الدور المصرى القطرى فى الوساطة لإنهاء معاناة غزة

ـ محللون خليجيون لـ"اليوم السابع": مشروع بيان قمة الدوحة أكد صلابة وحدة العرب..متانة النسيج العربى ورفض المساس بأى عضو منه..تحمل القمة رسالة شديدة اللهجة للرد على عنجهية نتنياهو

ـ أحمد أبو الغيط: التخاذل والصمت الدولى المشين يشجعان إسرائيل على جرائمها

ـ قمة الدوحة: جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقى تقوض فرص تحقيق السلام بالمنطقة

ـ وزرير خارجية قطر: لن نتهاون مع أى اختراق للسيادة

ـ الرئيس الإيرانى: الكيان الصهيونى يفعل ما يشاء وللأسف يحظى بدعم واشنطن

تصطف الدول العربية والإسلامية فى الدوحة، من خلال القمة العربية الإسلامية الطارئة المنعقدة اليوم الاثنين، بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى والقادة العرب، لإعلان تصديهم لمخططات إسرائيل تحت الغطاء الأمريكى لتغيير واقع المنطقة؛ حيث أكدت القمة رفض العرب لمحاولات تهجير الفلسطينيين.

وقد شارك فى الاجتماع التحضيرى للقمة كل من رئيس الوزراء وزير الخارجية القطرى محمد بن عبدالرحمن، وأحمد أبو الغيط الأمين العام للجامعة العربية، وحسين إبراهيم طه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامى ؛ ووزراء خارجية الدول العربية والإسلامية.

تأتى هذه القمة فى وقت بالغ الأهمية؛ حيث يشهد الصراع العربى الإسرائيلى تحولًا جديدًا، فإقدام إسرائيل بالإعتداء على قطر الدولة العربية الخليجية، وأحد وسطاء السلام الراعين لمباحثات وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، دون أى اعتبار لكل القوانين والأعراف الدولية، يؤكد إصرار الاحتلال على الهمجية والغطرسة الإسرائيلية بما يدفع المنطقة لحافة الهاوية.

وقد أدان مشروع البيان الصادر عن القمة العربية - الإسلامية فى الدوحة، الهجوم الإسرائيلى الذى وصفه بـ"الجبان وغير الشرعي" والذى استهدف العاصمة الدوحة؛ معتبرة أنه يشكل انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر وتهديدا للسلم والأمن الإقليميين.

ومن جانبه، أكد الرئيس الإيرانى، مسعود بزشكيان، أهمية القمة فى تأكيد وحدة المنطقة فى مواجهة الكيان الصهيونى.
وأكد الرئيس الإيرانى، أن إسرائيل لا تعترف بأى إطار قانونى وتحظى بدعم غربى أمريكى، مضيفا: الكيان الصهيونى يفعل ما يشاء فى المنطقة وللأسف يحظى بدعم واشنطن وعدد من الدول الغربية.

كما أكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطرى، محمد بن عبد الرحمن ؛ أن ممارسات إسرائيل لن تثنينا عن مواصلة جهودنا مع ‫مصر وأمريكا لوقف الحرب فى غزة.

وأعرب عن تقدير قطر للاجتماع الدولى فى مجلس الأمن والذى أكد إدانة إسرائيل ودعم ‫دولة قطر.

وأضاف؛ أن الاعتداء الإسرائيلى على قطر يمثل خرقا للقانون الدولى وتصعيدا يهدد أمن المنطقة والدولي؛ وأضاف أنه يجب علينا عدم السكوت والتهاون أمام العدوان الإسرائيلى وضرورة معاقبتها.

وأكد أن ما يشجع إسرائيل على الاستمرار بنهجها عجز المجتمع الدولى عن محاسبتها، وأكد أن المنطقة لن تنعم بالأمن والسلام دون حصول الشعب الفلسطينى على حقوقه المشروعة؛ وقد حان الوقت لتوقف المجتمع الدولى عن الكيل بمعايير مزدوجة.

وقال رئيس وزراء قطر وزير الخارجية؛ أن ممارسات إسرائيل لن تثنينا عن مواصلة جهودنا مع ‫مصر وأمريكا لوقف الحرب فى غزة؛ مشددًا على أن ‫قطر ستتخذ كل الإجراءات لحماية أمنها والمحافظة على سيادتها.

