كيم كارداشيان تتأثر بفيلم وثائقي عن كانييه ويست وتكشف خبايا انهيار زواجها

أفادت تقارير صحفية أن نجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان شعرت بالانزعاج بعد عرض الفيلم الوثائقي الجديد عن زوجها السابق كانييه ويست، والذي يحمل عنوان In Whose Name؟.

وكانت علاقة الثنائي محط أنظار الإعلام منذ انفصالهما، بعدما استمرت زيجتهما من عام 2014 حتى 2022، وأثمرت عن أربعة أطفال هم: نورث، ساينت، شيكاغو، وسالم.

كيم وكانييه

وفي حلقة سابقة من برنامج The Kardashians عُرضت في فبراير الماضي وأعيد تداولها مؤخرًا، تحدثت كيم بصراحة عن تجربتها مع الزواج من ويست، قائلة: "هذا هو أصعب جزء. كنت هناك. عندما لا تتوقع أن يحدث شيء يغير شخصية شخص ما بالكامل… ثم لا يعود الشخص نفسه ولا يمكنك استعادته، لكنك في الوقت ذاته لا تستطيع العيش مع الشخص الجديد".

وأشارت إلى أن الظروف هي ما أجبرها على إنهاء الزواج رغم رغبتها في استمراره، مضيفة:"عندما لا تخطط لذلك ولا يكون هذا هو المصير الذي تريده، لكن لا يوجد خيار آخر… أعتقد أن هذا يجعل من الصعب تخطي الأمر".

كما أوضحت أنها كانت تتمنى أن تبقى علاقتها بويست بعيدة عن الأضواء، لكن تصرفاته على وسائل التواصل الاجتماعي جعلت الوضع أكثر تعقيدًا: "طلبت من كانييه أن نحافظ على خصوصية طلاقنا، لكنه لم يفعل. لقد نشر الكثير من المعلومات المضللة حول حياتنا العائلية الخاصة، مما سبب لي ضغوطًا عاطفية"، واختتمت حديثها: "كنت أتمنى أن ينجح زواجنا، لكني أدركت أنه لا توجد طريقة لإصلاحه".