ومن جانبه؛ أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أن العدوان الإسرائيلى على ‫قطر جمع بين الجبن والغدر والحماقة.

وأضاف؛ أن علينا جميعا التركيز على وقف الآلة الإجرامية الإسرائيلية عن الحرب المشينة؛ مؤكدا أن التخاذل والصمت الدولى المشين على جرائم الاحتلال يشجعانه على مزيد من الجرائم.

 

سلوك إجرامى

وفى سياق متصل؛ أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامى حسين إبراهيم طه عن التضامن الإسلامى الكبير مع دولة قطر وقال؛ نعرب عن تضامننا مع دولة ‫قطر بعد الانتهاك الإسرائيلى الإجرامي؛ وأن جميعنا مقتنعون بضرورة تعزيز التعاون العربى الإسلامى مع دولة ‫قطر.

وأضاف أنه يجب اتخاذ إجراءات حاسمة ضد إسرائيل بسبب عدوانها على ‫قطر.

ومن جانبه جدد وزير الخارجية الإيرانى تضامن بلاده مع دولة ‫قطر وإدانتها الشديدة للهجوم الإسرائيلى، مؤكدا أنه انتهاك صارخ لكافة القوانين والأعراف الدولية وتهديد خطير لأمن قطر ودول المنطقة.

 

رفض مخططات التهجير

شددت القمة على رفض مخططات الكيان الصيهونى لتهجير الفلسطينيين من أرضهم بما يغير منطقة الشرق الأوسط ويخلق واقعا يخدم الاطماع الإسرائيلية فقط.

سفير سلطنة عمان
سفير سلطنة عمان

فى هذا الصدد قال السفير عبدالله الرحبى، سفير سلطنة عُمان لدى مصر والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، فى تصريحات لـ "اليوم السابع"، إن القمة العربية الإسلامية الطارئة ؛ تمثل فرصة لبناء موقف عربى إسلامى موحد، يرفض التهديد بالقوة وازدواجية المعايير الدولية، والصمت الدولى إزاء العنف الإسرائيلى ويدعم جهود الوساطة والمبادرات الإنسانية؛ فالعمل العربى المشترك يحتاج اليوم أكثر من أى وقت مضى إلى التماسك، وتغليب المصلحة العليا للأمة على أية اعتبارات أخرى.

ويستطرد الرحبى، قائلًا إن انعقاد القمة يأتى فى توقيت بالغ الخطورة ومرحلة مفصلية تسلتزم من الدول العربية والإسلامية الوقوف صفًا واحدًا لصد كل ما يتهدد أمن المنطقة، ويحول دون الانجرار إلى حالة من الفوضى فى الإقليم وبالتأكيد ينطبع أثرها على العالم بأسره، وتلك التهدديات لا تتطلب تحركًا عربيًا مشتركًا والضغط الدولى لوقف النهج العدوانى.

ووصف الرحبى استهداف قطر الشقيقة بأنه استهداف لكل الخليج وصفعة دبلوماسية للمنظومة الدولية برمتها، وفى هذا السياق، ثمن سفير سلطنة عمان الدور المحورى الذى تضطلع به مصر وقطر فى الوساطة بين حركة حماس ودولة الاحتلال لإرساء السلام، والوساطة الإنسانية والسياسية لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وتخفيف معاناة المدنيين، والسعى إلى حلول تُعيد الأمن والاستقرار.

وأضاف أن العدوان على الدوحة جاء فى سياق سياسات التصعيد الابتزاز السياسى التى تنتهجها حكومة الاحتلال، والتى باتت تضرب عرض الحائط بكل المواثيق الدولية والأعراف الدبلوماسية، بل هو انعكاس لتناقضات المشروع الإسرائيلى.

إن العدو الإسرائيلى يسعى لإفشال جهود السلام وقد أصبحت هذه الجهود فى مرمى حملات الاحتلال لإحباطبها، ومحاولة تشويهها.

وشدد الرحبى على ثوابت سلطنة عُمان بقيادة السلطان هيثم بن طارق وإيمانها المطلق بضرورة احترام سيادة الدول، واللجوء للطرق الدبلوماسية لإنهاء الصراعات، كما أعربت سلطنة عُمان عن تضامنها منذ اللحظات الأولى مع قطر الشقيقة ورفض أى تدخل أو استهداف موجه ضدها، كما تشدد السلطنة على أن السلام العادل والشامل لا يمكن أن يتحقق دون إنهاء الاحتلال، ووقف العدوان على الشعب الفلسطينى، وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية.

واستطرد قائلًا: لقد أظهرت سلطنة عُمان عبر اتصالات قيادتها الحكيمة – وكان أبرزها اتصال السلطان هيثم بأخيه الشيخ تميم بن حمد – تضامنًا مبدئيًا وراسخًا، ينطلق من احترام عُمان لسيادة الدول وحرمة أراضيها.

 

الدكتور محمد الأحمد

 

الدكتور محمد الأحمد

وعلى صعيد متصل أكد المحلل السياسى السعودى الدكتور محمد الأحمد، الأستاذ بجامعة الملك سعود، أن مسودة البيان الختامى التى صدرت عن الاجتماع التحضيرى للقمة العربية الإسلامية الطارئة، لم تدع مجالا للشك أن العرب والمسلمين مجتمعين على قلب رجل واحد، فى مواجهة الغطرسة الإسرائيلية وبلطجة نتنياهو، هذه الوحدة تمثل قوة لا يستهان بها فى وقف العدوان على غزة والمنطقة بأسرها.

 

وأضاف الأحمد، لـ"اليوم السابع"، أن القمة تؤكد وقوف العرب بالمرصاد لمخططات الاحتلال الخبيثة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وأنهم لن ييسمحوا بتمرير تلك المحاولات.

واستطرد الأحمد، أن مشروع بيان القمة تناول جانبين الأول دعم قطر ومساندتها ضد العدوان الإسرائيلى والإشادة بموقفها المتزن من هذا العدوان؛ رغم أن قطر كانت تقوم بجمع الأطراف للتباحث حول وقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن، كما أدان مشروع البيان هذا الاعتداء السافر على دولة عرفت بمواقفها الداعمة للسلام، وأكد مشروع البيان أن ما قامت به إسرائيل عدوانا يتعارض مع كل الأعراف والقوانين الدولية.


أما الجانب الثانى من البيان فركز على أهمية استمرار الوساطة التى تؤدى لعدم انقطاع المباحثات بين حماس وإسرائيل لإيقاف الحرب ووقف إطلاق النار التى يكاد عدد ضحياه يقترب من 100 ألف شهيد، ولا يزال الباقون يواجهون حرب الإبادة بسلاح التجويع ومنع دخول المساعدات الإنسانية للقطاع.

 

الدكتور عايد المناع

 

الدكتور عايد المناع

وفى الإطار نفسه، يضيف الدكتور عايد المناع الأكاديمى والمحلل السياسى الكويتى لـ"اليوم السابع"، أن قمة الدوحة قمة تضامنية عربية إسلامية مع دولة قطر لمواجهة العربدة الإسرائيلية والعدوان الإسرائيلى الذى شُن على الدوحة، كما أكدت قطر موقفها وردها على هذا العدوان من خلال هذه القمة، وتحمل هذه القمة رسالة شديدة اللهجة للرد على عنجهية رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.

ومخرجات هذه القمة، إضافة إلى الدعم السياسى والمعنوى لقطر، تؤكد متانة النسيج العربى الإسلامة واللحمة العربية ضد أى تهديدات لأى عضو فى الكيان العربى.

وأكد المناع، أن اللقاء الذى عقده الرئيس الأمريكى ونائبه مع رئيس الوزراء القطرى محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، كان محاولة لتخفيف حدة الخطاب القطرى فى القمة المقبلة؛ خاصة أن هناك علامات استفها والانتقاد اللاذع لموقف واشنطن خاصة فى ظل وجود قاعة "العديد" الأمريكية على أرض قطر.


محاور مشروع البيان

نص مشروع البيان الختامى للقمة الطارئة للدوحة على النقاط النالية

ـ التأكيد على أن الهجوم يمثل عدوانا صارخا على دولة عربية وإسلامية، وانتهاكا لسيادة دولة قطر، وتهديدا خطيرا للسلم والأمن الإقليميين.

ـ إدانة قاطعة للهجوم الإسرائيلى "الجبان وغير الشرعي" الذى وقع فى 9 سبتمبر على حى سكنى فى الدوحة، والذى ضم مقار سكنية للوفود التفاوضية، بالإضافة إلى مدارس وحضانات وبعثات دبلوماسية. وقد أدى الهجوم إلى استشهاد مواطن قطرى وسقوط عدد من الضحايا المدنيين.

ـ التأكيد على التضامن المطلق مع دولة قطر، واعتبار الهجوم عليها عدوانا على جميع الدول العربية والإسلامية.

ـ يعد هذا الهجوم على موقع محايد للوساطة اعتداء على الجهود الدبلوماسية لاستعادة السلام، وتتحمل إسرائيلكامل تبعاته.

ـ الوقوف صفا واحدا إلى جانب قطر فى كل ما تتخذه من خطوات وتدابير للرد على هذا العدوان الغادر.

ـ الإشادة بالموقف "الحضارى والحكيم" لدولة قطر فى تعاملها مع هذا العدوان، والتزامها بأحكام القانون الدولى.

ـ إدانة أى محاولات إسرائيلية لتهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه المحتلة عام 1967، واعتبار ذلك جريمة ضد الإنسانية وتطهيرا عرقيا.

ـ التحذير من العواقب الكارثية لأى قرار بضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، والتأكيد على أن ذلك ينسف جهود تحقيق السلام العادل والشامل.

ـ التأكيد على أن الممارسات الإسرائيلية العدوانية، بما فى ذلك جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقى، تقوض فرص تحقيق السلام والتعايش فى المنطقة.

ـ الترحيب بـ"إعلان نيويورك" الذى اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

ـ التأكيد على أن المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسى الشريف، هو مكان عبادة خالص للمسلمين فقط، ودعم الوصاية الهاشمية عليه.

ـ التأكيد على ضرورة الوقوف ضد مخططات إسرائيل لفرض أمر واقع جديد فى المنطقة.

ـ التأكيد على أن صمت المجتمع الدولى إزاء الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة يشجع إسرائيل على التمادى فى عدوانها.

ـ دعوة المجتمع الدولى للتحرك بشكل عاجل لوقف الاعتداءات الإسرائيلية فى المنطقة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى، ووضع جدول زمنى ملزم لذلك.
ـ الترحيب بقرار مجلس الأمن الذى أدان الهجوم الإسرائيلى على قطر ودعم دورها الحيوى فى جهود الوساطة.
ـ دعم جهود الدول الوسيطة (قطر، مصر، والولايات المتحدة) من أجل وقف العدوان على قطاع غزة.

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

الرئيس السيسى وأردوغان يؤكدان ضرورة إنهاء الكارثة الإنسانية فى غزة ورفض التهجير

الرئيس السيسى يلتقى نظيره التركى على هامش أعمال قمة الدوحة الطارئة

القمة العربية الإسلامية فى الدوحة تختتم أعمالها باعتماد البيان الختامى

وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة

نتنياهو يؤكد دخول إسرائيل عزلة سياسية بسبب غزة.. والتصعيد فى المنطقة بأكملها


مكتب التنسيق يعلن فتح باب تقليل الاغتراب لطلاب الشهادات الفنية

الأهلي يفقد 9 نقاط فى سباق صدارة الدوري.. أرقام صادمة للقلعة الحمراء

رابطة الأندية تخاطب اتحاد الكرة لاستقدام طاقم حكام أجنبي لمباراة القمة

جدول ترتيب هدافي الدورى المصرى.. دغموم فى الصدارة

جدول ترتيب الدوري المصري الممتاز.. الزمالك يحلق فى الصدارة


الأهلي يكشف تفاصيل حالة أمام عاشور بعد إصابته بنزلة معوية

روؤساء الدول العربية والإسلامية يتوافدون على الدوحة للمشاركة بالقمة الطارئة

تفاصيل أولى بطولات ياسمين صبرى المطلقة فى عالم السينما

بعد التعادل أمام إنبي.. الأهلي يستقر على التعاقد مع مدرب أجنبي قبل القمة

درونز وقناصة و"الوحش".. بريطانيا تستقبل ترامب بأكبر عملية تأمين منذ التتويج

الأشعة تحسم مصير زيزو فى الأهلي بعد إصابة العضلة الضامة

أبرز ما تضمنه مشروع البيان الختامى لقمة الدوحة

نتيجة تنسيق الشهادات الفنية.. إعلان النتائج بالموقع الإلكترونى

وزارة العدل تقيم احتفالية أداء اليمين لأعضاء النيابة العامة الجدد.. اليوم

8 مواجهات لا تفوتك فى ضربة البداية بدوري أبطال أوروبا

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى